رحيل الشاعر والناقد كشيك
الأحد / 23 / محرم / 1441 هـ الاحد 22 سبتمبر 2019 02:10
«عكاظ» (القاهرة)okaz_online@
غيب الموت أمس، الشاعر والناقد المصري محمد كشيك، بعد رحلة طويلة من الإبداع، ونعت وزارة الثقافة المصرية الراحل، وقالت في بيان صادر عنها، إن الحياة الثقافية المصرية فقدت أحد نشطائها سواء على مستوى المناصب التي تولاها أو إنتاجه الشعري المميز على مدا عقود.
وترك كشيك بصمة واضحة على شعر العامية، وتدرج في مناصب ثقافية مهمة منذ عمل بالنشاط الثقافي والإصدارات بالمجلس الأعلى للفنون والآداب، ثم بالهيئة العامة لقصور الثقافة مديراً للنشر، ثم مديراً عاماً للثقافة العامة، ثم أميناً عاماً للنشر، ثم مديراً عاماً للجمعيات الثقافية، ثم رئيساً للإدارة المركزية للدراسات والبحوث، إضافة إلى مشاركاته الثقافية الفعالة في عدد كبير من اللجان الثقافية بوزارة الثقافة، وإسهامه البارز في شعر العامية المصرية كصوت شعري له نقاؤه الخاص، ومصريته الفائقة ورؤيته الشعرية العميقة. أصدر كشيك عدداً من الدواوين، منها: «أغنية لمصر»، «العشش القديمة»، «تقاسيم»، «زقزقات»، «حادي بادي»، «مغامرات زرافة»، «توت توت»، «قطر العصافير»، «أنا طاير بالجناحات»، «طايرين طايرين»، «نوارج الحر»، «أحوال»، وفي مجال الكتابة النقدية أصدر علامات التحديث في القصة المصرية القصيرة، جماليات النص الخفي، قراءة في أعمال بيرم التونسي، فؤاد حداد، صلاح جاهين.
وترك كشيك بصمة واضحة على شعر العامية، وتدرج في مناصب ثقافية مهمة منذ عمل بالنشاط الثقافي والإصدارات بالمجلس الأعلى للفنون والآداب، ثم بالهيئة العامة لقصور الثقافة مديراً للنشر، ثم مديراً عاماً للثقافة العامة، ثم أميناً عاماً للنشر، ثم مديراً عاماً للجمعيات الثقافية، ثم رئيساً للإدارة المركزية للدراسات والبحوث، إضافة إلى مشاركاته الثقافية الفعالة في عدد كبير من اللجان الثقافية بوزارة الثقافة، وإسهامه البارز في شعر العامية المصرية كصوت شعري له نقاؤه الخاص، ومصريته الفائقة ورؤيته الشعرية العميقة. أصدر كشيك عدداً من الدواوين، منها: «أغنية لمصر»، «العشش القديمة»، «تقاسيم»، «زقزقات»، «حادي بادي»، «مغامرات زرافة»، «توت توت»، «قطر العصافير»، «أنا طاير بالجناحات»، «طايرين طايرين»، «نوارج الحر»، «أحوال»، وفي مجال الكتابة النقدية أصدر علامات التحديث في القصة المصرية القصيرة، جماليات النص الخفي، قراءة في أعمال بيرم التونسي، فؤاد حداد، صلاح جاهين.