قبول 100 ألف موهوب وفصول لاستيعاب 13 ألف طالب
14 مركزا في مختلف مناطق المملكة تقدم برنامج موهبة المتقدم للعلوم والرياضيات
الجمعة / 25 / ربيع الأول / 1441 هـ الجمعة 22 نوفمبر 2019 02:06
محمد العبد الله (الدمام) mod1111222@
أعلن نائب الأمين العام للتعاون المؤسسي وتطوير الأعمال في «موهبة» الدكتور نزيه العثماني قبول أكثر من 100 ألف موهوب من بين نحو 500 ألف تقدموا للاختبار، مشيرا إلى افتتاح فصول للموهوبين تضم 13 ألف طالب، لافتا إلى وجود 14 مركزا في مختلف مناطق المملكة تقدم برنامج موهبة المتقدم للعلوم والرياضيات، إضافة إلى البرامج والوحدات الإثرائية والبرامج الصيفية المحلية والبرامج الدولية داخل المملكة وخارجها.
وقال في ندوة «قضايا الموهوبين» بمنتدى الثلاثاء الثقافي بالقطيف، إن الأولمبياد الوطني للإبداع يهتم بتحفيز ودعم المشاريع الإبداعية للموهوبين، مشيرا إلى أن الموهوبين السعوديين حققوا 74 جائزة دولية بين عامي 2007-2019، وأن ترتيب المملكة في الأولمبياد العالمي كان الأول بين الدول العربية وفي الثلث الأول عالميا. وعن مرتكزات منظومة رعاية الموهوبين، أضاف العثماني أن الموهوبين ثروة وطنية تتميز بقدرات وخصائص وحاجات معرفية ونفسية واجتماعية خاصة، وهم بحاجة إلى منظومة متكاملة من الاكتشاف والرعاية خلال مراحل نموهم المختلفة، من أجل تعزيز تطورهم إلى أقصى حد تسمح به إمكاناتهم، وضمان مساهمتهم الفاعلة في التنمية والاقتصاد الوطني. وبين أن طرق التعرف والاكتشاف والرعاية للموهوبين تختلف بناء على طبيعة الفلسفة التي تتبناها الدولة في النظر إلى التعليم وعلاقته بالتنمية، مستعرضا نماذج لـ7 دول متقدمة في مؤشرات مجال رعاية الموهوبين، وهي أستراليا وأمريكا والبرازيل وسنغافورة وكوريا وإيرلندا وكندا.
وقال في ندوة «قضايا الموهوبين» بمنتدى الثلاثاء الثقافي بالقطيف، إن الأولمبياد الوطني للإبداع يهتم بتحفيز ودعم المشاريع الإبداعية للموهوبين، مشيرا إلى أن الموهوبين السعوديين حققوا 74 جائزة دولية بين عامي 2007-2019، وأن ترتيب المملكة في الأولمبياد العالمي كان الأول بين الدول العربية وفي الثلث الأول عالميا. وعن مرتكزات منظومة رعاية الموهوبين، أضاف العثماني أن الموهوبين ثروة وطنية تتميز بقدرات وخصائص وحاجات معرفية ونفسية واجتماعية خاصة، وهم بحاجة إلى منظومة متكاملة من الاكتشاف والرعاية خلال مراحل نموهم المختلفة، من أجل تعزيز تطورهم إلى أقصى حد تسمح به إمكاناتهم، وضمان مساهمتهم الفاعلة في التنمية والاقتصاد الوطني. وبين أن طرق التعرف والاكتشاف والرعاية للموهوبين تختلف بناء على طبيعة الفلسفة التي تتبناها الدولة في النظر إلى التعليم وعلاقته بالتنمية، مستعرضا نماذج لـ7 دول متقدمة في مؤشرات مجال رعاية الموهوبين، وهي أستراليا وأمريكا والبرازيل وسنغافورة وكوريا وإيرلندا وكندا.