«هيئة المهندسين» و«جامعة الجوف» تتفقان على تبادل المعلومات
السبت / 03 / ربيع الثاني / 1441 هـ السبت 30 نوفمبر 2019 02:00
«عكاظ» (الرياض) Okaz_online@
اتفقت الهيئة السعودية للمهندسين وجامعة الجوف في مذكرة تفاهم وقعها أمين الهيئة المهندس فرحان الشمري ومدير الجامعة الدكتور اسماعيل البشري، على التعاون البناء للصالح العام، لإثراء العمل في الجانب المهني والعلمي، وتبادل الخبرات والمعلومات الفنية بما يحقق الأهداف المنشودة.
وأوضح الشمري، رغبة الهيئة والجامعة في إيجاد علاقة تعاون، تهدف إلى إقامة دورات تدريبية بمنطقة الجوف، واعتماد جميع المهندسين والفنيين من طلاب وخريجي كليات الهندسة لديها، بعد إتمام إجراءات الاعتماد المهني، إضافة إلى دعم المؤتمرات والفعاليات، واستفادة المهندسين والفنيين المعتمدين بما تقدمه الهيئة من برامج وأنشطة وفعاليات، بما لا يتعارض مع الأنظمة واللوائح والقواعد والإجراءات ذات العلاقة.
ونوّه الشمري بأن الهيئة ستقوم بالتنسيق مع جامعة الجوف على إعداد برامج تدريبية وتأهيلية خاصة لطلاب وخريجي كلية الهندسة، وفق سياسات التدريب، والاستفادة من المرافق الموجودة في الجامعة، والاستثمار في التعليم الهندسي.
يشار إلى أن الهيئة السعودية للمهندسين، تقيم العديد من الدورات التدريبية والبرامج التأهيلية للطلبة وحديثي التخرج، لرفع مستوى التعليم الهندسي في المجالات الأكاديمية والتدريبية، بهدف تحقيق التوافق بين مخرجات التعليم وسوق العمل، والارتقاء بقدرات المهندسين، باعتماد مناهج التدريب والتأهيل على المستوى الوطني، لتمكنهم من ممارسة المهنة بفاعلية.
وأوضح الشمري، رغبة الهيئة والجامعة في إيجاد علاقة تعاون، تهدف إلى إقامة دورات تدريبية بمنطقة الجوف، واعتماد جميع المهندسين والفنيين من طلاب وخريجي كليات الهندسة لديها، بعد إتمام إجراءات الاعتماد المهني، إضافة إلى دعم المؤتمرات والفعاليات، واستفادة المهندسين والفنيين المعتمدين بما تقدمه الهيئة من برامج وأنشطة وفعاليات، بما لا يتعارض مع الأنظمة واللوائح والقواعد والإجراءات ذات العلاقة.
ونوّه الشمري بأن الهيئة ستقوم بالتنسيق مع جامعة الجوف على إعداد برامج تدريبية وتأهيلية خاصة لطلاب وخريجي كلية الهندسة، وفق سياسات التدريب، والاستفادة من المرافق الموجودة في الجامعة، والاستثمار في التعليم الهندسي.
يشار إلى أن الهيئة السعودية للمهندسين، تقيم العديد من الدورات التدريبية والبرامج التأهيلية للطلبة وحديثي التخرج، لرفع مستوى التعليم الهندسي في المجالات الأكاديمية والتدريبية، بهدف تحقيق التوافق بين مخرجات التعليم وسوق العمل، والارتقاء بقدرات المهندسين، باعتماد مناهج التدريب والتأهيل على المستوى الوطني، لتمكنهم من ممارسة المهنة بفاعلية.