تماماً مثلما كتب المؤسس أحمد عبدالغفور عطار على وجه الصفحة الأولى من العدد الأول لـ«عكاظ»..

«لم تصدر لتكون نسخة من زميلاتها»

نقاتل اليوم نحن «جيل الشباب» داخل «فكرتك»، «صحيفتك».. بعد 60 عاماً من تأسيسك لها، لتصدر بمختلف الوسائل المتاحة بين أيدينا، رقمياً وورقياً، يحملها جيلنا داخل جيوبهم، ويقرؤونها بيد واحدة، نستشعر عظم التبعة التي يجب أن نحملها، ليطمئن قراؤنا ومستمعونا ومشاهدونا حول الكوكب بأن اللبنة التي صنعها الآباء ستبقى مثلما شيدت، صرحاً جديداً في الصحافة السعودية، تقبل التغيير وتنتهج التأثير.

صاحب الامتياز.. لا يزال نور الكلمة الصادقة يضيء للملايين داخل السعودية وخارجها سبل الحق والعدل والخير، عبر ما يصنعه «أكابر الكتّاب» والمحررون والمنتجون والمصممون، العازمون بكل ما أوتوا من عزم وقلم أن يصل اسم «عكاظ» لكل مكان داخل فضائنا الرحب، وإعلامنا الجديد، لنتسنم بعدكم المهمة بـ«إعلام جديد» يحمل عراقة اسم «عكاظ» بشكل وصوت وصورة ومضمون حديث يملأ آفاق الشبكات الاجتماعية والعنكبوتية فكراً وحصافة وإن تغيرت الوسائل.