أمير جازان: الشباب محرك رئيسي للتطوير والنماء
دشن ملتقى «هدف» واستعرض مبادرة الآثار السلبية للفكر الضال
الأربعاء / 16 / ربيع الأول / 1441 هـ الأربعاء 13 نوفمبر 2019 02:15
سهيل الحمزي (جازان)suhail_alhamzi@، محمد الكادومي (جازان)mohm88777@
وصف أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر، الشباب بالطاقة والمحرك الرئيسي لتطوير ونماء الوطن، مطالباً بتزويد الشباب والفتيات بالمهارات والمعارف اللازمة لخوض غمار سوق العمل، الأمر الذي يعد واجباً تشترك فيه جميع الجهات المعنية.
وأكد خلال تدشينه أمس، فعاليات ملتقى لقاءات هدف الذي تستضيفه المنطقة على مدى يومين في مركز الأمير سلطان الحضاري، أن عقد الملتقى في المنطقة يأتي امتداداً لاهتمام ورعاية القيادة الرشيدة بتمكين الشباب وتوفير فرص العمل الملائمة لهم، التي تتوافق مع رؤية 2030.
ودشن الأمير محمد بن ناصر المعرض المصاحب لفعاليات الملتقى مستمعاً لشرح مفصل عن المعرض الذي يمثل مشاركة العديد من الجهات الحكومية والشركات والمؤسسات الوطنية ذات العلاقة بفعاليات وبرامج الملتقى، وشاهد والحضور عرضاً عن برنامج أكاديمية «هدف» للقيادة، مطلعاً على مسارات الباحثين عن العمل والشرائح المستهدفة المستفيدة والخدمات المباشرة والموجهة لكل فئة.
وأوضح المدير العام لصندوق تنمية الموارد البشرية تركي بن عبدالله الجعويني، أن الصندوق يعمل حاليا على صياغة إستراتيجية جديدة وشاملة لتحديد رؤيته وآلية عمل ومهام جميع الإدارات والقطاعات التابعة له، بما ينعكس على تطوير أدائه وتعزيز دوره بالشراكة الإستراتيجية والفعالة مع قطاعات الأعمال؛ لتمكين القوى الوطنية ودعم تأهيلهم وتدريبهم وتوظيفهم، كما أنه سيتم الإعلان خلال المدة القادمة عن الإستراتيجية الجديدة حال اعتمادها وإقرار العمل بها.
إثر ذلك شاهد الحضور عرضاً مرئياً عن ملتقى لقاءات «هدف»، وما يشتمل عليه من فعاليات وأنشطة، لتمكين ودعم القوى الوطنية وإشراكها في سوق العمل.
من جهة ثانية، استعرض الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، فعاليات مبادرة التعريف بالآثار السلبية للفكر الضال وأثره على الفرد والمجتمع واطلع على الخدمات التي تقدمها جمعية الأزمات النفسية والاجتماعية والأعمال المناطة بها. جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور طاهر عريشي وعددا من المشاركين في مبادرة التعريف بالآثار السلبية للفكر الضال وأثره على الفرد والمجتمع.
وأكد خلال تدشينه أمس، فعاليات ملتقى لقاءات هدف الذي تستضيفه المنطقة على مدى يومين في مركز الأمير سلطان الحضاري، أن عقد الملتقى في المنطقة يأتي امتداداً لاهتمام ورعاية القيادة الرشيدة بتمكين الشباب وتوفير فرص العمل الملائمة لهم، التي تتوافق مع رؤية 2030.
ودشن الأمير محمد بن ناصر المعرض المصاحب لفعاليات الملتقى مستمعاً لشرح مفصل عن المعرض الذي يمثل مشاركة العديد من الجهات الحكومية والشركات والمؤسسات الوطنية ذات العلاقة بفعاليات وبرامج الملتقى، وشاهد والحضور عرضاً عن برنامج أكاديمية «هدف» للقيادة، مطلعاً على مسارات الباحثين عن العمل والشرائح المستهدفة المستفيدة والخدمات المباشرة والموجهة لكل فئة.
وأوضح المدير العام لصندوق تنمية الموارد البشرية تركي بن عبدالله الجعويني، أن الصندوق يعمل حاليا على صياغة إستراتيجية جديدة وشاملة لتحديد رؤيته وآلية عمل ومهام جميع الإدارات والقطاعات التابعة له، بما ينعكس على تطوير أدائه وتعزيز دوره بالشراكة الإستراتيجية والفعالة مع قطاعات الأعمال؛ لتمكين القوى الوطنية ودعم تأهيلهم وتدريبهم وتوظيفهم، كما أنه سيتم الإعلان خلال المدة القادمة عن الإستراتيجية الجديدة حال اعتمادها وإقرار العمل بها.
إثر ذلك شاهد الحضور عرضاً مرئياً عن ملتقى لقاءات «هدف»، وما يشتمل عليه من فعاليات وأنشطة، لتمكين ودعم القوى الوطنية وإشراكها في سوق العمل.
من جهة ثانية، استعرض الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، فعاليات مبادرة التعريف بالآثار السلبية للفكر الضال وأثره على الفرد والمجتمع واطلع على الخدمات التي تقدمها جمعية الأزمات النفسية والاجتماعية والأعمال المناطة بها. جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه بالإمارة أمس، رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور طاهر عريشي وعددا من المشاركين في مبادرة التعريف بالآثار السلبية للفكر الضال وأثره على الفرد والمجتمع.