وزير الطاقة يبحث مع وزيرين سنغافوريين التعاون في الاقتصاد الدائري للكربون
مؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي: مستعدون لدعم المملكة في G20
الخميس / 10 / ربيع الأول / 1441 هـ الخميس 07 نوفمبر 2019 02:15
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
بحث وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان، مع وزيرين سنغافوريين، الفرص الواعدة لتطوير التعاون في مختلف المجالات خاصة المتعلقة بجوانب الطاقة وسبل تطويرها، ورغبة الحكومة السنغافورية في المساهمة في برامج ومشاريع تحقيق رؤية المملكة 2030، بالإضافة إلى تبادل الآراء في عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. واستعرض الأمير عبدالعزيز بن سلمان خلال لقائه أمس (الأربعاء)، بكبير وزراء سنغافورة ووزير التجارة والصناعة الدكتور كوه بوه كون، ووزير البيئة والموارد المائية ماساقوس ذو الكفلي، العلاقات الثنائية بين البلدين وناقش اللقاء الرغبة في تعزيز التعاون بين البلدين الصديقين.
وتبادل الجانبان وجهات النظر في الاقتصاد الدائري للكربون، ومعالجة الانبعاثات الكربونية، وأهمية التوازن والشمولية، بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، والتكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ، إلى جانب أهمية تحقيق التوازن في مزيج الطاقة.
كما ناقش الطرفان أهمية مواجهة تحديات التنمية المستدامة التي تقدر ضمناً جميع الخيارات وتشجع كافة جهود الحد من تراكمات الكربون في الغلاف الجوي، وفي الوقت نفسه أيضاً، تسهيل النمو الاقتصادي العالمي.
من جهة أخرى، التقى الأمير عبدالعزيز بن سلمان أمس بالرئيس التنفيذي ومؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي البروفيسور كلاوس شواب خلال زيارته الحالية للمملكة. وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه التعاون وسبل تطويره، كما تناول الجانبان افتتاح مركز للتقنية الحديثة في مدينة الرياض، الذي يعد الخامس على مستوى العالم. وأبدى شواب تقديره للمشاركة الفاعلة للمملكة في المنتدى على مدى عقود عديدة، منوها باستعداده لدعم المملكة في فعاليات قمة الـ20 المقبلة، المقرر عقدها في الرياض نوفمبر القادم.
وتناول الجانبان تجاوز المملكة لأثر الاعتداءات على منشآت شركة أرامكو السعودية في بقيق وخريص، وقدرتها على مواجهة مثل هذه التحديات التي تجلت في تمكنها من استعادة الإنتاج وتحقيق التوازن في وقت قصير.
وتبادل الجانبان وجهات النظر في الاقتصاد الدائري للكربون، ومعالجة الانبعاثات الكربونية، وأهمية التوازن والشمولية، بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، والتكيف مع الآثار السلبية لتغير المناخ، إلى جانب أهمية تحقيق التوازن في مزيج الطاقة.
كما ناقش الطرفان أهمية مواجهة تحديات التنمية المستدامة التي تقدر ضمناً جميع الخيارات وتشجع كافة جهود الحد من تراكمات الكربون في الغلاف الجوي، وفي الوقت نفسه أيضاً، تسهيل النمو الاقتصادي العالمي.
من جهة أخرى، التقى الأمير عبدالعزيز بن سلمان أمس بالرئيس التنفيذي ومؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي البروفيسور كلاوس شواب خلال زيارته الحالية للمملكة. وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه التعاون وسبل تطويره، كما تناول الجانبان افتتاح مركز للتقنية الحديثة في مدينة الرياض، الذي يعد الخامس على مستوى العالم. وأبدى شواب تقديره للمشاركة الفاعلة للمملكة في المنتدى على مدى عقود عديدة، منوها باستعداده لدعم المملكة في فعاليات قمة الـ20 المقبلة، المقرر عقدها في الرياض نوفمبر القادم.
وتناول الجانبان تجاوز المملكة لأثر الاعتداءات على منشآت شركة أرامكو السعودية في بقيق وخريص، وقدرتها على مواجهة مثل هذه التحديات التي تجلت في تمكنها من استعادة الإنتاج وتحقيق التوازن في وقت قصير.