55 سفينة جديدة تنضم لأسطول المملكة نهاية 2019
الجمعة / 11 / ربيع الأول / 1441 هـ الجمعة 08 نوفمبر 2019 02:11
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
كشف نائب رئيس الهيئة العامة للنقل لشؤون النقل البحري المهندس فريد بن عبدالله القحطاني، على هامش مؤتمر «التنمية البحرية المستدامة 2030 وما بعده» الذي اختتم أعماله أمس (الخميس) في جدة، عن تسجيل حوالى 55 سفينة جديدة تحت العلم السعودي حتى نهاية 2019، لتضاف إلى الأسطول السعودي الضخم الذي يضم 368 سفينة، موضحاً أن المملكة تمتلك حوالى 10 من أضخم السفن التجارية في العالم تم تسجيلها حديثاً.
وأكد القحطاني استمرار جهود المملكة للحفاظ على البيئة البحرية، ودعم التوجهات المحلية والدولية والإقليمية التي تهدف إلى حماية بيئة البحار والمحيطات، وتخفيض مصادر التلوث البحري، مشيراً إلى أن برنامج التحول الوطني الذي يهدف الى تحقيق رؤية المملكة 2030 الطموحة يولي حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية والتنمية المستدامة أولوية كبيرة.
وأوضح القحطاني أنه نتيجة لهذه الجهود ونتيجة لتطبيق أعلى المعايير الدولية للحماية من التلوث البحري، تعتبر شواطئ المملكة خالية من التلوث البحري، رغم أنه يمر بمحاذاتها، خصوصاً في البحر الأحمر 13% من حركة السفن العالمية، لافتا إلى أن مرور السفن والناقلات الضخمة يعتبر من أكثر الملوثات البحرية.
وأشار إلى أن نتائج المؤتمر حققت الأهداف المرجوه في التوصل إلى شراكات دولية عبر المنظمة البحرية العالمية، ما ساهم في تبادل الخبرات بين المختصين وتبادل المعرفة والمعلومات بينهم، إضافة إلى تحقيق أعلى نسبة من التعاون المباشر، ما ينعكس إيجابا على صناعة النقل البحري محليا وإقليميا وعالميا.
وأكد القحطاني استمرار جهود المملكة للحفاظ على البيئة البحرية، ودعم التوجهات المحلية والدولية والإقليمية التي تهدف إلى حماية بيئة البحار والمحيطات، وتخفيض مصادر التلوث البحري، مشيراً إلى أن برنامج التحول الوطني الذي يهدف الى تحقيق رؤية المملكة 2030 الطموحة يولي حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية والتنمية المستدامة أولوية كبيرة.
وأوضح القحطاني أنه نتيجة لهذه الجهود ونتيجة لتطبيق أعلى المعايير الدولية للحماية من التلوث البحري، تعتبر شواطئ المملكة خالية من التلوث البحري، رغم أنه يمر بمحاذاتها، خصوصاً في البحر الأحمر 13% من حركة السفن العالمية، لافتا إلى أن مرور السفن والناقلات الضخمة يعتبر من أكثر الملوثات البحرية.
وأشار إلى أن نتائج المؤتمر حققت الأهداف المرجوه في التوصل إلى شراكات دولية عبر المنظمة البحرية العالمية، ما ساهم في تبادل الخبرات بين المختصين وتبادل المعرفة والمعلومات بينهم، إضافة إلى تحقيق أعلى نسبة من التعاون المباشر، ما ينعكس إيجابا على صناعة النقل البحري محليا وإقليميا وعالميا.