الرئيس الفلبيني يستقبل آل الشيخ ويقدر للمملكة مواقفها
الأربعاء / 20 / ذو الحجة / 1440 هـ الأربعاء 21 أغسطس 2019 10:41
عكاظ (النشر الإلكتروني)
استقبل رئيس جمهورية الفلبين رودريغو روا دوتيرتي، في القصر الرئاسي بمانيلا أمس (الثلاثاء)، رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، والوفد المرافق الذي يزور جمهورية الفلبين حالياً، بحضور رئيس مجلس النواب في جمهورية الفلبين آلان بيتر كاييتانو.
ورحب الرئيس دوتيرتي في بداية الاستقبال برئيس مجلس الشورى والوفد المرافق، مقدماً تحياته إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، مؤكداً متانة العلاقات الفلبينية السعودية.
وأعرب الرئيس رودريغو دوتيرتي عن شكره لحكومة المملكة العربية السعودية على اهتمامها بالمواطنين الفلبينيين المقيمين بالمملكة، والحرص على تيسير شؤون حياتهم المعيشية والعمالية.
ورحب الرئيس الفلبيني برجال الأعمال السعوديين والمستثمرين للمساهمة في دفع عجلة التنمية في الفلبين، معرباً في الوقت نفسه عن استعداد بلاده لتحفيز رجال الأعمال الفلبينيين للمساهمة والمشاركة في مشاريع التعدين السعودية.
وقدم الرئيس دوتيرتي شكره العميق على مواقف المملكة الداعمة لجمهورية الفلبين في الأمم المتحدة وتصويتها ضد مشروع اتهام الفلبين بانتهاك حقوق الإنسان، إضافةً لدعمها المشاريع التنموية لإعادة إعمار مدينة مراوي في منطقة مينداناو الفلبينية.
من جانبه نقل الدكتور عبد الله آل الشيخ خلال الاستقبال تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين للرئيس دوتيرتي، وتمنياتهما لجمهورية الفلبين حكومة وشعباً دوام التقدم والازدهار.
وعبر رئيس مجلس الشورى عن شكره وتقديره للرئيس على حسن الاستقبال والضيافة، مؤكداً أن زيارته لجمهورية الفلبين تأتي في إطار اهتمام المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين بتوطيد العلاقات مع دول الصديقة وتعزيز العلاقات بين مجلس الشورى ومجلس النواب الفلبيني.
كما جدد التأكيد على اهتمام حكومة المملكة بكافة الجوانب الخاصة بالجالية الفلبينية العاملة في المملكة.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وعددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال أعضاء مجلس الشورى وهم كل من ، الدكتور عبد الرحمن بن حسن باجودة، واللواء عبدالله بن غازي العلياني، والدكتور محمد بن محمود الوكيل، والدكتورة حمدة بنت مقبول الجوفي والدكتورة نهاد بنت محمد الجشّي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الفلبين الدكتور عبد الله بن ناصر البصيري.
كما حضره من الجانب الفلبيني عدد من أعضاء مجلس النواب، وسفير جمهورية الفلبين لدى المملكة عدنان في الو نتو.
ورحب الرئيس دوتيرتي في بداية الاستقبال برئيس مجلس الشورى والوفد المرافق، مقدماً تحياته إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، مؤكداً متانة العلاقات الفلبينية السعودية.
وأعرب الرئيس رودريغو دوتيرتي عن شكره لحكومة المملكة العربية السعودية على اهتمامها بالمواطنين الفلبينيين المقيمين بالمملكة، والحرص على تيسير شؤون حياتهم المعيشية والعمالية.
ورحب الرئيس الفلبيني برجال الأعمال السعوديين والمستثمرين للمساهمة في دفع عجلة التنمية في الفلبين، معرباً في الوقت نفسه عن استعداد بلاده لتحفيز رجال الأعمال الفلبينيين للمساهمة والمشاركة في مشاريع التعدين السعودية.
وقدم الرئيس دوتيرتي شكره العميق على مواقف المملكة الداعمة لجمهورية الفلبين في الأمم المتحدة وتصويتها ضد مشروع اتهام الفلبين بانتهاك حقوق الإنسان، إضافةً لدعمها المشاريع التنموية لإعادة إعمار مدينة مراوي في منطقة مينداناو الفلبينية.
من جانبه نقل الدكتور عبد الله آل الشيخ خلال الاستقبال تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين للرئيس دوتيرتي، وتمنياتهما لجمهورية الفلبين حكومة وشعباً دوام التقدم والازدهار.
وعبر رئيس مجلس الشورى عن شكره وتقديره للرئيس على حسن الاستقبال والضيافة، مؤكداً أن زيارته لجمهورية الفلبين تأتي في إطار اهتمام المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين بتوطيد العلاقات مع دول الصديقة وتعزيز العلاقات بين مجلس الشورى ومجلس النواب الفلبيني.
كما جدد التأكيد على اهتمام حكومة المملكة بكافة الجوانب الخاصة بالجالية الفلبينية العاملة في المملكة.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وعددًا من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال أعضاء مجلس الشورى وهم كل من ، الدكتور عبد الرحمن بن حسن باجودة، واللواء عبدالله بن غازي العلياني، والدكتور محمد بن محمود الوكيل، والدكتورة حمدة بنت مقبول الجوفي والدكتورة نهاد بنت محمد الجشّي، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الفلبين الدكتور عبد الله بن ناصر البصيري.
كما حضره من الجانب الفلبيني عدد من أعضاء مجلس النواب، وسفير جمهورية الفلبين لدى المملكة عدنان في الو نتو.