سعود بن نايف للمعلمين: جيل المستقبل أمانة في أعناقكم
مجلس الشرقية يوافق على السياحة في جزيرتي جريد وجَنَا
الأربعاء / 05 / محرم / 1441 هـ الأربعاء 04 سبتمبر 2019 02:51
«عكاظ» (الدمام)okazdmm@
حمّل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، المعلمين مسؤولية تنشئة جيل المستقبل، كونهم أمانة غالية في أعناقهم، مثمناً دعم القيادة الرشيدة للتعليم إيماناً منها بأنه الركيزة الأهم في التنمية الشاملة والمستدامة التي تهدف إليها الرؤية الطموحة.
وقال لدى استضافته للمجلس التعليمي بالمنطقة الشرقية، بمجلس الإثنينية الأسبوعي، ما لا شك فيه أن قطاع التعليم أحد القطاعات التي تمس كافة أطياف المجتمع، وهو القطاع الأكبر من القطاعات العاملة في المملكة، ففي المنطقة الشرقية يوجد أكثر من 800 ألف طالب وطالبة، وما يربو على 50 ألف معلم ومعلمة، يعملون في أكثر من 3200 مدرسة، فهذه الأرقام وغيرها، تضع هذه المؤسسة على قائمة الصدارة بين المؤسسات في المملكة، مشيراً إلى أن خطط التنمية دائماً ما تعول على مخرجات التعليم لما لها من أهمية وباعتبارها ثروةً حقيقية.
من جانبه، أكد المدير العام لتعليم الشرقية الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الشلعان، تهيئة إدارته 114 مدرسة من مدارس الطفولة المبكرة، ويتولى تدريسهم (1573) معلمة، فيما بلغ عدد رياض الأطفال (333) روضة، مشيراً إلى التحاق (58100) طالب وطالبة بالتعليم لهذا العام في الصف الأول الابتدائي، وأن برامج التهيئة والتدريب الصيفية (535) برنامجاً، استفاد منها (14810) من المعلمين والمعلمات، فيما التحق (1772) معلما ومعلمة من المستجدين.
وحضر اللقاء محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، والمشرف العام على التطوير الإداري والتقنية بالإمارة الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، والأمير نواف بن بندر بن مشاري، ومدير جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، ومدير جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، ووكيل إمارة المنطقة الشرقية الدكتور خالد بن محمد البتال.
من جهة ثانية، وافق مجلس المنطقة الشرقية في جلسته المنعقدة أمس برئاسة أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف، على اعتماد جزيرتي (جريد/ جَنَاَ) بمحافظة الجبيل جزيرتين سياحيتين، على أن يسمح بتنظيم رحلات سياحية بحرية والنزول عليهما وربطهما بخط سياحي بحري مع مرفأ الجبيل، وتطوير المساحات الخارجية بمطار الملك فهد الدولي بالدمام وإنشاء منطقة تجارية استثمارية وفنادق مساندة، وتحسين مدخليه الشمالي والجنوبي، وتحفيز شركات الطيران الدولية لتسيير رحلات مباشرة من المطار للطلب المتنامي وتحقيق الاستثمار الأمثل للمطار، وإنشاء موقع فيه بمساحة مناسبة للمعارض والمؤتمرات الدولية، مع الاستفادة من خبرات الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات.
وأوضح وكيل إمارة المنطقة الشرقية المساعد للشؤون التنموية الأمين العام لمجلس المنطقة المكلف المهندس مشعل بن ناصر العقيّل، أن المجلس وافق على متطلبات التنمية بمحافظة الجبيل وقرية العليا والنعيرية ورأس تنورة، ومبادرة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بإنشاء كلية للسياحة والفندقة، وطرح مشروع لإنشاء مركز أسنان تخصصي بمحافظة الجبيل، وإعادة طرح مشروع مركز صحي نموذجي بديل لمركز جنوب الجبيل، وإنشاء مبنى للطوارئ بمستشفى النعيرية العام، وبناء أو استئجار مبنى للعاملين في مستشفى النعيرية العام، وطرح مشروع إنشاء مبنى مركز إسعاف هيئة الهلال الأحمر السعودي بمحافظة النعيرية، وتطوير طريق (الجبيل/ الصرار) وصيانته ووضع لوحات إرشادية للرفع من معايير السلامة، افتتاح فرع لجمعية البر في محافظة العديد، إقامة معرض سنوي دولي للكتاب بالمنطقة الشرقية تحت إشراف وزارة الثقافة، إيصال المياه المحلاة للأحياء المعتمدة بمحافظة الخفجي، تكليف هيئة مدن بالتنسيق مع أمانة المنطقة الشرقية وفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية للاستفادة من المياه المعالجة في المدينة الصناعية الثانية.
وقال لدى استضافته للمجلس التعليمي بالمنطقة الشرقية، بمجلس الإثنينية الأسبوعي، ما لا شك فيه أن قطاع التعليم أحد القطاعات التي تمس كافة أطياف المجتمع، وهو القطاع الأكبر من القطاعات العاملة في المملكة، ففي المنطقة الشرقية يوجد أكثر من 800 ألف طالب وطالبة، وما يربو على 50 ألف معلم ومعلمة، يعملون في أكثر من 3200 مدرسة، فهذه الأرقام وغيرها، تضع هذه المؤسسة على قائمة الصدارة بين المؤسسات في المملكة، مشيراً إلى أن خطط التنمية دائماً ما تعول على مخرجات التعليم لما لها من أهمية وباعتبارها ثروةً حقيقية.
من جانبه، أكد المدير العام لتعليم الشرقية الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الشلعان، تهيئة إدارته 114 مدرسة من مدارس الطفولة المبكرة، ويتولى تدريسهم (1573) معلمة، فيما بلغ عدد رياض الأطفال (333) روضة، مشيراً إلى التحاق (58100) طالب وطالبة بالتعليم لهذا العام في الصف الأول الابتدائي، وأن برامج التهيئة والتدريب الصيفية (535) برنامجاً، استفاد منها (14810) من المعلمين والمعلمات، فيما التحق (1772) معلما ومعلمة من المستجدين.
وحضر اللقاء محافظ الأحساء الأمير بدر بن محمد بن جلوي، والمشرف العام على التطوير الإداري والتقنية بالإمارة الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، والأمير نواف بن بندر بن مشاري، ومدير جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، ومدير جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، ووكيل إمارة المنطقة الشرقية الدكتور خالد بن محمد البتال.
من جهة ثانية، وافق مجلس المنطقة الشرقية في جلسته المنعقدة أمس برئاسة أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف، على اعتماد جزيرتي (جريد/ جَنَاَ) بمحافظة الجبيل جزيرتين سياحيتين، على أن يسمح بتنظيم رحلات سياحية بحرية والنزول عليهما وربطهما بخط سياحي بحري مع مرفأ الجبيل، وتطوير المساحات الخارجية بمطار الملك فهد الدولي بالدمام وإنشاء منطقة تجارية استثمارية وفنادق مساندة، وتحسين مدخليه الشمالي والجنوبي، وتحفيز شركات الطيران الدولية لتسيير رحلات مباشرة من المطار للطلب المتنامي وتحقيق الاستثمار الأمثل للمطار، وإنشاء موقع فيه بمساحة مناسبة للمعارض والمؤتمرات الدولية، مع الاستفادة من خبرات الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات.
وأوضح وكيل إمارة المنطقة الشرقية المساعد للشؤون التنموية الأمين العام لمجلس المنطقة المكلف المهندس مشعل بن ناصر العقيّل، أن المجلس وافق على متطلبات التنمية بمحافظة الجبيل وقرية العليا والنعيرية ورأس تنورة، ومبادرة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بإنشاء كلية للسياحة والفندقة، وطرح مشروع لإنشاء مركز أسنان تخصصي بمحافظة الجبيل، وإعادة طرح مشروع مركز صحي نموذجي بديل لمركز جنوب الجبيل، وإنشاء مبنى للطوارئ بمستشفى النعيرية العام، وبناء أو استئجار مبنى للعاملين في مستشفى النعيرية العام، وطرح مشروع إنشاء مبنى مركز إسعاف هيئة الهلال الأحمر السعودي بمحافظة النعيرية، وتطوير طريق (الجبيل/ الصرار) وصيانته ووضع لوحات إرشادية للرفع من معايير السلامة، افتتاح فرع لجمعية البر في محافظة العديد، إقامة معرض سنوي دولي للكتاب بالمنطقة الشرقية تحت إشراف وزارة الثقافة، إيصال المياه المحلاة للأحياء المعتمدة بمحافظة الخفجي، تكليف هيئة مدن بالتنسيق مع أمانة المنطقة الشرقية وفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية للاستفادة من المياه المعالجة في المدينة الصناعية الثانية.