الرئيس الفلسطيني: ندين الاعتداء على أرامكو ونقف مع المملكة
سندعو لانتخابات عامّة بالقدس والضفة الغربية وغزة
الجمعة / 28 / محرم / 1441 هـ الجمعة 27 سبتمبر 2019 01:57
«عكاظ» (نيويورك) okaz_policy@
أدان رئيس دولة فلسطين محمود عباس الاعتداء على المنشآت النفطية في المملكة، مؤكدًا وقوف فلسطين إلى جانب المملكة وتأييدها في كل مواقفها.
وقال في كلمته خلال أعمال الدورة الـ74 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك، إنه سيدعو فور الانتهاء من مداولات الجمعية العامة إلى إجراء انتخابات عامّة في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، داعيًا الأمم المتحدة والجهات الدولية إلى الإشراف عليها.
وتطرق إلى أن موقف فلسطين ثابت من محاربة الإرهاب، وجدد رفضه إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ضمّ منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت إلى السيادة الإسرائيلية في حال فوزه بالانتخابات، ملوّحًا بإلغاء جميع الاتفاقيات مع إسرائيل إذا قامت بضم تلك المناطق، ووصف عباس ما يجري في مدينة القدس بأنه حرب عنصرية تشنها إسرائيل، ولفت إلى أن قرار الولايات المتحدة الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارتها إليها استفزاز لمشاعر المسلمين والمسيحيين الذين تمثل القدس جزءًا من عقيدتهم، معبراً عن رفض السلطة الفلسطينية صفقة القرن التي طرحتها إدارة الرئيس الأمريكي رفضًا قاطعًا، وكرر التزامه بحل الدولتين، كما تطرق إلى اقتطاع إسرائيل أموالًا من السلطة الفلسطينية، وانعكاس هذا الأمر على الوضع المالي والاقتصادي، مؤكداً أن السلطة ستواصل دفع الرواتب والمستحقات للأسرى وعائلاتهم رغم كل ذلك.
وقال في كلمته خلال أعمال الدورة الـ74 للجمعية العامة للأمم المتحدة المنعقدة في نيويورك، إنه سيدعو فور الانتهاء من مداولات الجمعية العامة إلى إجراء انتخابات عامّة في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، داعيًا الأمم المتحدة والجهات الدولية إلى الإشراف عليها.
وتطرق إلى أن موقف فلسطين ثابت من محاربة الإرهاب، وجدد رفضه إعلان رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ضمّ منطقة غور الأردن وشمال البحر الميت إلى السيادة الإسرائيلية في حال فوزه بالانتخابات، ملوّحًا بإلغاء جميع الاتفاقيات مع إسرائيل إذا قامت بضم تلك المناطق، ووصف عباس ما يجري في مدينة القدس بأنه حرب عنصرية تشنها إسرائيل، ولفت إلى أن قرار الولايات المتحدة الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارتها إليها استفزاز لمشاعر المسلمين والمسيحيين الذين تمثل القدس جزءًا من عقيدتهم، معبراً عن رفض السلطة الفلسطينية صفقة القرن التي طرحتها إدارة الرئيس الأمريكي رفضًا قاطعًا، وكرر التزامه بحل الدولتين، كما تطرق إلى اقتطاع إسرائيل أموالًا من السلطة الفلسطينية، وانعكاس هذا الأمر على الوضع المالي والاقتصادي، مؤكداً أن السلطة ستواصل دفع الرواتب والمستحقات للأسرى وعائلاتهم رغم كل ذلك.