«تويتر»: رصد مئات الملايين من الحسابات المزعجة.. وإغلاق %75 منها
الثلاثاء / 29 / ربيع الأول / 1441 هـ الثلاثاء 26 نوفمبر 2019 02:19
«عكاظ» (دبي) okaz_online@
رصد «تويتر» نحو 291 مليون حساب ذات سلوكيات مزعجة، أغلق 75% منها، خلال 12 شهرا، بين يوليو 2018- يونيو 2019، فيما أكد رئيس السياسات العامة والعلاقات الحكومية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «تويتر» جورج سلامة انخفاض نسبة حسابات السلوكيات المزعجة التي واجهتها أنظمة «تويتر» إلى 50% في النصف الأول من العام الحالي، مقارنة بالفترة المماثلة خلال العام الماضي، ما يضمن استقبال المستخدمين لأقل نسبة من الرسائل المزعجة.
وأطلق «تويتر» حملة توعية أمس (الإثنين) بمسمى «#حملة_تويتر_للسلامة»، تساعد المستخدمين على تحديد السلوكيات المزعجة والإبلاغ عنها، في إطار تعزيز صحة المحادثات والمساعدة في العثور على معلومات موثوقة والشعور بالأمان عند المشاركة في محادثات المنصة. وتقدم الحملة عدة نصائح، إذ يمكن تحديد نوع السلوك المزعج ضمن خيارات منها: «استخدام وظيفة الرد على الرسائل المزعجة»، و«هذا الحساب الذي يقوم بالتغريد مزيف»، ما يضمن بقاء تغريدات المستخدمين وحساباتهم على المنصة. كما أبانت الحملة الجهود الاستباقية للمنصة في التصدي لهذه السلوكيات، باستخدام التعلّم الآلي في تحديد المحتوى الذي يحتاج للمراجعة البشرية.
ويقول سلامة: «نطبق قوانين «تويتر» بشكل محايد على الجميع، علما بأن مشاركة الصور الدموية غير مقبولة، ما يعني أن المنصة تواجه مشاركة الناس الوسائط الإعلامية شديدة القسوة، لأنها تنتهك قوانين السلامة في «تويتر»، وبرفع وعي المستخدم سيحظى بتجربة صحية بجودة عالية».
وأطلق «تويتر» حملة توعية أمس (الإثنين) بمسمى «#حملة_تويتر_للسلامة»، تساعد المستخدمين على تحديد السلوكيات المزعجة والإبلاغ عنها، في إطار تعزيز صحة المحادثات والمساعدة في العثور على معلومات موثوقة والشعور بالأمان عند المشاركة في محادثات المنصة. وتقدم الحملة عدة نصائح، إذ يمكن تحديد نوع السلوك المزعج ضمن خيارات منها: «استخدام وظيفة الرد على الرسائل المزعجة»، و«هذا الحساب الذي يقوم بالتغريد مزيف»، ما يضمن بقاء تغريدات المستخدمين وحساباتهم على المنصة. كما أبانت الحملة الجهود الاستباقية للمنصة في التصدي لهذه السلوكيات، باستخدام التعلّم الآلي في تحديد المحتوى الذي يحتاج للمراجعة البشرية.
ويقول سلامة: «نطبق قوانين «تويتر» بشكل محايد على الجميع، علما بأن مشاركة الصور الدموية غير مقبولة، ما يعني أن المنصة تواجه مشاركة الناس الوسائط الإعلامية شديدة القسوة، لأنها تنتهك قوانين السلامة في «تويتر»، وبرفع وعي المستخدم سيحظى بتجربة صحية بجودة عالية».