«إرادة» بالجبيل تقدم استشارات توعوية لأسر ذوي الإعاقة
الأحد / 27 / ربيع الأول / 1441 هـ الاحد 24 نوفمبر 2019 02:15
«عكاظ» (الجبيل)OKAZ_ONLINE@
شاركت جمعية إرادة لرعاية ذوي الإعاقة بالجبيل الصناعية في احتفالية اليوم العالمي للطفل، التي نظمتها إدارة الخدمات الاجتماعية بالهيئة الملكية بالجبيل، واستمرت ثلاثة أيام، وذلك في مركز المعرفة والإبداع بالجبيل الصناعية.
وتمثلت مشاركة جمعية إرادة في ركن توعوي وتثقيفي حول أهمية «التدخل المبكر» في جوانب النمو المختلفة سواء في الجانب العقلي أو الانفعالي أو السلوكي للأطفال من ذوي الإعاقة.
وأكدت رئيسة القسم النفسي بجمعية إرادة ريم الإرياني، أن الجمعية تقوم بتوجيه الأسر غير المدركة لمشكلات أطفالها وتوضيح بعض الأهداف والأدوات التي يمكن صناعتها داخل المنزل واستخدامها لتنمية مهارات الطفل، إضافة إلى توجيه الأسر في كيفية التعامل مع المشكلات النمائية لدى الأطفال.
فيما قدمت أخصائيات التربية الخاصة العديد من نماذج الأدوات المساعدة في عملية التأهيل والتعليم المقدمة لأطفال التوحد ومتلازمة داون، ومشاركة الزوار حول أبرز الأرقام والإحصاءات عن المستفيدين من خدمات التأهيل.
وكانت الهيئة الملكية بالجبيل، أطلقت أمس الأول فعالية اليوم العالمي للطفل الذي يحتفى به في 20 نوفمبر من كل عام، ويهدف لنبذ العنف ضد الأطفال والتذكير دائماً بضرورة سعي جميع أطراف المجتمع نحو تغيير واقع الأطفال في أنحاء العالم للأفضل، وإبراز دور الهيئة بالاهتمام بالطفولة وتعزيز قدراتهم وتحقيق تطلعاتهم.
وتمثلت مشاركة جمعية إرادة في ركن توعوي وتثقيفي حول أهمية «التدخل المبكر» في جوانب النمو المختلفة سواء في الجانب العقلي أو الانفعالي أو السلوكي للأطفال من ذوي الإعاقة.
وأكدت رئيسة القسم النفسي بجمعية إرادة ريم الإرياني، أن الجمعية تقوم بتوجيه الأسر غير المدركة لمشكلات أطفالها وتوضيح بعض الأهداف والأدوات التي يمكن صناعتها داخل المنزل واستخدامها لتنمية مهارات الطفل، إضافة إلى توجيه الأسر في كيفية التعامل مع المشكلات النمائية لدى الأطفال.
فيما قدمت أخصائيات التربية الخاصة العديد من نماذج الأدوات المساعدة في عملية التأهيل والتعليم المقدمة لأطفال التوحد ومتلازمة داون، ومشاركة الزوار حول أبرز الأرقام والإحصاءات عن المستفيدين من خدمات التأهيل.
وكانت الهيئة الملكية بالجبيل، أطلقت أمس الأول فعالية اليوم العالمي للطفل الذي يحتفى به في 20 نوفمبر من كل عام، ويهدف لنبذ العنف ضد الأطفال والتذكير دائماً بضرورة سعي جميع أطراف المجتمع نحو تغيير واقع الأطفال في أنحاء العالم للأفضل، وإبراز دور الهيئة بالاهتمام بالطفولة وتعزيز قدراتهم وتحقيق تطلعاتهم.