3 سنوات سجناً للمستجيب لـ«الواسطة» و«الرجاء» في «الحكومي»
السبت / 09 / جمادى الأولى / 1441 هـ السبت 04 يناير 2020 01:40
فاطمة آل دبيس (الرياض)
في خطوة للحد من الواسطة والمحسوبيات في القطاع الحكومي، جرم نظام مكافحة الرشوة كل من يتهاون في الوظيفة العامة لإنجاز معاملات للأقارب أو الأصدقاء والمعارف وفق ما يعرف بالتوصية والرجاء، بعقوبة رادعة تصل إلى السجن 3 أعوام والغرامة 100 ألف ريال.
وبحسب المادة الرابعة من نظام مكافحة الرشوة (اطلعت «عكاظ» عليها)، تعتبر الاستجابة للرجاء والتوصية جريمة، حتى لو لم ترتبط بالحصول على مقابل، لأنها تعد مخالفة للنظام، إذ يمتد الجرم إلى الاستعطاف والقرابة والصداقة والعلاقات.
واشتمل نص المادة أيضا على أن «كل موظف عام أخل بواجبات الوظيفة بأن قام بعمل أو امتنع عن عمل من أعمال تلك الوظيفة نتيجة لرجاء أو توصية أو وساطة يعد في حكم المرتشي ويعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز 3 أعوام وبغرامة لا تزيد على 100 ألف ريال أو بإحدى العقوبتين».
وبحسب المادة الرابعة من نظام مكافحة الرشوة (اطلعت «عكاظ» عليها)، تعتبر الاستجابة للرجاء والتوصية جريمة، حتى لو لم ترتبط بالحصول على مقابل، لأنها تعد مخالفة للنظام، إذ يمتد الجرم إلى الاستعطاف والقرابة والصداقة والعلاقات.
واشتمل نص المادة أيضا على أن «كل موظف عام أخل بواجبات الوظيفة بأن قام بعمل أو امتنع عن عمل من أعمال تلك الوظيفة نتيجة لرجاء أو توصية أو وساطة يعد في حكم المرتشي ويعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز 3 أعوام وبغرامة لا تزيد على 100 ألف ريال أو بإحدى العقوبتين».