مدير جديد لصحة جازان.. هل تنتهي وعود الخدمات؟
الخميس / 29 / ربيع الثاني / 1441 هـ الخميس 26 ديسمبر 2019 04:52
محمد الكادومي (جازان) mohm88777 @
أصدر وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة قرارا، بتعيين عبدالرحمن الحربي مديرا عاما لصحة جازان، خلفا للدكتور عبدالله النجمي الذي قدم استقالته لظروف غير معروفة.
وفيما يعد الحربي المدير السادس لصحة جازان خلال الأعوام الـ5 الماضية، برزت المطالبات للمدير الجديد بتلبية كافة حاجات مستشفيات المنطقة من كوادر طبية وأدوية ومستلزمات طبية، إذ إن تنفيذ الوعود بات إشكالية كبيرة، خصوصا أن المنطقة لم تشهد تحسينات تذكر في الخدمات الطبية.
وتتطلع الأنظار إلى المدير الجديد لتحويل الوعود إلى واقع معايش، نظرا للكثافة السكانية التي تشهدها المنطقة، ورغم ذلك لم يتطور الجانب الصحي، إلى درجة بات فيها يوصف بأنه «متدنٍ»، مما فاقم معاناة المرضى.
وعلى المدير الجديد العمل على تلافي القصور الذي يعاني منه الأهالي خلال مراجعتهم للمرافق الصحية في جازان، وأبرزها تباعد المواعيد ونقص الكوادر والأجهزة الطبية، إضافة إلى الأخطاء الطبية.
ولعل أكثر ما يؤلم الأهالي وقوف الشؤون الصحية بالمنطقة عاجزة عن تصحيح الأخطاء الطبية المتزايدة يوما بعد آخر وتدني الخدمات الطبية وقلة الأسرة، إضافة إلى انعدام المستشفيات المتخصصة والارتقاء بالخدمات الطبية في المنطقة ومعاناة البحث عن العلاج في مستشفيات متخصصة خارج المنطقة.
وفيما يعد الحربي المدير السادس لصحة جازان خلال الأعوام الـ5 الماضية، برزت المطالبات للمدير الجديد بتلبية كافة حاجات مستشفيات المنطقة من كوادر طبية وأدوية ومستلزمات طبية، إذ إن تنفيذ الوعود بات إشكالية كبيرة، خصوصا أن المنطقة لم تشهد تحسينات تذكر في الخدمات الطبية.
وتتطلع الأنظار إلى المدير الجديد لتحويل الوعود إلى واقع معايش، نظرا للكثافة السكانية التي تشهدها المنطقة، ورغم ذلك لم يتطور الجانب الصحي، إلى درجة بات فيها يوصف بأنه «متدنٍ»، مما فاقم معاناة المرضى.
وعلى المدير الجديد العمل على تلافي القصور الذي يعاني منه الأهالي خلال مراجعتهم للمرافق الصحية في جازان، وأبرزها تباعد المواعيد ونقص الكوادر والأجهزة الطبية، إضافة إلى الأخطاء الطبية.
ولعل أكثر ما يؤلم الأهالي وقوف الشؤون الصحية بالمنطقة عاجزة عن تصحيح الأخطاء الطبية المتزايدة يوما بعد آخر وتدني الخدمات الطبية وقلة الأسرة، إضافة إلى انعدام المستشفيات المتخصصة والارتقاء بالخدمات الطبية في المنطقة ومعاناة البحث عن العلاج في مستشفيات متخصصة خارج المنطقة.