الأمين المساعد بالجامعة العربية: المملكة تولي عناية كاملة للعمل العربي المشترك
السبت / 22 / محرم / 1441 هـ السبت 21 سبتمبر 2019 01:22
«عكاظ» (القاهرة) okaz_online@
هنّأ الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية بجامعة الدول العربية السفير كمال حسن علي المملكة ملكًا وحكومة وشعبًا بمناسبة اليوم الوطني الـ 89، متمنيًا لها دوام التوفيق والسداد في طريق التنمية. وقال إن «المملكة بالنسبة لنا كعرب هي دولة محورية وأساسية في مسيرة التكامل العربي، وفي دعم العمل العربي المشترك»، متمنيًا التوفيق لقيادة المملكة في تنفيذ رؤيتها 2030، باعتبار أن هذه الرؤية ستنقل المملكة العربية السعودية نقلة كبيرة إلى الأمام.
وعبّر الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية بالجامعة العربية عن تطلع الجامعة العربية إلى أن تتبوّأ المملكة مكانتها بين دول العالم حتى تكون حجر الزاوية الأساس للعمل العربي المشترك.
وحول رؤية الجامعة العربية لدور المملكة في تحقيق التكامل الاقتصادي العربي، أفاد السفير علي بأن المملكة تولي عناية كبيرة وكاملة للعمل العربي المشترك، والدليل على ذلك أنها توقع على كل الاتفاقيات الخاصة بالعمل الاقتصادي المشترك، وكان آخرها اتفاقية التعاون الجمركي، واتفاقية تحرير التجارة في الخدمات.
وأوضح الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية بالجامعة العربية أن المملكة وقّعت على كل الاتفاقيات الأساسية التي تدعم العمل العربي المشترك، وهذا يبيّن اهتمام المملكة بالعمل العربي الجماعي، باعتبار أنه لا يمكن أن يكون هناك تطور على المستوى الوطني دون الاهتمام بالمستوى الإقليمي، لافتًا الانتباه إلى أن المملكة تولي الاهتمام الكبير بالعمل الإقليمي عبر جامعة الدول العربية.
وعبّر الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية بالجامعة العربية عن تطلع الجامعة العربية إلى أن تتبوّأ المملكة مكانتها بين دول العالم حتى تكون حجر الزاوية الأساس للعمل العربي المشترك.
وحول رؤية الجامعة العربية لدور المملكة في تحقيق التكامل الاقتصادي العربي، أفاد السفير علي بأن المملكة تولي عناية كبيرة وكاملة للعمل العربي المشترك، والدليل على ذلك أنها توقع على كل الاتفاقيات الخاصة بالعمل الاقتصادي المشترك، وكان آخرها اتفاقية التعاون الجمركي، واتفاقية تحرير التجارة في الخدمات.
وأوضح الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاقتصادية بالجامعة العربية أن المملكة وقّعت على كل الاتفاقيات الأساسية التي تدعم العمل العربي المشترك، وهذا يبيّن اهتمام المملكة بالعمل العربي الجماعي، باعتبار أنه لا يمكن أن يكون هناك تطور على المستوى الوطني دون الاهتمام بالمستوى الإقليمي، لافتًا الانتباه إلى أن المملكة تولي الاهتمام الكبير بالعمل الإقليمي عبر جامعة الدول العربية.