رَكِيزَةُ الوَطَنِ
الجمعة / 25 / ربيع الأول / 1441 هـ الجمعة 22 نوفمبر 2019 02:00
عصام محمد الأهدل esam021410@
هديتي لكل معلم ومعلمة.. فهم الركائز التي لا يقوم ولا ينهض ولا يرقى المجتمع إلا بهم.
نُورُ المُعَلِّمِ سَاطِعٌ طُولَ الزَّمَنْ
هُوَ خَيرُ مَنْ أَسْدَى عَطَاءً لِلْوَطَنْ
بِفَضَائِلٍ فَاقَت فَضَائِلَ غَيرِهِ
وَمَنَافِعٍ قَد لَا يُضَاهِيهَا ثَمَنْ
هُوَ مِثْلُ نِبرَاسٍ يُضِيءُ حَيَاتَنَا
وَضِيَاؤُهُ «عِلْمٌ» بِهِ المَجدُ ارتَهَنْ
فَالعِلْمُ لِلْأَفْكَارِ رُوحُ حَيَاتِهَا
وَغِيَابُهُ كَغِيَابِ رُوحٍ عَنْ بَدَنْ
يُجلِي ظَلَامَ الجَهْلِ مِنْ أَفْكَارِنَا
وَبِدُونِهِ الإِنْسَانُ أَحوَجُ لِلْكَفَنْ
مَنْ غَاصَ فِي أَنْهَارِهِ نَالَ المُنَى
بِالجِدِّ، وَالإِصرَارِ، وَالصَّبرِ الحَسَنْ
فَلَكَمْ عَلَت، وَتَعَاظَمَت، وَتَحَطَّمَت
- فِي صَخْرَةٍ لِلعِلْمِ- أَمْوَاجُ الفِتَنْ
فَهُوَ الضِّيَاءُ إِذَا مَشَيتَ بِظُلْمَةٍ
وَهُوَ المَلَاذُ إِنِ افْتَقَرتَ إِلَى سَكَنْ
وَهُوَ الشُّمُوخُ لِمَنْ أَرَادَ مَكَانَةً
بَينَ الأَنَامِ وَتَاجُ جَاهٍ لِلْعَلَنْ
العِزُّ يَصحَبُ مَنْ سَعَى لِرِحَابِهِ
وَكَذَلِكَ الشَّرَفُ الرَّفِيعُ بِهِ اقْتَرَنْ
وَلَهُ المَنَاصِبُ قَد دَنَت وَتَذَلَّلَت
وَلِغَيرِهِ بَاتَت كَحُلْمٍ فِي وَسَنْ
فَالعِلْمُ لِلْأَوْطَانِ خَيرُ رَكِيزَةٍ
عِنْدَ انْهِيَارِ العِلْمِ يَنْهَارُ الوَطَنْ.
نُورُ المُعَلِّمِ سَاطِعٌ طُولَ الزَّمَنْ
هُوَ خَيرُ مَنْ أَسْدَى عَطَاءً لِلْوَطَنْ
بِفَضَائِلٍ فَاقَت فَضَائِلَ غَيرِهِ
وَمَنَافِعٍ قَد لَا يُضَاهِيهَا ثَمَنْ
هُوَ مِثْلُ نِبرَاسٍ يُضِيءُ حَيَاتَنَا
وَضِيَاؤُهُ «عِلْمٌ» بِهِ المَجدُ ارتَهَنْ
فَالعِلْمُ لِلْأَفْكَارِ رُوحُ حَيَاتِهَا
وَغِيَابُهُ كَغِيَابِ رُوحٍ عَنْ بَدَنْ
يُجلِي ظَلَامَ الجَهْلِ مِنْ أَفْكَارِنَا
وَبِدُونِهِ الإِنْسَانُ أَحوَجُ لِلْكَفَنْ
مَنْ غَاصَ فِي أَنْهَارِهِ نَالَ المُنَى
بِالجِدِّ، وَالإِصرَارِ، وَالصَّبرِ الحَسَنْ
فَلَكَمْ عَلَت، وَتَعَاظَمَت، وَتَحَطَّمَت
- فِي صَخْرَةٍ لِلعِلْمِ- أَمْوَاجُ الفِتَنْ
فَهُوَ الضِّيَاءُ إِذَا مَشَيتَ بِظُلْمَةٍ
وَهُوَ المَلَاذُ إِنِ افْتَقَرتَ إِلَى سَكَنْ
وَهُوَ الشُّمُوخُ لِمَنْ أَرَادَ مَكَانَةً
بَينَ الأَنَامِ وَتَاجُ جَاهٍ لِلْعَلَنْ
العِزُّ يَصحَبُ مَنْ سَعَى لِرِحَابِهِ
وَكَذَلِكَ الشَّرَفُ الرَّفِيعُ بِهِ اقْتَرَنْ
وَلَهُ المَنَاصِبُ قَد دَنَت وَتَذَلَّلَت
وَلِغَيرِهِ بَاتَت كَحُلْمٍ فِي وَسَنْ
فَالعِلْمُ لِلْأَوْطَانِ خَيرُ رَكِيزَةٍ
عِنْدَ انْهِيَارِ العِلْمِ يَنْهَارُ الوَطَنْ.