1900 عمل تتنافس على جائزة الشيخ زايد للكتاب
الأربعاء / 16 / ربيع الأول / 1441 هـ الأربعاء 13 نوفمبر 2019 02:00
صالح شبرق (جدة) shabrag1@
تزايد عدد الأعمال المنافسة فى جائزة الشيخ زايد للكتاب، فى الدورة الجديدة، فقد استقبلت الدورة الرابعة عشرة لعام 2019 - 2020 نحو 1900 عمل فى فروع الجائزة التسعة، وشهدت المشاركات تنوعاً في الجنسيات المشاركة التي شملت 49 دولة من بينها 27 دولة أجنبية و22 دولة عربية.
وانتهت لجنة القراءة والفرز بالجائزة من مراجعة ترشيحات الدورة الحالية، وذلك خلال سلسلة اجتماعات مكثفة ترأسها الأمين العام للجائزة الدكتور علي بن تميم، وبمشاركة عضو الهيئة العلمية للجائزة من الأردن خليل الشيخ، وعضو الهيئة العلمية للجائزة من فلسطين سامر أبو هواش، والدكتور علي الكعبي من الإمارات.
وشهدت الدورة الـ14 من الجائزة ارتفاعاً ملحوظاً فى نسبة المشاركة، إذ سجل هذا العام 1900 عمل بزيادة بلغت نحو 400 عمل، مقارنة مع العام الماضي الذي سجل 1500 عمل، وفي المقابل ارتفع عدد الجنسيات المشاركة ليصل هذا العام إلى 49 دولة، بزيادة بلغت 14 دولة مقارنة مع العام الماضي الذي سجل 35 دولة.
وتصدرت أعلى المشاركات العربية مصر ثم العراق والسعودية والجزائر والإمارات والمغرب وسوريا، فيما تصدرت أعلى المشاركات من اللغات الأخرى المملكة المتحدة، تلتها ألمانيا ثم الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وكندا والسويد وهولندا وأستراليا وإسبانيا، في حين سجلت فئة المؤلف الشاب أعلى الترشيحات من بين الأعمال المشاركة في الجائزة بواقع 498 ترشيحاً، واحتل المرتبة الثانية فرع الآداب بـ438 ترشيحاً.
وأكد أمين عام الجائزة د. علي بن تميم أن زيادة الترشيحات هذا العام تعكس نجاح الجائزة التي جاءت تقديراً لمكانة الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ودوره الرائد في الوحدة والتنمية وبناء الدولة والإنسان، وتجسد كذلك المكانة الثقافية التي وصلت لها الإمارات على مستوى صناع الثقافة ودعم المفكرين والمبدعين والناشرين والشباب.
وتسبق اجتماعات لجنة القراءة والفرز والهادفة إلى دراسة جميع الأعمال المرشحة الإعلان عن القوائم الطويلة خلال الأسابيع المقبلة، حيث يلي ذلك بدء أعمال لجان التحكيم لدراسة الترشيحات وفق معايير مدروسة اعتمدتها الجائزة من حيث التخصُّص المعرفي، ومستوى عرض المادَّة المدروسة، ومدى الالتزام بمنهجية التحليل والتركيب المتبعة فيها، وجماليات اللغة والأسلوب، وكفاية وشمول ومعاصَرة وأهمية وموثوقية المصادر والمراجع العربية والأجنبية، والأمانة العلمية في الاقتباس والتوثيق، والأصالة والابتكار في اختيار الموضوع، والتصدِّي له بحثاً ودراسة، فضلاً عن جماليات النشر والإخراج الفني في كل مشاركة.
وانتهت لجنة القراءة والفرز بالجائزة من مراجعة ترشيحات الدورة الحالية، وذلك خلال سلسلة اجتماعات مكثفة ترأسها الأمين العام للجائزة الدكتور علي بن تميم، وبمشاركة عضو الهيئة العلمية للجائزة من الأردن خليل الشيخ، وعضو الهيئة العلمية للجائزة من فلسطين سامر أبو هواش، والدكتور علي الكعبي من الإمارات.
وشهدت الدورة الـ14 من الجائزة ارتفاعاً ملحوظاً فى نسبة المشاركة، إذ سجل هذا العام 1900 عمل بزيادة بلغت نحو 400 عمل، مقارنة مع العام الماضي الذي سجل 1500 عمل، وفي المقابل ارتفع عدد الجنسيات المشاركة ليصل هذا العام إلى 49 دولة، بزيادة بلغت 14 دولة مقارنة مع العام الماضي الذي سجل 35 دولة.
وتصدرت أعلى المشاركات العربية مصر ثم العراق والسعودية والجزائر والإمارات والمغرب وسوريا، فيما تصدرت أعلى المشاركات من اللغات الأخرى المملكة المتحدة، تلتها ألمانيا ثم الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وكندا والسويد وهولندا وأستراليا وإسبانيا، في حين سجلت فئة المؤلف الشاب أعلى الترشيحات من بين الأعمال المشاركة في الجائزة بواقع 498 ترشيحاً، واحتل المرتبة الثانية فرع الآداب بـ438 ترشيحاً.
وأكد أمين عام الجائزة د. علي بن تميم أن زيادة الترشيحات هذا العام تعكس نجاح الجائزة التي جاءت تقديراً لمكانة الأب المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ودوره الرائد في الوحدة والتنمية وبناء الدولة والإنسان، وتجسد كذلك المكانة الثقافية التي وصلت لها الإمارات على مستوى صناع الثقافة ودعم المفكرين والمبدعين والناشرين والشباب.
وتسبق اجتماعات لجنة القراءة والفرز والهادفة إلى دراسة جميع الأعمال المرشحة الإعلان عن القوائم الطويلة خلال الأسابيع المقبلة، حيث يلي ذلك بدء أعمال لجان التحكيم لدراسة الترشيحات وفق معايير مدروسة اعتمدتها الجائزة من حيث التخصُّص المعرفي، ومستوى عرض المادَّة المدروسة، ومدى الالتزام بمنهجية التحليل والتركيب المتبعة فيها، وجماليات اللغة والأسلوب، وكفاية وشمول ومعاصَرة وأهمية وموثوقية المصادر والمراجع العربية والأجنبية، والأمانة العلمية في الاقتباس والتوثيق، والأصالة والابتكار في اختيار الموضوع، والتصدِّي له بحثاً ودراسة، فضلاً عن جماليات النشر والإخراج الفني في كل مشاركة.