التأمين الصحي على العمالة المنزلية جيد ما لم يهربوا

لأن الضربات الموجعة تصبح أربعا

أشاد عدد من قراء وقارئات “عكاظ” بخطوة تطبيق التأمين الصحي على العمالة المنزلية ولم يفتهم في الوقت نفسه إبداء مخاوفهم من تزايد الاعباء على المواطنين خاصة عند هروب العمالة المنزلية التي لا تعود في الغالب ولا تعود النقود التي صرفت عليها من تأشيرات وتذاكر وكشف صحي وتأمين.
وكانت “عكاظ” نشرت في 3/6/2008م خبرا جاء فيه: “كشف وزير الصحة الدكتور حمد المانع أن آلية تطبيق الضمان الصحي على العمالة المنزلية مثل الخدم والسائقين ومن في حكمهم باتت في مراحلها الأخيرة حيث تتم مناقشتها حاليا في هيئة الخبراء. وأوضح أن هناك اقتراحين أولهما أن يتم التأمين على هذه الفئة بدفع مبلغ (500) ريال لوزارة الصحة لتقوم بتأمين العلاج لهم في المرافق التابعة لها أو أن يتم عن طريق شركات التأمين حيث يدفع مبلغ (1200) ريال لشركات التأمين التي تقوم بدورها بتأمين العلاج لهم في مستشفيات القطاع الخاص اضافة إلى مرافق الوزارة”.
التطبيق الحازم
ابو متيم :
“لو طبق بحزم فهو اكثر من رائع”..
المعلمون المتقاعدون
نادين :
“نطالب وزارة الصحة والمسؤولين بضمان صحي وخدمات الرعاية للمتقاعدين والمتقاعدات من المعلمين والمعلمات الذين عانوا من أجل تربية اجيال المستقبل وعدة الوطن فهم يعانون الأمرين من مصاريف العلاج والأدوية بسبب الأمراض التى اصيبوا بها”.
العجز والأخطاء
SAIF :
“الحمد لله على النعمة أولاً والفضل لله أولاً وأخيراً ، ولكن ألم يدر في خاطر المسؤولين عن العجز المزمن والإمكانيات المتواضعة والمواعيد طويلة الأجل والتي لم تخدم المواطن في المقام الأول وهي دون المستوى المطلوب علاوة على حوادث الأخطاء الطبية “.
4 ضربات
مورجينتو :
“لكم أن تتخيلوا. فبعدالتأمين الصحي على العمالة المنزلية يقومون بالهروب من كفلائهم . وبعد أن كانت ثلاث ضربات بالرأس اصبحت أربع ضربات (قيمة التأشيرة + رسوم الاستقدام + كشف صحي وإقامة + تأمين صحي)”.