محمد بن ناصر: تطوير القطاع الجبلي يحقق النماء
بحث تلفريك فيفا ووافق على إنشاء مول تجاري
الخميس / 03 / ربيع الأول / 1441 هـ الخميس 31 أكتوبر 2019 02:05
سهيل الحمزي (جازان) suhail_alhamzi@
شدد أمير منطقة جازان نائب رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، على أهمية تحقيق التطور واستمرار النماء والعطاء في محافظات القطاع الجبلي بمنطقة جازان في شتى المجالات كغيرها من محافظات المنطقة، وكافة المناطق في إطار رؤية 2030.
وبحث خلال ترؤسه أمس، اجتماع مجلس إدارة الهيئة، بحضور وكيل إمارة منطقة جازان للتنمية خالد بن عبدالعزيز القصيبي، ووكلاء الوزارات ذات العلاقة أعضاء مجلس إدارة الهيئة، ومدير عام هيئة وتطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان مساوى بن أشيب الصميلي، إمكانية تحويل الهيئة إلى هيئة تطوير منطقة جازان، والاطلاع على التصور المقدم من الهيئة عن مشروع إعداد دراسة لإنشاء منتجع وتلفريك بمحافظة فيفاء، ومشروع دراسة تهيئة منتجع وادي لجب بمحافظة الريث.
ووافق المجلس على دراسة مشروع تطوير مزرعة المضبعة التابعة للهيئة لرفع القدرة الإنتاجية لشتلات البُن من 200 ألف شتلة إلى 800 ألف شتلة سنوياً، وتأجير أرض الجازر التابعة للهيئة في منافسة عامة لتكون «مول تجاري» حسب المواصفات والمعايير المنظمة لذلك، لحاجة المحافظات الجبلية لمثل هذه المراكز التجارية والترفيهية، التي تقصدها العائلات للتسوق والترفيه، وفروع بعض الجهات الخدمية والشركات، مما يجعله عامل جذب ووجهة سياحية.
وبحث خلال ترؤسه أمس، اجتماع مجلس إدارة الهيئة، بحضور وكيل إمارة منطقة جازان للتنمية خالد بن عبدالعزيز القصيبي، ووكلاء الوزارات ذات العلاقة أعضاء مجلس إدارة الهيئة، ومدير عام هيئة وتطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان مساوى بن أشيب الصميلي، إمكانية تحويل الهيئة إلى هيئة تطوير منطقة جازان، والاطلاع على التصور المقدم من الهيئة عن مشروع إعداد دراسة لإنشاء منتجع وتلفريك بمحافظة فيفاء، ومشروع دراسة تهيئة منتجع وادي لجب بمحافظة الريث.
ووافق المجلس على دراسة مشروع تطوير مزرعة المضبعة التابعة للهيئة لرفع القدرة الإنتاجية لشتلات البُن من 200 ألف شتلة إلى 800 ألف شتلة سنوياً، وتأجير أرض الجازر التابعة للهيئة في منافسة عامة لتكون «مول تجاري» حسب المواصفات والمعايير المنظمة لذلك، لحاجة المحافظات الجبلية لمثل هذه المراكز التجارية والترفيهية، التي تقصدها العائلات للتسوق والترفيه، وفروع بعض الجهات الخدمية والشركات، مما يجعله عامل جذب ووجهة سياحية.