كتبي يدشن «صندوق ريادة الأعمال»
الجمعة / 21 / محرم / 1441 هـ الجمعة 20 سبتمبر 2019 01:59
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
دشن أستاذ الهندسة الصناعية بجامعة جدة الدكتور المهندس جميل بن زهير كتبي، كتابه «صندوق ريادة الأعمال» أدوات وحلول (2019) والمكون من ١٦٠ صفحة مقاس ٢٠ X ٢٠سم.
ويتضمن الكتاب الذي صدر حديثا من دار سيبويه، مجموعة من أبرز الأدوات والحلول والنماذج التي يحتاجها كل ريادي أعمال منذ نشوء فكرته حتى انطلاقها. فيما يُميز الكتاب هو تنوع المحتوى وحداثته، وبساطة تصميمه وإخراجه. والأهم هو احتواء الكتاب على نماذج الأعمال الـ(٥٥) التي تُمكننا من تصميم نماذج عمل إبداعية جديدة وفريدة لطرح مشاريع ريادية تنافسية يصعب استنساخها. وبذلك سيتمكن القارئ بنهاية الكتاب من تصميم «نموذج العمل التجاري» فتزداد فرص الاستثمار في مشروعه وفرص نجاحه بمشيئة الله. واحتوى الكتاب على فصول عدة منها ما يتعلق بـ«صناعة القرار وحل المشاكل»، حيث لخص الكاتب أبرز وأحدث الأدوات العلمية التي تساعد ريادي الأعمال على التطوير المستمر، وحل المشاكل بمنهجية علمية تطبيقية كي يتخذ الريادي قرارات فعالة وموضوعية. كما عرض الكاتب أبرز النماذج العصرية التي تساعد الرواد على الإحاطة بكل ما يتعلق بـ«خطة المشروع» بهدف تصميم خطة عمل عملية وعلمية غير معقدة للوصول لرؤيتنا وأهدافنا المنشودة.
وأكد كتبي أن ما ينقص الكثير ممن يطمحون لدخول سوق التجارة هذه الأيام هو أبجديات «صناعة نماذج الأعمال» ومهارة التلاعب بمكوناتها، فالميزة التنافسية التي ستخلقها هذه النماذج الإبداعية هي ما نحتاجه حالياً لتقوية قطاع الأعمال.
ويتضمن الكتاب الذي صدر حديثا من دار سيبويه، مجموعة من أبرز الأدوات والحلول والنماذج التي يحتاجها كل ريادي أعمال منذ نشوء فكرته حتى انطلاقها. فيما يُميز الكتاب هو تنوع المحتوى وحداثته، وبساطة تصميمه وإخراجه. والأهم هو احتواء الكتاب على نماذج الأعمال الـ(٥٥) التي تُمكننا من تصميم نماذج عمل إبداعية جديدة وفريدة لطرح مشاريع ريادية تنافسية يصعب استنساخها. وبذلك سيتمكن القارئ بنهاية الكتاب من تصميم «نموذج العمل التجاري» فتزداد فرص الاستثمار في مشروعه وفرص نجاحه بمشيئة الله. واحتوى الكتاب على فصول عدة منها ما يتعلق بـ«صناعة القرار وحل المشاكل»، حيث لخص الكاتب أبرز وأحدث الأدوات العلمية التي تساعد ريادي الأعمال على التطوير المستمر، وحل المشاكل بمنهجية علمية تطبيقية كي يتخذ الريادي قرارات فعالة وموضوعية. كما عرض الكاتب أبرز النماذج العصرية التي تساعد الرواد على الإحاطة بكل ما يتعلق بـ«خطة المشروع» بهدف تصميم خطة عمل عملية وعلمية غير معقدة للوصول لرؤيتنا وأهدافنا المنشودة.
وأكد كتبي أن ما ينقص الكثير ممن يطمحون لدخول سوق التجارة هذه الأيام هو أبجديات «صناعة نماذج الأعمال» ومهارة التلاعب بمكوناتها، فالميزة التنافسية التي ستخلقها هذه النماذج الإبداعية هي ما نحتاجه حالياً لتقوية قطاع الأعمال.