بعد أسبوعين.. أمهات: برنامج الطفولة المبكرة «تجربة فريدة»
الأحد / 16 / محرم / 1441 هـ الاحد 15 سبتمبر 2019 02:58
«عكاظ» (الرياض) Okaz_online@
تطبق وزارة التعليم برنامج «الطفولة المبكرة» العام الدراسي الحالي، وإسناد تدريسها إلى معلمات مؤهلات بما يحقق الدمج النفسي والتربوي والتعليمي السريع والسهل للطالب بين مرحلتي الروضة والصفوف الأولية.
«تعليم الرياض» طبق قرار الدمج في صفوف الابتدائي الأولية في 230 مدرسة للطفولة المبكرة تستوعب 18 ألف طالب وطالبة، بعد تهيئة بالتجهيزات اللازمة ووسائل التعليم الحديثة، ويستوعب الفصل الواحد 18 طالبا وطالبة.
من جانبه، أكد الإعلام التربوي المتحدث باسم تعليم الرياض علي الغامدي أن البرنامج يهدف إلى تحسين التعليم وجودته في هذا المرحلة السنية للطلاب والطالبات، ورفع كفاءة الاستفادة من الموارد المتاحة، وتنمية مهاراتهم، وتكوين شخصياتهم في المجالات العقلية والجسمية والحركية والانفعالية والاجتماعية والخلقية، وغرس الثقة بهم.
أما مدير رياض الأطفال بتعليم الرياض حصة الفارس فأوضحت أن «حلم الأمهات» تحقق واقعا من تطبيق البرنامج الطفولة المبكرة، مشيرة إلى أن إسناد تدريسها إلى معلمات لسهولة تواصلهن مع معلمات أبنائهن وبناتهن في هذه الأعمار التي يحتاجون فيها إلى أمهاتهم دون حواجز في التواصل.
وفي وقت أكدت فيه المعلمات أنها «تجربة رائعة» لسهولة التواصل مع الأمهات وتحديد المتطلبات والاحتياجات والرفع من مستوى أبنائهن وبناتهن الدراسي، فإن أمهات أوضحن «كنا نواجه صعوبات قبل الدمج في التواصل من أبنائنا في مدارس البنين، أما الآن أصبح بإمكاننا التواصل مع المعلمات في أي وقت، والحضور إلى المدرسة وقضاء الأسبوع التمهيدي معهم، إضافة إلى حضور الفعاليات والمناسبات والأنشطة التي تخصهم، وسنلمس تأثير ذلك في تحصيلهم الدراسي ومعنوياتهم العالية وحبهم للتعلم منذ اليوم الأول».
«تعليم الرياض» طبق قرار الدمج في صفوف الابتدائي الأولية في 230 مدرسة للطفولة المبكرة تستوعب 18 ألف طالب وطالبة، بعد تهيئة بالتجهيزات اللازمة ووسائل التعليم الحديثة، ويستوعب الفصل الواحد 18 طالبا وطالبة.
من جانبه، أكد الإعلام التربوي المتحدث باسم تعليم الرياض علي الغامدي أن البرنامج يهدف إلى تحسين التعليم وجودته في هذا المرحلة السنية للطلاب والطالبات، ورفع كفاءة الاستفادة من الموارد المتاحة، وتنمية مهاراتهم، وتكوين شخصياتهم في المجالات العقلية والجسمية والحركية والانفعالية والاجتماعية والخلقية، وغرس الثقة بهم.
أما مدير رياض الأطفال بتعليم الرياض حصة الفارس فأوضحت أن «حلم الأمهات» تحقق واقعا من تطبيق البرنامج الطفولة المبكرة، مشيرة إلى أن إسناد تدريسها إلى معلمات لسهولة تواصلهن مع معلمات أبنائهن وبناتهن في هذه الأعمار التي يحتاجون فيها إلى أمهاتهم دون حواجز في التواصل.
وفي وقت أكدت فيه المعلمات أنها «تجربة رائعة» لسهولة التواصل مع الأمهات وتحديد المتطلبات والاحتياجات والرفع من مستوى أبنائهن وبناتهن الدراسي، فإن أمهات أوضحن «كنا نواجه صعوبات قبل الدمج في التواصل من أبنائنا في مدارس البنين، أما الآن أصبح بإمكاننا التواصل مع المعلمات في أي وقت، والحضور إلى المدرسة وقضاء الأسبوع التمهيدي معهم، إضافة إلى حضور الفعاليات والمناسبات والأنشطة التي تخصهم، وسنلمس تأثير ذلك في تحصيلهم الدراسي ومعنوياتهم العالية وحبهم للتعلم منذ اليوم الأول».