شام: الهجوم على التحكيم دفعني لاحترافه
الجمعة / 01 / جمادى الأولى / 1441 هـ الجمعة 27 ديسمبر 2019 01:58
أمل السعيد (الرياض) amal222424@
«الهجوم على التحكيم دفعني لتحسين صورته».. كانت تلك اللبنة الأولى التي ارتكزت عليها أول حكمة سعودية في دوري نسائي رسمي لكرة القدم شام الغامدي، معتبرة التحكيم منحها مسؤوليات كثيرة.
شام كشفت في حوارها مع «عكاظ» سر حبها لكرة القدم وما واجهته من تحديات، موضحة نقاطاً عدة نستعرضها في ثنايا السطور التالية:
• بداية حدثينا عن سر حبك للعبة كرة القدم؟
كرة القدم الرياضة الأكثر شعبية في العالم تجمع روح الرياضة وروح الفريق والإثارة والتشجيع والخسارة والفوز.
• كيف اتخذت قرار التحكيم؟
الحكم الشخص الملام دائماً في خسارة الفرق في المباريات رغم أنه الشخص المسؤول عن تطبيق القوانين في أرض الملعب يلام أيضاً على أخطاء اللاعبين، الهجوم الدائم على الحكم دفعني أكثر للمجال وفهمه على أمل تحسين صورة الحكام مستقبلاً.
• كيف كانت بدايتك في التحكيم؟
بدايتي بتشجيع من الأخ هيثم العمري ودعم من الحكم الدولي السابق مرعي العواجي، وأشكر أيضاً الدكتور أيمن الرفاعي حكم سابق أيضاً في الدوري الأمريكي.
• كيف تسيطرين على مجريات المباريات في الملعب؟
الثقة من القرارات وسرعة البديهة وتحمل المسؤولية جزء لا يتجزأ من قيادة المباريات.
• كم بطولة شاركت في تحكيمها داخلياً وخارجياً؟
شاركت في تحكيم عدة مباريات ودية داخلية ويشرفني مشاركتي في الدوري النسائي الأول المعترف به في السعودية وأطمح لبطولات دائمة وأكبر.
• حدثينا عن مشاركتك كحكم في البطولات الخارجية كأول حكم سعودي نسائي؟ وكيف كان شعورك؟
شعور تواجدي في أرض الملعب دائماً إحساس ساحر خصوصاً كوني في الطريق لتحقيق تاريخ في الرياضة النسائية بشكل جماعي وفردي.
• ما أبرز المواقف التي مررت بها ولم تنسيها؟
دائما صافرات الجماهير ما تكون ظالمة كان نهائي الدوري مرهقاً لعدم تقبل الخسارة من بعض الجماهير، ولكن هذا جزء من التحكيم.
• ما هو طموحك؟
أطمح لتطوير نفسي لتلافي الأخطاء بالدورات المعتمدة والحصول على الرخص المعترف فيها.
• من مثلك محلياً وعربياً وعالمياً؟
كل شخص طموح مثلي الأعلى، النجاح يحتاج رغبة شديدة يجب الامتثال بالناجحين دائماً.
• كيف تتعاملين مع النقد؟
النقد جزء من أي مجال ممكن أن أكون فيه خصوصاً التحكيم من أكثر المجالات التي تواجه النقد الحاد، ولكن تقبل الأراء الخاطئة وسماع التوجيهات لتلافيها وتعديلها في المرات القادمة.
• ما رأيك بالحكم النسائي السعودي؟ وماذا يحتاج؟
يحتاج الدعم والتدريب والتطوير لكي يدخل في المجال الاحترافي بشكل أكبر.
• هل التحقت بدورات تحكيمية كافية داخلية وخارجية؟
في بداية المشوار تلقيت دورة مبسطة من الحكم الدولي السابق مرعي العواجي وتدريبات عملية في أرض الملعب من الحكم الدكتور أيمن الرفاعي، وهناك دورة تحكيمية قادمة في دولة الإمارات وأسعى لتكثيف الدورات للحصول على الرخص المعتمدة.
• كلمة أخيرة لمن توجهينها؟
أوجهها للجهات المعنية بكرة القدم النسائية، والرياضة جزء من رؤية سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وواجب علينا العمل عليها لنرفع راية الوطن وننافس على الألقاب والنجاحات المستقبلية، أتمنى الدعم والنظر وضم الرياضة النسائية بكافة أنواعها تحت المظلة.
• بداية حدثينا عن سر حبك للعبة كرة القدم؟
كرة القدم الرياضة الأكثر شعبية في العالم تجمع روح الرياضة وروح الفريق والإثارة والتشجيع والخسارة والفوز.
• كيف اتخذت قرار التحكيم؟الحكم الشخص الملام دائماً في خسارة الفرق في المباريات رغم أنه الشخص المسؤول عن تطبيق القوانين في أرض الملعب يلام أيضاً على أخطاء اللاعبين، الهجوم الدائم على الحكم دفعني أكثر للمجال وفهمه على أمل تحسين صورة الحكام مستقبلاً.
• كيف كانت بدايتك في التحكيم؟
بدايتي بتشجيع من الأخ هيثم العمري ودعم من الحكم الدولي السابق مرعي العواجي، وأشكر أيضاً الدكتور أيمن الرفاعي حكم سابق أيضاً في الدوري الأمريكي.
• كيف تسيطرين على مجريات المباريات في الملعب؟
الثقة من القرارات وسرعة البديهة وتحمل المسؤولية جزء لا يتجزأ من قيادة المباريات.
• كم بطولة شاركت في تحكيمها داخلياً وخارجياً؟
شاركت في تحكيم عدة مباريات ودية داخلية ويشرفني مشاركتي في الدوري النسائي الأول المعترف به في السعودية وأطمح لبطولات دائمة وأكبر.
• حدثينا عن مشاركتك كحكم في البطولات الخارجية كأول حكم سعودي نسائي؟ وكيف كان شعورك؟
شعور تواجدي في أرض الملعب دائماً إحساس ساحر خصوصاً كوني في الطريق لتحقيق تاريخ في الرياضة النسائية بشكل جماعي وفردي.
• ما أبرز المواقف التي مررت بها ولم تنسيها؟
دائما صافرات الجماهير ما تكون ظالمة كان نهائي الدوري مرهقاً لعدم تقبل الخسارة من بعض الجماهير، ولكن هذا جزء من التحكيم.
• ما هو طموحك؟
أطمح لتطوير نفسي لتلافي الأخطاء بالدورات المعتمدة والحصول على الرخص المعترف فيها.
• من مثلك محلياً وعربياً وعالمياً؟
كل شخص طموح مثلي الأعلى، النجاح يحتاج رغبة شديدة يجب الامتثال بالناجحين دائماً.
• كيف تتعاملين مع النقد؟
النقد جزء من أي مجال ممكن أن أكون فيه خصوصاً التحكيم من أكثر المجالات التي تواجه النقد الحاد، ولكن تقبل الأراء الخاطئة وسماع التوجيهات لتلافيها وتعديلها في المرات القادمة.
• ما رأيك بالحكم النسائي السعودي؟ وماذا يحتاج؟
يحتاج الدعم والتدريب والتطوير لكي يدخل في المجال الاحترافي بشكل أكبر.
• هل التحقت بدورات تحكيمية كافية داخلية وخارجية؟
في بداية المشوار تلقيت دورة مبسطة من الحكم الدولي السابق مرعي العواجي وتدريبات عملية في أرض الملعب من الحكم الدكتور أيمن الرفاعي، وهناك دورة تحكيمية قادمة في دولة الإمارات وأسعى لتكثيف الدورات للحصول على الرخص المعتمدة.
• كلمة أخيرة لمن توجهينها؟
أوجهها للجهات المعنية بكرة القدم النسائية، والرياضة جزء من رؤية سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وواجب علينا العمل عليها لنرفع راية الوطن وننافس على الألقاب والنجاحات المستقبلية، أتمنى الدعم والنظر وضم الرياضة النسائية بكافة أنواعها تحت المظلة.
شام كشفت في حوارها مع «عكاظ» سر حبها لكرة القدم وما واجهته من تحديات، موضحة نقاطاً عدة نستعرضها في ثنايا السطور التالية:
• بداية حدثينا عن سر حبك للعبة كرة القدم؟
كرة القدم الرياضة الأكثر شعبية في العالم تجمع روح الرياضة وروح الفريق والإثارة والتشجيع والخسارة والفوز.
• كيف اتخذت قرار التحكيم؟
الحكم الشخص الملام دائماً في خسارة الفرق في المباريات رغم أنه الشخص المسؤول عن تطبيق القوانين في أرض الملعب يلام أيضاً على أخطاء اللاعبين، الهجوم الدائم على الحكم دفعني أكثر للمجال وفهمه على أمل تحسين صورة الحكام مستقبلاً.
• كيف كانت بدايتك في التحكيم؟
بدايتي بتشجيع من الأخ هيثم العمري ودعم من الحكم الدولي السابق مرعي العواجي، وأشكر أيضاً الدكتور أيمن الرفاعي حكم سابق أيضاً في الدوري الأمريكي.
• كيف تسيطرين على مجريات المباريات في الملعب؟
الثقة من القرارات وسرعة البديهة وتحمل المسؤولية جزء لا يتجزأ من قيادة المباريات.
• كم بطولة شاركت في تحكيمها داخلياً وخارجياً؟
شاركت في تحكيم عدة مباريات ودية داخلية ويشرفني مشاركتي في الدوري النسائي الأول المعترف به في السعودية وأطمح لبطولات دائمة وأكبر.
• حدثينا عن مشاركتك كحكم في البطولات الخارجية كأول حكم سعودي نسائي؟ وكيف كان شعورك؟
شعور تواجدي في أرض الملعب دائماً إحساس ساحر خصوصاً كوني في الطريق لتحقيق تاريخ في الرياضة النسائية بشكل جماعي وفردي.
• ما أبرز المواقف التي مررت بها ولم تنسيها؟
دائما صافرات الجماهير ما تكون ظالمة كان نهائي الدوري مرهقاً لعدم تقبل الخسارة من بعض الجماهير، ولكن هذا جزء من التحكيم.
• ما هو طموحك؟
أطمح لتطوير نفسي لتلافي الأخطاء بالدورات المعتمدة والحصول على الرخص المعترف فيها.
• من مثلك محلياً وعربياً وعالمياً؟
كل شخص طموح مثلي الأعلى، النجاح يحتاج رغبة شديدة يجب الامتثال بالناجحين دائماً.
• كيف تتعاملين مع النقد؟
النقد جزء من أي مجال ممكن أن أكون فيه خصوصاً التحكيم من أكثر المجالات التي تواجه النقد الحاد، ولكن تقبل الأراء الخاطئة وسماع التوجيهات لتلافيها وتعديلها في المرات القادمة.
• ما رأيك بالحكم النسائي السعودي؟ وماذا يحتاج؟
يحتاج الدعم والتدريب والتطوير لكي يدخل في المجال الاحترافي بشكل أكبر.
• هل التحقت بدورات تحكيمية كافية داخلية وخارجية؟
في بداية المشوار تلقيت دورة مبسطة من الحكم الدولي السابق مرعي العواجي وتدريبات عملية في أرض الملعب من الحكم الدكتور أيمن الرفاعي، وهناك دورة تحكيمية قادمة في دولة الإمارات وأسعى لتكثيف الدورات للحصول على الرخص المعتمدة.
• كلمة أخيرة لمن توجهينها؟
أوجهها للجهات المعنية بكرة القدم النسائية، والرياضة جزء من رؤية سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وواجب علينا العمل عليها لنرفع راية الوطن وننافس على الألقاب والنجاحات المستقبلية، أتمنى الدعم والنظر وضم الرياضة النسائية بكافة أنواعها تحت المظلة.
• بداية حدثينا عن سر حبك للعبة كرة القدم؟
كرة القدم الرياضة الأكثر شعبية في العالم تجمع روح الرياضة وروح الفريق والإثارة والتشجيع والخسارة والفوز.
• كيف اتخذت قرار التحكيم؟الحكم الشخص الملام دائماً في خسارة الفرق في المباريات رغم أنه الشخص المسؤول عن تطبيق القوانين في أرض الملعب يلام أيضاً على أخطاء اللاعبين، الهجوم الدائم على الحكم دفعني أكثر للمجال وفهمه على أمل تحسين صورة الحكام مستقبلاً.
• كيف كانت بدايتك في التحكيم؟
بدايتي بتشجيع من الأخ هيثم العمري ودعم من الحكم الدولي السابق مرعي العواجي، وأشكر أيضاً الدكتور أيمن الرفاعي حكم سابق أيضاً في الدوري الأمريكي.
• كيف تسيطرين على مجريات المباريات في الملعب؟
الثقة من القرارات وسرعة البديهة وتحمل المسؤولية جزء لا يتجزأ من قيادة المباريات.
• كم بطولة شاركت في تحكيمها داخلياً وخارجياً؟
شاركت في تحكيم عدة مباريات ودية داخلية ويشرفني مشاركتي في الدوري النسائي الأول المعترف به في السعودية وأطمح لبطولات دائمة وأكبر.
• حدثينا عن مشاركتك كحكم في البطولات الخارجية كأول حكم سعودي نسائي؟ وكيف كان شعورك؟
شعور تواجدي في أرض الملعب دائماً إحساس ساحر خصوصاً كوني في الطريق لتحقيق تاريخ في الرياضة النسائية بشكل جماعي وفردي.
• ما أبرز المواقف التي مررت بها ولم تنسيها؟
دائما صافرات الجماهير ما تكون ظالمة كان نهائي الدوري مرهقاً لعدم تقبل الخسارة من بعض الجماهير، ولكن هذا جزء من التحكيم.
• ما هو طموحك؟
أطمح لتطوير نفسي لتلافي الأخطاء بالدورات المعتمدة والحصول على الرخص المعترف فيها.
• من مثلك محلياً وعربياً وعالمياً؟
كل شخص طموح مثلي الأعلى، النجاح يحتاج رغبة شديدة يجب الامتثال بالناجحين دائماً.
• كيف تتعاملين مع النقد؟
النقد جزء من أي مجال ممكن أن أكون فيه خصوصاً التحكيم من أكثر المجالات التي تواجه النقد الحاد، ولكن تقبل الأراء الخاطئة وسماع التوجيهات لتلافيها وتعديلها في المرات القادمة.
• ما رأيك بالحكم النسائي السعودي؟ وماذا يحتاج؟
يحتاج الدعم والتدريب والتطوير لكي يدخل في المجال الاحترافي بشكل أكبر.
• هل التحقت بدورات تحكيمية كافية داخلية وخارجية؟
في بداية المشوار تلقيت دورة مبسطة من الحكم الدولي السابق مرعي العواجي وتدريبات عملية في أرض الملعب من الحكم الدكتور أيمن الرفاعي، وهناك دورة تحكيمية قادمة في دولة الإمارات وأسعى لتكثيف الدورات للحصول على الرخص المعتمدة.
• كلمة أخيرة لمن توجهينها؟
أوجهها للجهات المعنية بكرة القدم النسائية، والرياضة جزء من رؤية سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وواجب علينا العمل عليها لنرفع راية الوطن وننافس على الألقاب والنجاحات المستقبلية، أتمنى الدعم والنظر وضم الرياضة النسائية بكافة أنواعها تحت المظلة.