يا عذبة التجريح
الحق يقال
الجمعة / 18 / ربيع الأول / 1441 هـ الجمعة 15 نوفمبر 2019 01:48
أحمد الشمراني
• البدر قامة الشعر.
• محمد عبده قيمة الفن.
• فمن أين أبدأ الكلام من هناك حيث شعر كتبه البدر للعشاق، أم من خلال صوت توقف عنده الشدو.
• في الحالتين المهمة صعبة، لكن سأكتب إعجابي من خلال «سألت الغيم ودروب القوافل»، وعبر رسائل لن تضل طريقها.
• تركي آل الشيخ أهدى لنا ليلة وفاء كنا ننتظرها من زمان، وقدم لنا من خلال تلك الليلة قامة الشعر، وقيمة الفن لوحة وفاء كتبت بـ«أحرف» من ذهب.
• لا يمكن أن أهضم حق من شارك في ليلة البدر من فنانين وفنانات، فهم كانوا نجوم المساء في ليلة السهر على ضوء القمر.
• يا عذبة التجريح شفتك في عرس الريح، دندن بها محمد عبده، فتمنيت لو أكملها، فهي كتبت لي ولم تكتب لـ«قلب آخر».
• رحم الله طلال مداح، ففي ليلة البدر استحضره زملاؤه كل على طريقته، كيف لا وهو من رسم خارطة الطريق مع محمد عبده لكل الأجيال.
• كتب البدر لـ«البسمة العذبة» وغنى محمد عبده لها، فكانت ليلة يا صاحبي تذكرت معها وجهي اللي ضيعته زمان في «عيونها السود».
• عبادي الجوهر حضر ذاك المساء وقدم بصوته الحزين التقينا في مدينة وفرقتنا ألف مينا، إغفري للريح والموج والسفينة.. كانت الرحلة حزينة، للأسف.
• أعرف أن ثمة حزنا في بعض قصائد البدر وصوت عبادي، تتعب قلوبا أضناها العشق، لكنني أعرف أكثر أن هنا اختزالا جميلا للجمال في:
لو غاب نور البدر في عتمة الليّل
ينشاف نور البدر في وجه خلي..
• آهات محمد عبده ترسم لنا حكاية المساء في جمرة غضى، والتي أخذنا فيها قامة الشعر وقيمة الفن إلى جولة في روعة الكلمة وفخامة الأداء.
• فرددت في لحظة تعب «يا صاحب الذكرى القديمة أنا حنيت».
• أخيراً كانت ليلة تذكرنا فيها آه مارق الرياض، ووقفنا ساعة العشاق على سلطنة محمد عبده وهو يردد:
جمرة غضى أضمها بكفي
أضمها حيل أبي الدفا
لو تحترق كفي وأبي سفر لليل
بردان أنا تكفى ابحترق ابدفا
لعيونك التحنان في عيونك المنفى.
• محمد عبده قيمة الفن.
• فمن أين أبدأ الكلام من هناك حيث شعر كتبه البدر للعشاق، أم من خلال صوت توقف عنده الشدو.
• في الحالتين المهمة صعبة، لكن سأكتب إعجابي من خلال «سألت الغيم ودروب القوافل»، وعبر رسائل لن تضل طريقها.
• تركي آل الشيخ أهدى لنا ليلة وفاء كنا ننتظرها من زمان، وقدم لنا من خلال تلك الليلة قامة الشعر، وقيمة الفن لوحة وفاء كتبت بـ«أحرف» من ذهب.
• لا يمكن أن أهضم حق من شارك في ليلة البدر من فنانين وفنانات، فهم كانوا نجوم المساء في ليلة السهر على ضوء القمر.
• يا عذبة التجريح شفتك في عرس الريح، دندن بها محمد عبده، فتمنيت لو أكملها، فهي كتبت لي ولم تكتب لـ«قلب آخر».
• رحم الله طلال مداح، ففي ليلة البدر استحضره زملاؤه كل على طريقته، كيف لا وهو من رسم خارطة الطريق مع محمد عبده لكل الأجيال.
• كتب البدر لـ«البسمة العذبة» وغنى محمد عبده لها، فكانت ليلة يا صاحبي تذكرت معها وجهي اللي ضيعته زمان في «عيونها السود».
• عبادي الجوهر حضر ذاك المساء وقدم بصوته الحزين التقينا في مدينة وفرقتنا ألف مينا، إغفري للريح والموج والسفينة.. كانت الرحلة حزينة، للأسف.
• أعرف أن ثمة حزنا في بعض قصائد البدر وصوت عبادي، تتعب قلوبا أضناها العشق، لكنني أعرف أكثر أن هنا اختزالا جميلا للجمال في:
لو غاب نور البدر في عتمة الليّل
ينشاف نور البدر في وجه خلي..
• آهات محمد عبده ترسم لنا حكاية المساء في جمرة غضى، والتي أخذنا فيها قامة الشعر وقيمة الفن إلى جولة في روعة الكلمة وفخامة الأداء.
• فرددت في لحظة تعب «يا صاحب الذكرى القديمة أنا حنيت».
• أخيراً كانت ليلة تذكرنا فيها آه مارق الرياض، ووقفنا ساعة العشاق على سلطنة محمد عبده وهو يردد:
جمرة غضى أضمها بكفي
أضمها حيل أبي الدفا
لو تحترق كفي وأبي سفر لليل
بردان أنا تكفى ابحترق ابدفا
لعيونك التحنان في عيونك المنفى.