«قوت» لـ«عكاظ»: تشريعات جديدة لتسهيل الإجراءات وتقليص إصدار الرخص إلى 14 يوما
70 مليارا حجم المطاعم والمقاهي
الأحد / 07 / صفر / 1441 هـ الاحد 06 أكتوبر 2019 02:32
محمد العبدالله (الدمام) @mod1111222
كشف الرئيس التنفيذي لجمعية المطاعم والمقاهي «قوت» الأمير الوليد بن ناصر آل سعود عن تشكيل فريق عمل مع هيئة الغذاء والدواء للاطلاع على التشريعات التي تعمل عليها حاليا، مشيرا إلى أن الهدف من تشكيل الفريق تسهيل تطبيق تلك التشريعات، مؤكدا أن الفريق سيعقد الاجتماع الأول قريبا.
وقدر حجم قطاع الغذاء بنحو 70 مليار ريال فيما تبلغ المنشآت 65 ألف منشأة وفقا لإحصاءات مطلع 2019، مؤكدا أن النمو في قطاع الغذاء في العام الحالي يتجاوز السنوات الثلاث الماضية، مبينا أن «قوت» تعمل لتسهيل الإجراءات من خلال التركيز على تطوير المشروع وليس لإنهاء الإجراءات الحكومية، كاشفا أن وزارة الشؤون البلدية والقروية بصدد إطلاق تشريعات جديدة لتسهيل الإجراءات وكذلك التفتيش والغرامات، مضيفا أن «قوت» عقدت اجتماعا في الوزارة قبل أسبوعين مع جميع أمانات المملكة برعاية المركز الوطني للتنافسية، بهدف شطب جميع الإجراءات الحالية مثل «رخصة التشغيل» واستحداث إجراءات جديدة مبسطة، مؤكدا أن الإجراءات تستهدف تقليص إجراءات إصدار الرخصة إلى 14 يوما بدلا من 60 يوما، إضافة إلى الاطلاع على الاشتراطات والمتطلبات، والتركيز على رفع الوعي لأصحاب المطاعم والمقاهي لإدارة المشاريع بالنسبة للقوائم المالية وبرامج التسويق.
وقال لـ «عكاظ» إن «قوت» تعمل على برامج كثيرة سواء بالنسبة لبرنامج جودة الحياة أو التحول الوطني الذي يهتم برفع مستوى إنتاج وخدمات الغذاء في المملكة، مشيرا إلى أن «معرض تجار الأطعمة بالمنطقة الشرقية 2019» يستهدف الاطلاع على آخر التقنيات المتعلقة بقطاع الغذاء وكذلك دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، لافتا إلى أن المعرض يضم الكثير من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى وجود بعض الشركات الجديدة سواء بدأت حديثا أو تتحرك للانطلاق خلال الفترة القادمة، من خلال محاولة البحث عن الشركاء للحصول على الدعم.
وذكر أن جمعية «قوت» تعمل على تنظيم القطاع والرقي بمواصفات ومعايير سلامة الغذاء ورفع مستوى الخدمة والتعرف على التحديات التي تواجه القطاع، لافتا إلى أن الجمعية تعمل مع الجهات الحكومية ذات العلاقة لتسريع نمو القطاع، مبينا أن الجمعية تعمل على 4 ركائز أساسية في الاستراتيجية منها توظيف (50) ألف شاب وشابة وكذلك التدريب لتوفير المهارات الأساسية في القطاع من خلال تدريب (70) ألف شاب وشابة وأيضا زيادة المحتوى المحلي عبر زيادة نسبة المشتريات من الشركات المحلية وأخيرا توظيف نحو 3 آلاف من منسوبي دور الأيتام، مؤكدا أن الجمعية استطاعت تحقيق نحو 80% من خطط التوظيف، فيما بلغت نسبة التدريب 50% بالتعاون مع المؤسسة للتدريب الفني والمهني لتطوير برامج تدريبية مجانية، مضيفا أن الجمعية عملت مع كثير من الشركات المحلية للعمل في القطاع.
وأشار إلى أن النمو في قطاع الغذاء تجاوز 4 % خلال 2019، لافتا إلى أن التأثير على الاقتصاد الكلي بانتظار صدور البيانات الحكومية، موضحا أن الرواتب كانت لا تتجاوز 3 آلاف ريال وارتفعت إلى 3500 ريال، مضيفا أن العمل يجري بالتعاون مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لرفع الرواتب إلى 4 آلاف ريال كحد أدنى، إضافة إلى أن «قوت» تتحرك لتشجيع الشباب السعودي للدخول في المؤسسات كملاك وليس كموظفين، من خلال تسهيل إجراءات امتلاك المؤسسة الخاصة سواء بالنسبة لرؤوس الأموال أو الإجراءات الحكومية، لافتا إلى أن «قوت» تشجع الشباب على الحصول على الامتياز التجاري أو افتتاح النشاط الخاص.
وأكد أن «قوت» تستهدف التعاون مع برنامج كفالة لدعم قطاع الغذاء، لافتا إلى أن الجمعية تعمل مع 3 وزارات (وزارة العمل والتنمية الاجتماعية - وزارة البلدية والقروية - وزارة التجارة والاستثمار)، مبينا أن قطاع الغذاء في نمو متزايد نتيجة النمو الاقتصادي بشكل عام بالمملكة وكذلك دخول السياحة كرافد للناتج الوطني، فالمطاعم والمقاهي تدعم صناعة السياحة والترفيه.
وأشار إلى أن وجود تحرك لإنشاء «نافذة موحدة» لإنهاء الإجراءات وإصدار التراخيص عوضا عن مراجعة العديد من الجهات الحكومية، لافتا إلى وجود خطة مفتش واحد لتمثيل العديد من الجهات الحكومية.
وقدر حجم قطاع الغذاء بنحو 70 مليار ريال فيما تبلغ المنشآت 65 ألف منشأة وفقا لإحصاءات مطلع 2019، مؤكدا أن النمو في قطاع الغذاء في العام الحالي يتجاوز السنوات الثلاث الماضية، مبينا أن «قوت» تعمل لتسهيل الإجراءات من خلال التركيز على تطوير المشروع وليس لإنهاء الإجراءات الحكومية، كاشفا أن وزارة الشؤون البلدية والقروية بصدد إطلاق تشريعات جديدة لتسهيل الإجراءات وكذلك التفتيش والغرامات، مضيفا أن «قوت» عقدت اجتماعا في الوزارة قبل أسبوعين مع جميع أمانات المملكة برعاية المركز الوطني للتنافسية، بهدف شطب جميع الإجراءات الحالية مثل «رخصة التشغيل» واستحداث إجراءات جديدة مبسطة، مؤكدا أن الإجراءات تستهدف تقليص إجراءات إصدار الرخصة إلى 14 يوما بدلا من 60 يوما، إضافة إلى الاطلاع على الاشتراطات والمتطلبات، والتركيز على رفع الوعي لأصحاب المطاعم والمقاهي لإدارة المشاريع بالنسبة للقوائم المالية وبرامج التسويق.
وقال لـ «عكاظ» إن «قوت» تعمل على برامج كثيرة سواء بالنسبة لبرنامج جودة الحياة أو التحول الوطني الذي يهتم برفع مستوى إنتاج وخدمات الغذاء في المملكة، مشيرا إلى أن «معرض تجار الأطعمة بالمنطقة الشرقية 2019» يستهدف الاطلاع على آخر التقنيات المتعلقة بقطاع الغذاء وكذلك دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، لافتا إلى أن المعرض يضم الكثير من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى وجود بعض الشركات الجديدة سواء بدأت حديثا أو تتحرك للانطلاق خلال الفترة القادمة، من خلال محاولة البحث عن الشركاء للحصول على الدعم.
وذكر أن جمعية «قوت» تعمل على تنظيم القطاع والرقي بمواصفات ومعايير سلامة الغذاء ورفع مستوى الخدمة والتعرف على التحديات التي تواجه القطاع، لافتا إلى أن الجمعية تعمل مع الجهات الحكومية ذات العلاقة لتسريع نمو القطاع، مبينا أن الجمعية تعمل على 4 ركائز أساسية في الاستراتيجية منها توظيف (50) ألف شاب وشابة وكذلك التدريب لتوفير المهارات الأساسية في القطاع من خلال تدريب (70) ألف شاب وشابة وأيضا زيادة المحتوى المحلي عبر زيادة نسبة المشتريات من الشركات المحلية وأخيرا توظيف نحو 3 آلاف من منسوبي دور الأيتام، مؤكدا أن الجمعية استطاعت تحقيق نحو 80% من خطط التوظيف، فيما بلغت نسبة التدريب 50% بالتعاون مع المؤسسة للتدريب الفني والمهني لتطوير برامج تدريبية مجانية، مضيفا أن الجمعية عملت مع كثير من الشركات المحلية للعمل في القطاع.
وأشار إلى أن النمو في قطاع الغذاء تجاوز 4 % خلال 2019، لافتا إلى أن التأثير على الاقتصاد الكلي بانتظار صدور البيانات الحكومية، موضحا أن الرواتب كانت لا تتجاوز 3 آلاف ريال وارتفعت إلى 3500 ريال، مضيفا أن العمل يجري بالتعاون مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لرفع الرواتب إلى 4 آلاف ريال كحد أدنى، إضافة إلى أن «قوت» تتحرك لتشجيع الشباب السعودي للدخول في المؤسسات كملاك وليس كموظفين، من خلال تسهيل إجراءات امتلاك المؤسسة الخاصة سواء بالنسبة لرؤوس الأموال أو الإجراءات الحكومية، لافتا إلى أن «قوت» تشجع الشباب على الحصول على الامتياز التجاري أو افتتاح النشاط الخاص.
وأكد أن «قوت» تستهدف التعاون مع برنامج كفالة لدعم قطاع الغذاء، لافتا إلى أن الجمعية تعمل مع 3 وزارات (وزارة العمل والتنمية الاجتماعية - وزارة البلدية والقروية - وزارة التجارة والاستثمار)، مبينا أن قطاع الغذاء في نمو متزايد نتيجة النمو الاقتصادي بشكل عام بالمملكة وكذلك دخول السياحة كرافد للناتج الوطني، فالمطاعم والمقاهي تدعم صناعة السياحة والترفيه.
وأشار إلى أن وجود تحرك لإنشاء «نافذة موحدة» لإنهاء الإجراءات وإصدار التراخيص عوضا عن مراجعة العديد من الجهات الحكومية، لافتا إلى وجود خطة مفتش واحد لتمثيل العديد من الجهات الحكومية.