صالح لـ«عكاظ»: الأمور أُوكلت لغير أهلها في أحد والأنصار
الأحد / 09 / محرم / 1441 هـ الاحد 08 سبتمبر 2019 02:32
سامي المغامسي (المدينة المنورة) Sami4086@
وجه اللاعب الدولي السابق حمزة صالح انتقادات لقطبي المدينة المنورة إثر نتائج فريقي أحد والأنصار بعد نهاية الجولة الثالثة من دوري الأمير محمد بن سلمان للدرجة الأولى لكرة القدم.
وحمّل صالح إدارتي الناديين مسؤولية تردي النتائج، وقال: «للأسف الأمور أوكلت لغير أهلها، لذلك نتائج الفريقين كانت طبيعية، وأتمنى من إدارتي الناديين أن تغلبا المصلحة العامة على الخاصة، وأن لا يكون الكيان هو الضحية، وتاريخ الناديين لا يتحمل مثل هذة النتائج السلبية».
وأضاف قائلا: «مشكلة الإدارة الأحدية أنها لا تتقبل النقد، وليس هناك موقف شخصي ضد أحد من الإدارة، وتربطنا علاقة جيدة بالرئيس التنفيذي للنادي سعود الحربي، لكن الإشكالية في عدم وجود جهاز إداري متمكن، والمفترض أن يتم التعاقد مع فني متخصص في الإشراف على الفريق الكروي».
وأشار صالح إلى أنه إذا استمرت النتائج بهذا الشكل سيكون مصير الفريقين دوري الدرجة الثانية بعد أن كان الطموح البحث عن الصعود لدوري الكبار.
وقال حمزة إن من الغريب عدم وجود أي لاعب من الفريق الذي مثل النادي الموسم الماضي، ومعظم اللاعبين الذين تم التعاقد معهم مستوياتهم لا تؤهلهم لتمثيل الفريق، موضحا أنه ليس من المعقول أن يتم التعاقد مع 3 مدربين في ظرف شهر واحد، أي أن الخلل إداري وليس فنيا.
واختتم الدولي السابق تصريحه بقوله: «الفرصة مازالت مواتية لتصحيح وضع الناديين بعد نهاية الجولة الثالثة قبل أن تقع الفأس في الرأس، ويصبح الفريقان في دهاليز دوري الدرجة الثانية، وكان المفترض أن الإدارة أصبحت لديها خبرة، ولكن للأسف الأخطاء مستمرة، وأتمنى عدم تفسير كلامي أن لدي رغبة في الإشراف على فريق القدم سواء في أحد أو الأنصار، فليس لدي رغبة بالعمل في المجال الرياضي نهائيا خلال الفترة الحالية».
وحمّل صالح إدارتي الناديين مسؤولية تردي النتائج، وقال: «للأسف الأمور أوكلت لغير أهلها، لذلك نتائج الفريقين كانت طبيعية، وأتمنى من إدارتي الناديين أن تغلبا المصلحة العامة على الخاصة، وأن لا يكون الكيان هو الضحية، وتاريخ الناديين لا يتحمل مثل هذة النتائج السلبية».
وأضاف قائلا: «مشكلة الإدارة الأحدية أنها لا تتقبل النقد، وليس هناك موقف شخصي ضد أحد من الإدارة، وتربطنا علاقة جيدة بالرئيس التنفيذي للنادي سعود الحربي، لكن الإشكالية في عدم وجود جهاز إداري متمكن، والمفترض أن يتم التعاقد مع فني متخصص في الإشراف على الفريق الكروي».
وأشار صالح إلى أنه إذا استمرت النتائج بهذا الشكل سيكون مصير الفريقين دوري الدرجة الثانية بعد أن كان الطموح البحث عن الصعود لدوري الكبار.
وقال حمزة إن من الغريب عدم وجود أي لاعب من الفريق الذي مثل النادي الموسم الماضي، ومعظم اللاعبين الذين تم التعاقد معهم مستوياتهم لا تؤهلهم لتمثيل الفريق، موضحا أنه ليس من المعقول أن يتم التعاقد مع 3 مدربين في ظرف شهر واحد، أي أن الخلل إداري وليس فنيا.
واختتم الدولي السابق تصريحه بقوله: «الفرصة مازالت مواتية لتصحيح وضع الناديين بعد نهاية الجولة الثالثة قبل أن تقع الفأس في الرأس، ويصبح الفريقان في دهاليز دوري الدرجة الثانية، وكان المفترض أن الإدارة أصبحت لديها خبرة، ولكن للأسف الأخطاء مستمرة، وأتمنى عدم تفسير كلامي أن لدي رغبة في الإشراف على فريق القدم سواء في أحد أو الأنصار، فليس لدي رغبة بالعمل في المجال الرياضي نهائيا خلال الفترة الحالية».