سلطان بن سلمان يتفقد جمعية الأطفال المعوقين بالرياض
الأربعاء / 05 / محرم / 1441 هـ الأربعاء 04 سبتمبر 2019 03:00
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
رفع رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز أسمى آيات الشكر والتقدير إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لما يوليه من رعاية للجمعية منذ تأسيسها قبل أكثر من 35 عاماً، مؤكداً أن نموذجية الجمعية كمؤسسة رائدة في رعاية الأطفال ذوي الإعاقة هي نتاج دعمه الكريم، وعنايته الشخصية بمشروعاتها ومنجزاتها، الأمر الذي أسهم في تطورها الخدمي والمالي والإداري، وأهلها للحصول على شهادات دولية معتبرة لتحقيقها أعلى معايير الجودة في الأداء.
وقال الأمير سلطان بن سلمان خلال زيارة تفقدية لمركز الجمعية بالرياض أمس رافقه فيها نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السويلم، بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد: «هذه المؤسسة ليست وليدة الصدفة، ولم تصل إلى ما وصلت إليه من حضور فاعل وإيجابي في قضية الإعاقة عامة، إنها ثمرة 35 عاماً من العمل المنظم والدؤوب في رعاية الأطفال المعوقين خصوصاً، لتوفير أفضل مستوى متقدم لهذه الفئة من الأبناء، وإن الجمعية على مدى السنوات الماضية صنعت مستقبلاً مبهراً للأطفال ذوي الإعاقة، حتى أصبحوا سفراء الجمعية، ونماذج تفوقها، وتفاعل الكثير من أهل الخير والشراكات من جميع القطاعات في ظل استمرار الثقة الغالية التي تحظى بها الجمعية كمؤسسة مؤتمنة على مستقبل هؤلاء الأطفال».
وأشار الأمير سلطان بن سلمان إلى أن الجمعية تتطور مثلها مثل كل مؤسسات الدولة، وهي تمر حالياً بتطور كبير على المستويين الإداري والعلمي يواكب النقلة النوعية في مشروعاتها الاستثمارية الخيرية بمكة المكرمة، وأن التعاون المشترك بين الجمعية ومركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، من حيث نقل الخبرات المتبادلة في النهجين العلمي والإداري في هذه المرحلة المهمة من مسيرة الجمعية يهدف إلى التطوير والتحديث اللذين تتبناهما الجمعية في كل مراكزها، من أجل تعظيم دورها الوطني في التصدي لقضية الإعاقة بشكل متنامٍ رغم أعباء ومسؤوليات التوسع المتواصل في خدماتها. وتفقد الأمير سلطان بن سلمان خلال الزيارة أقسام المركز والأمانة العامة، وتابع سير العمل.
وقال الأمير سلطان بن سلمان خلال زيارة تفقدية لمركز الجمعية بالرياض أمس رافقه فيها نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السويلم، بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد: «هذه المؤسسة ليست وليدة الصدفة، ولم تصل إلى ما وصلت إليه من حضور فاعل وإيجابي في قضية الإعاقة عامة، إنها ثمرة 35 عاماً من العمل المنظم والدؤوب في رعاية الأطفال المعوقين خصوصاً، لتوفير أفضل مستوى متقدم لهذه الفئة من الأبناء، وإن الجمعية على مدى السنوات الماضية صنعت مستقبلاً مبهراً للأطفال ذوي الإعاقة، حتى أصبحوا سفراء الجمعية، ونماذج تفوقها، وتفاعل الكثير من أهل الخير والشراكات من جميع القطاعات في ظل استمرار الثقة الغالية التي تحظى بها الجمعية كمؤسسة مؤتمنة على مستقبل هؤلاء الأطفال».
وأشار الأمير سلطان بن سلمان إلى أن الجمعية تتطور مثلها مثل كل مؤسسات الدولة، وهي تمر حالياً بتطور كبير على المستويين الإداري والعلمي يواكب النقلة النوعية في مشروعاتها الاستثمارية الخيرية بمكة المكرمة، وأن التعاون المشترك بين الجمعية ومركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، من حيث نقل الخبرات المتبادلة في النهجين العلمي والإداري في هذه المرحلة المهمة من مسيرة الجمعية يهدف إلى التطوير والتحديث اللذين تتبناهما الجمعية في كل مراكزها، من أجل تعظيم دورها الوطني في التصدي لقضية الإعاقة بشكل متنامٍ رغم أعباء ومسؤوليات التوسع المتواصل في خدماتها. وتفقد الأمير سلطان بن سلمان خلال الزيارة أقسام المركز والأمانة العامة، وتابع سير العمل.