بدر بن فرحان.. أكثر من وزير
الخميس / 24 / ربيع الأول / 1441 هـ الخميس 21 نوفمبر 2019 02:20
«عكاظ» (باريس) Okaz_Online@
تبدو وتيرة عمل ما يصطلح سعوديون على تسميته «وزراء السعودية الجديدة الذين يعملون تحت قيادة ولي العهد وبتوجيه من خادم الحرمين»، أسرع مما اعتادوا عليه طيلة العقود الماضية، فالخطوات الإصلاحية الكبيرة تتوالى على منظومة العمل الحكومي، ما انعكس بشكل ملاحظ على أداء عدة وزارات وجهات حكومية، كما أن الأداء الحكومي أعطى رسالة مفادها أن المملكة لن تترد في معالجة كل ما يعيق تقدم خططها الإصلاحية، ولعل وزير الثقافة الأمير بدر بن فرحان، وخلال الأيام الماضية يعكس فعالية الأداء الحكومي، بحسب نقاد إداريين ومثقفين.
فقبل إعلان وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة الأمير بدر بن فرحان، فوز المملكة العربية السعودية بمقعد في المجلس التنفيذي في اليونسكو (إحدى الهيئات الإدارية الثلاث لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة)، نجحت حقيبته الوزارية (الثقافة) مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا ومعهد مسك للفنون في تنظيم المعرض الثقافي السعودي في اليونسكو.
وقبل 48 ساعة من افتتاحه المعرض الثقافي في «اليونسكو» بباريس، كان بدر بن فرحان، في محافظة العلا، في الشمال الغربي من المملكة، متفقداً تطوير البنية التحتية الرئيسية بالمحافظة التي تستعد خلال الأيام القادمة لانطلاق النسخة الثانية من موسم «شتاء طنطورة».
وقبل أن يصل إلى العلا في جولته التفقدية بساعات، كان الأمير بدر بن فرحان قد انتهى من إلقاء كلمة المملكة في مؤتمر (اليونسكو) العام بدورته الـ40، التي اعتبرها نقاد انعكاساً لما تشهده الثقافة بمفهومها الشامل في المملكة في ضوء رؤية 2030 وبرامج التحول الوطني التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ولا يزال زخم إعلان الأمير بدر بن فرحان عبر حسابه في «تويتر» في 10 نوفمبر، إنشاء مدينة إعلامية في الرياض، حاضراً في الأوساط الإعلامية السعودية، في الوقت ذاته ما زال دوي إعلانه عودة الموسيقى والمسرح والفنون إلى التعليم حاضراً، بعد اجتماعه بوزير التعليم.
وبدت روزنامة نوفمبر عند وزير الثقافة مزدحمة، بالمناسبات ورحلات العمل المستمرة والاجتماعات الوزارية، إذ استضافت وزارته البينالي العالمي للفن المعاصر (بينالسور الرياض) كما نظمت فعالية مستقبل الأزياء، وهي الأولى من نوعها على مستوى المملكة، وكرم 42 من رواد الفن في المملكة عبر معهد مسك للفنون، الذي يترأس مجلس إدارته.
فقبل إعلان وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية للتربية والعلوم والثقافة الأمير بدر بن فرحان، فوز المملكة العربية السعودية بمقعد في المجلس التنفيذي في اليونسكو (إحدى الهيئات الإدارية الثلاث لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة)، نجحت حقيبته الوزارية (الثقافة) مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا ومعهد مسك للفنون في تنظيم المعرض الثقافي السعودي في اليونسكو.
وقبل 48 ساعة من افتتاحه المعرض الثقافي في «اليونسكو» بباريس، كان بدر بن فرحان، في محافظة العلا، في الشمال الغربي من المملكة، متفقداً تطوير البنية التحتية الرئيسية بالمحافظة التي تستعد خلال الأيام القادمة لانطلاق النسخة الثانية من موسم «شتاء طنطورة».
وقبل أن يصل إلى العلا في جولته التفقدية بساعات، كان الأمير بدر بن فرحان قد انتهى من إلقاء كلمة المملكة في مؤتمر (اليونسكو) العام بدورته الـ40، التي اعتبرها نقاد انعكاساً لما تشهده الثقافة بمفهومها الشامل في المملكة في ضوء رؤية 2030 وبرامج التحول الوطني التي يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ولا يزال زخم إعلان الأمير بدر بن فرحان عبر حسابه في «تويتر» في 10 نوفمبر، إنشاء مدينة إعلامية في الرياض، حاضراً في الأوساط الإعلامية السعودية، في الوقت ذاته ما زال دوي إعلانه عودة الموسيقى والمسرح والفنون إلى التعليم حاضراً، بعد اجتماعه بوزير التعليم.
وبدت روزنامة نوفمبر عند وزير الثقافة مزدحمة، بالمناسبات ورحلات العمل المستمرة والاجتماعات الوزارية، إذ استضافت وزارته البينالي العالمي للفن المعاصر (بينالسور الرياض) كما نظمت فعالية مستقبل الأزياء، وهي الأولى من نوعها على مستوى المملكة، وكرم 42 من رواد الفن في المملكة عبر معهد مسك للفنون، الذي يترأس مجلس إدارته.