الأميرة دعاء بنت محمد: 42% من المراهقين يمارسون الرياضة مرة أسبوعياً
الخميس / 28 / ذو الحجة / 1440 هـ الخميس 29 أغسطس 2019 03:00
«عكاظ» (جدة) okaz_sports@
أطلقت سفيرة السلام للطفولة والنشء من الأمم المتحدة الرئيس الأعلى لمؤسسة المرأة العربية الأميرة دعاء بنت محمد، عبر حسابها على «تويتر» استبيانا حول معدل ممارسة المراهقين للرياضات المختلفة في الأسبوع، إذ تباينت آراء وردود أفعال الجمهور حول الاستبيان الذي شارك به نحو 2500، فذهبت أكثر الآراء إلى ممارسة الرياضة مرة واحدة في الأسبوع بنسبة تصل إلى 42%، الأمر الذي يبين مدى خطورة هذا الوضع، إذ إن المعدل الصحي لممارسة المراهقين للرياضات المختلفة هو 60 دقيقة يوميا.
وأظهر الاستبيان أن 28% يمارسون الرياضة بشكل يومي، في حين بلغت نسبة الممارسين للرياضة 3 مرات في الأسبوع 20%، وكانت النسبة الأقل لممارسة الرياضة هي مرتين في الأسبوع بنسبة 10%.
من جهتها، ناشدت الأميرة دعاء الأمهات والآباء بضرورة تشجيع أبنائهم على اتباع أنماط الحياة الصحية وتخصيص وقت لممارسة الرياضة، التي من شأنها العمل على تخفيض الدهون الثلاثية والكوليسترول وتحسين المزاج.
وأضافت، أن الرياضة تساعد على تفريغ الغضب وتحسين المزاج من خلال إنتاج الإندورفين، الذي يساعد الشخص على الشعور بالسعادة، وأن ممارسة التمارين الرياضية تحرق السعرات الحرارية، وتساعد المراهقين على تجنب زيادة الوزن، كما تحمي من خطر الإصابة بأمراض مثل السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم، التي أصبحت أكثر انتشارا بين المراهقين.
وبالتزامن مع اقتراب موعد العام الدراسي الجديد، فإن موضوع الرياضة المدرسية وتفعيلها والاهتمام بها يعتبر أمرا مهما للغاية، إذ يقع على عاتق المدارس توفير المرافق المناسبة لممارسة الأنشطة المختلفة، طبقا للمقولة الشهيرة «العقل السليم في الجسم السليم» التي تبرهن على أهمية الرياضة في تعزيز القدرات العقلية لطلاب المدارس وأهمية إدراج الأنشطة الرياضية والبدنية ضمن اليوم الدراسي لهؤلاء الطلاب، فيجب على المدارس نشر الوعي بأهمية الرياضة وممارسة الأنشطة الرياضية بين الطلاب والمعلمين وتصحيح المفاهيم الخاطئة العالقة بالأذهان حول التأثير السلبي لممارسة الرياضية على مستوى التحصيل الدراسي.
كما نوهت الأميرة دعاء بأهمية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في حملات التوعية والتثقيف حول قضايا الطفل والمرأة، التي تعتبر ركنا أساسيا من أركان الإعلام الجديد، إذ تقوم الأميرة دعاء بنت محمد بطرح أسئلة عدة ومناقشتها مع المتابعين وتقديم معلومات توعوية من شأنها العمل على زيادة وعي المجتمع.
وأظهر الاستبيان أن 28% يمارسون الرياضة بشكل يومي، في حين بلغت نسبة الممارسين للرياضة 3 مرات في الأسبوع 20%، وكانت النسبة الأقل لممارسة الرياضة هي مرتين في الأسبوع بنسبة 10%.
من جهتها، ناشدت الأميرة دعاء الأمهات والآباء بضرورة تشجيع أبنائهم على اتباع أنماط الحياة الصحية وتخصيص وقت لممارسة الرياضة، التي من شأنها العمل على تخفيض الدهون الثلاثية والكوليسترول وتحسين المزاج.
وأضافت، أن الرياضة تساعد على تفريغ الغضب وتحسين المزاج من خلال إنتاج الإندورفين، الذي يساعد الشخص على الشعور بالسعادة، وأن ممارسة التمارين الرياضية تحرق السعرات الحرارية، وتساعد المراهقين على تجنب زيادة الوزن، كما تحمي من خطر الإصابة بأمراض مثل السكري من النوع الثاني وارتفاع ضغط الدم، التي أصبحت أكثر انتشارا بين المراهقين.
وبالتزامن مع اقتراب موعد العام الدراسي الجديد، فإن موضوع الرياضة المدرسية وتفعيلها والاهتمام بها يعتبر أمرا مهما للغاية، إذ يقع على عاتق المدارس توفير المرافق المناسبة لممارسة الأنشطة المختلفة، طبقا للمقولة الشهيرة «العقل السليم في الجسم السليم» التي تبرهن على أهمية الرياضة في تعزيز القدرات العقلية لطلاب المدارس وأهمية إدراج الأنشطة الرياضية والبدنية ضمن اليوم الدراسي لهؤلاء الطلاب، فيجب على المدارس نشر الوعي بأهمية الرياضة وممارسة الأنشطة الرياضية بين الطلاب والمعلمين وتصحيح المفاهيم الخاطئة العالقة بالأذهان حول التأثير السلبي لممارسة الرياضية على مستوى التحصيل الدراسي.
كما نوهت الأميرة دعاء بأهمية استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في حملات التوعية والتثقيف حول قضايا الطفل والمرأة، التي تعتبر ركنا أساسيا من أركان الإعلام الجديد، إذ تقوم الأميرة دعاء بنت محمد بطرح أسئلة عدة ومناقشتها مع المتابعين وتقديم معلومات توعوية من شأنها العمل على زيادة وعي المجتمع.