عبدالحليم رضوي.. سنحيي تجربتك لنبهر العالم
نم بسلام
الأربعاء / 06 / جمادى الأولى / 1441 هـ الأربعاء 01 يناير 2020 03:42
سلطان بن بندر (جدة) SultanBinBandar@
ما زلت مبهراً حتى بعد رحيلك بـ 13 عاماً..
تشد لوحاتك أنظار المتذوقين..
يقفون أمامها طويلاً.. كما كنت تراهم في معارضك.. يتأملون.. يعبرون من خلالها إلى آخر مدى يضعهم الجمال فيه.. يتنفسون الروح في ما رسمت.. كالحياة بين الفكر والخيال.
سيدي عبدالحليم رضوي
لن يتعب دارسو الفن في الخارج بعد اليوم..
لن يذوقوا من تجربتك الإيطالية 1961 إلا الاحتراف..
بشرتنا وزارة الثقافة بـ «الابتعاث الثقافي»..
سيدرس أبناء وطنك الفن والمسرح والموسيقى والتصميم. سنعيد إحياء تجربتك..
تجربة الرجل الذي مثّل الفن في وطنه وحول العالم
الرجل الذي يحفظ الفن المعاصر اسمه تماماً
كفنان سعودي.. أو كمبدع سعودي
صاحب التجربة..
لم أنته من السفر..
السفر الذي رافقك حتى أصبحت بروفيسوراً..
ففنوننا في حالة سفر.. سفرٌ ولكن ليس للهرب..
أخذت «مسك» على عاتقها مهمة التعريف بالفن السعودي.. تقيم المعارض للمبدعين السعوديين..
وتجول به العالم..
وداخل الوطن.. نعيش في ورشة عمل..
كل شيء من حولنا في حالة تحديث..
الاقتصاد والفنون وشؤوننا الاجتماعية..
هنا رجالٌ يعملون.. عازمون على تحويل الرياض.. إلى معرض فني مفتوح..
وادٍ للفن، ميادين، محطات، جواهر ومنتزه..
كلها للفن..
ليبقى اسمك حيّا.. وتنام في سلام..
فلوحاتنا لن تجِف.. وألواننا ستبقى زاهية.
تشد لوحاتك أنظار المتذوقين..
يقفون أمامها طويلاً.. كما كنت تراهم في معارضك.. يتأملون.. يعبرون من خلالها إلى آخر مدى يضعهم الجمال فيه.. يتنفسون الروح في ما رسمت.. كالحياة بين الفكر والخيال.
سيدي عبدالحليم رضوي
لن يتعب دارسو الفن في الخارج بعد اليوم..
لن يذوقوا من تجربتك الإيطالية 1961 إلا الاحتراف..
بشرتنا وزارة الثقافة بـ «الابتعاث الثقافي»..
سيدرس أبناء وطنك الفن والمسرح والموسيقى والتصميم. سنعيد إحياء تجربتك..
تجربة الرجل الذي مثّل الفن في وطنه وحول العالم
الرجل الذي يحفظ الفن المعاصر اسمه تماماً
كفنان سعودي.. أو كمبدع سعودي
صاحب التجربة..
لم أنته من السفر..
السفر الذي رافقك حتى أصبحت بروفيسوراً..
ففنوننا في حالة سفر.. سفرٌ ولكن ليس للهرب..
أخذت «مسك» على عاتقها مهمة التعريف بالفن السعودي.. تقيم المعارض للمبدعين السعوديين..
وتجول به العالم..
وداخل الوطن.. نعيش في ورشة عمل..
كل شيء من حولنا في حالة تحديث..
الاقتصاد والفنون وشؤوننا الاجتماعية..
هنا رجالٌ يعملون.. عازمون على تحويل الرياض.. إلى معرض فني مفتوح..
وادٍ للفن، ميادين، محطات، جواهر ومنتزه..
كلها للفن..
ليبقى اسمك حيّا.. وتنام في سلام..
فلوحاتنا لن تجِف.. وألواننا ستبقى زاهية.