«مواقع التواصل كمساحة حوار».. ملتقى للتنوع الثقافي وتشجيع الاعتدال
الأحد / 07 / صفر / 1441 هـ الاحد 06 أكتوبر 2019 21:30
«عكاظ» (حائل) Okaz_Online@
تنطلق غداً (الاثنين) أولى فعاليات ملتقى «مواقع التواصل الاجتماعي كمساحة للحوار»، الذي ينظمه مشروع «سلام» للتواصل الحضاري، بالتعاون مع مركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات (KAICIID)، خلال الفترة من 8 - 11 صفر 1441هـ، الموافق 7 - 10 أكتوبر 2019م، في مدينة الرياض.
ويُعتبر اللقاء برنامجاً تدريبياً مشتركاً بين (KAICIID)، ومشروع «سلام»، وإحدى القنوات الجديدة التي تستهدف الشباب وممارسي الحوار، لتزويدهم بمهارات حول تطوير رسائل فعَّالة على وسائل التواصل الاجتماعي بهدف تشجيع الاعتدال والتفاهم المتبادل بين الثقافات، ومكافحة العنف والتطرف، وتعزيز المواطنة العالمية وقبول التنوع الثقافي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وإعداد مجموعة من المدربين الشباب على المستويين المحلي والدولي، وتزويدهم بالمهارات الأساسية ليكونوا داعمين لمفاهيم الحوار والتواصل الحضاري، اعتماداً على الدليل التدريبي لمركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
ويتكون البرنامج من مرحلتين رئيسيتين، يتلقى المشارك في المرحلة الأولى التدريب على المرحلة الأساسية لأدوات الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، إضافة إلى التقنيات اللازمة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بوصفها مساحة للحوار؛ وهذه الحزمة التدريبية مخصصة للمشاركين الذين يمكن إعدادهم كمدربين (TOT)، بهدف إثراء معارفهم وتمكينهم من نشر تلك المعارف داخل مؤسساتهم، ومن ثم مجتمعاتهم.
وفي المرحلة الثانية، يقوم المشارك بتطبيق المهارات والمعارف التي اكتسبها في المرحلة الأولى، من خلال تنفيذ مبادرات حوارية عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي. وتتنوع هذه المبادرات لتشمل الأنشطة المعززة للتماسك الاجتماعي، والمواطنة المشتركة، ونشر ثقافة الحوار والتواصل الحضاري، وتقبُّل الاختلاف.
ويُعتبر اللقاء برنامجاً تدريبياً مشتركاً بين (KAICIID)، ومشروع «سلام»، وإحدى القنوات الجديدة التي تستهدف الشباب وممارسي الحوار، لتزويدهم بمهارات حول تطوير رسائل فعَّالة على وسائل التواصل الاجتماعي بهدف تشجيع الاعتدال والتفاهم المتبادل بين الثقافات، ومكافحة العنف والتطرف، وتعزيز المواطنة العالمية وقبول التنوع الثقافي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وإعداد مجموعة من المدربين الشباب على المستويين المحلي والدولي، وتزويدهم بالمهارات الأساسية ليكونوا داعمين لمفاهيم الحوار والتواصل الحضاري، اعتماداً على الدليل التدريبي لمركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
ويتكون البرنامج من مرحلتين رئيسيتين، يتلقى المشارك في المرحلة الأولى التدريب على المرحلة الأساسية لأدوات الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، إضافة إلى التقنيات اللازمة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بوصفها مساحة للحوار؛ وهذه الحزمة التدريبية مخصصة للمشاركين الذين يمكن إعدادهم كمدربين (TOT)، بهدف إثراء معارفهم وتمكينهم من نشر تلك المعارف داخل مؤسساتهم، ومن ثم مجتمعاتهم.
وفي المرحلة الثانية، يقوم المشارك بتطبيق المهارات والمعارف التي اكتسبها في المرحلة الأولى، من خلال تنفيذ مبادرات حوارية عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي. وتتنوع هذه المبادرات لتشمل الأنشطة المعززة للتماسك الاجتماعي، والمواطنة المشتركة، ونشر ثقافة الحوار والتواصل الحضاري، وتقبُّل الاختلاف.