أمير المدينة: الملك سلمان يدعم جمعيات التحفيظ بلا حدود
الثلاثاء / 11 / محرم / 1441 هـ الثلاثاء 10 سبتمبر 2019 03:54
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكد أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، أن خادم الحرمين الشريفين يعتني بالقرآن الكريم تلاوةً وحفظاً وتجويداً وتفسيراً ومن أبرز مظاهر عنايته بكتاب الله دعمه غير المحدود للجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن، وكذلك رعاية المسابقات المحلية والدولية التي تنظمها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد.
وبين أهمية دور مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتفسيره في دورتها 41 في تشجيع وتربية النشء وحثّهم على حفظ كتاب الله وتدبُّر معانيه والتخلُّق بآدابه.
وأوضح في تصريح له بمناسبة انعقاد المسابقة في رحاب المسجد الحرام أنه منذ تأسست المملكة مهبط الوحي وقبلة المسلمين، كان منهجها واضحا وغايتها محددة، حيث أرست ركائزها منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - على كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - وبذلت الغالي والنفيس في خدمتهما، وسار على نهجه من بعده أبناؤه إلى العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأشار الأمير فيصل بن سلمان إلى أن مضامين المسابقة وأهدافها المتبلورة بربط الأمة بالقرآن الكريم هو مصدر عزّها في الدنيا وسعادتها في الآخرة، تجعل منها رسالة سلامٍ تدعو إلى نبذ الغلو والتطرف، وإشاعة ثقافة الاعتدال والوسطية القرآنية امتثالاً لقول الحق «وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطا».
وبين أهمية دور مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتفسيره في دورتها 41 في تشجيع وتربية النشء وحثّهم على حفظ كتاب الله وتدبُّر معانيه والتخلُّق بآدابه.
وأوضح في تصريح له بمناسبة انعقاد المسابقة في رحاب المسجد الحرام أنه منذ تأسست المملكة مهبط الوحي وقبلة المسلمين، كان منهجها واضحا وغايتها محددة، حيث أرست ركائزها منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - على كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - وبذلت الغالي والنفيس في خدمتهما، وسار على نهجه من بعده أبناؤه إلى العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأشار الأمير فيصل بن سلمان إلى أن مضامين المسابقة وأهدافها المتبلورة بربط الأمة بالقرآن الكريم هو مصدر عزّها في الدنيا وسعادتها في الآخرة، تجعل منها رسالة سلامٍ تدعو إلى نبذ الغلو والتطرف، وإشاعة ثقافة الاعتدال والوسطية القرآنية امتثالاً لقول الحق «وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطا».