أمير جازان يدشن ويؤسس مشاريع تنموية في ضمد بـ476 مليوناً
ثمن تشغيل شبكات النقل وحصول الجامعة على الاعتماد
الثلاثاء / 23 / صفر / 1441 هـ الثلاثاء 22 أكتوبر 2019 02:01
سهيل الحمزي (جازان) suhail_alhamzi@
يدشن ويؤسس أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، غداً، عدداً من المشاريع التنموية والخدمية في محافظة ضمد، تقدر تكلفتها الإجمالية بـ476638414 ريالا.
وأوضح محافظ ضمد عبدالله بن خالد البراق أن أمير المنطقة سيرأس خلال زيارته للمحافظة الجلسة الختامية من جلسات مجلس المنطقة في دورة انعقاده الحالية المخصصة لبحث حاجات ضمد.
من جهة ثانية، ثمن أمير منطقة جازان موافقة مجلس الوزراء على تشغيل شبكات للنقل العام بالحافلات كمرحلة أولى في بعض المدن والمحافظات، من ضمنها حاضرة منطقة جازان، مشدداً على أهمية القرار في فتح آفاق كبرى للاستثمار في واحد من أكثر القطاعات أهمية وحيوية، وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين على حد سواء.
جاء ذلك خلال ترؤسه أمس الجلسة الافتتاحية لجلسات مجلس المنطقة في دورته الـ3 للعام المالي الحالي، وذلك في قاعة الاجتماعات الرئيسية بالإمارة، بحضور نائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز.
وأوضح أمين عام مجلس المنطقة المهندس عبدالرحمن بن محمد عبدالحق أن المجلس استعرض التوصيات والنتائج التي توصل إليها في دورته السابقة والخطابات الصادرة والواردة إليه، مشيراً إلى أن المجلس سيناقش في دورة انعقاده الحالية ميزانية الجهات الحكومية المعتمدة، ومحاضر اللجان والتقارير المنبثقة عنه في المجالات الاقتصادية والتعليمية والخدمات والمرافق العامة ولجنة تنسيق ومتابعة المشاريع ولجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب ولجنة التنمية الاجتماعية
من جهة أخرى، وصف الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز جامعة جازان بالركن الأساسي من أركان التنمية والبناء بالمنطقة والوطن بشكل عام، إذ أدت وما تزال تؤدي دورا مهما في مسيرة التطور وتنمية العنصر البشري لخدمة الوطن عبر تأهليها للشباب والفتيات بما يحقق أهداف وبرامج رؤية 2030.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، ووكلاء الجامعة، بمناسبة حصولها على الاعتماد المؤسسي الكامل من المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي.
وأوضح محافظ ضمد عبدالله بن خالد البراق أن أمير المنطقة سيرأس خلال زيارته للمحافظة الجلسة الختامية من جلسات مجلس المنطقة في دورة انعقاده الحالية المخصصة لبحث حاجات ضمد.
من جهة ثانية، ثمن أمير منطقة جازان موافقة مجلس الوزراء على تشغيل شبكات للنقل العام بالحافلات كمرحلة أولى في بعض المدن والمحافظات، من ضمنها حاضرة منطقة جازان، مشدداً على أهمية القرار في فتح آفاق كبرى للاستثمار في واحد من أكثر القطاعات أهمية وحيوية، وتحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين على حد سواء.
جاء ذلك خلال ترؤسه أمس الجلسة الافتتاحية لجلسات مجلس المنطقة في دورته الـ3 للعام المالي الحالي، وذلك في قاعة الاجتماعات الرئيسية بالإمارة، بحضور نائبه الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز.
وأوضح أمين عام مجلس المنطقة المهندس عبدالرحمن بن محمد عبدالحق أن المجلس استعرض التوصيات والنتائج التي توصل إليها في دورته السابقة والخطابات الصادرة والواردة إليه، مشيراً إلى أن المجلس سيناقش في دورة انعقاده الحالية ميزانية الجهات الحكومية المعتمدة، ومحاضر اللجان والتقارير المنبثقة عنه في المجالات الاقتصادية والتعليمية والخدمات والمرافق العامة ولجنة تنسيق ومتابعة المشاريع ولجنة الشؤون الاجتماعية والأسرة والشباب ولجنة التنمية الاجتماعية
من جهة أخرى، وصف الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز جامعة جازان بالركن الأساسي من أركان التنمية والبناء بالمنطقة والوطن بشكل عام، إذ أدت وما تزال تؤدي دورا مهما في مسيرة التطور وتنمية العنصر البشري لخدمة الوطن عبر تأهليها للشباب والفتيات بما يحقق أهداف وبرامج رؤية 2030.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، ووكلاء الجامعة، بمناسبة حصولها على الاعتماد المؤسسي الكامل من المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي.