حداد لـ عكاظ: أحلم بـ«فوازير رمضان».. وأنتظر فرصة في السعودية
الأحد / 10 / جمادى الأولى / 1441 هـ الاحد 05 يناير 2020 03:15
ياسمين الفردان (الخبر) okaz_online@
لم تتخيل الممثلة التونسية دارين حداد أن تتخلى عن مهنتها كمضيفة طيران، غير أنها أقدمت على التمثيل، حين نصحها كثيرون بالتوجه إلى الفن لأن وجهها سينمائي، وتقول دارين لـ«عكاظ»: توجهت للقاهرة وجاءت فرصتي الأولى أمام النجم عادل إمام، غير أن الإحباط الذي أصابني بعدما خطفت أخريات عددا من أدواري لم يعطلني، وأضافت: أحب شريهان، وأتمنى عمل نسخة جديدة من «فوازير رمضان»، كما أنتظر فرصة في السعودية.
توقفت.. وكأنها تتذكر، ثم قالت: «يعد الجمال انعكاسا لنظر الآخرين، لكني لم أقف أمامه، المهم أن أعكس جمال الروح في نفسي، وقدرتي في التركيز على أدواري، لذلك اجتهدت حتى أثبت وجودي في مسلسل نفرتيجو، وفيلم الفيل الأزرق، وعملت مع أحمد السقا، وأنغام وداليا البحيري، وهكذا دخلت إلى السوق».
وكشفت حداد أن الفن يحتاج علاقات عامة، ، وهو ما لا تطيقه، فحياة الفن الصاخبة لم تغير حبها لبيتها وعشقها لكلابها ووحدتها. أما عن اللهجة المصرية، فقالت: «كانت تجربة صعبة، وفي الفيل الأزرق وقفت أمام تحد كبير، لأؤدي شخصية مايا بشكل أثنى عليه الجميع». وأضافت: «انتهيت أخيرا من تصوير قصة حياة سمير غانم، وأعمل في فيلم ومسلسل تونسي سيعرض في رمضان 2020». وختمت: «أثناء عملي مضيفة، زرت الدمام، وعشت في الرياض، وتمنيت لو أشارك في «موسم الرياض» أو أي من فعاليات السعودية التي أصبحت حاضنة الفن العربي».
توقفت.. وكأنها تتذكر، ثم قالت: «يعد الجمال انعكاسا لنظر الآخرين، لكني لم أقف أمامه، المهم أن أعكس جمال الروح في نفسي، وقدرتي في التركيز على أدواري، لذلك اجتهدت حتى أثبت وجودي في مسلسل نفرتيجو، وفيلم الفيل الأزرق، وعملت مع أحمد السقا، وأنغام وداليا البحيري، وهكذا دخلت إلى السوق».
وكشفت حداد أن الفن يحتاج علاقات عامة، ، وهو ما لا تطيقه، فحياة الفن الصاخبة لم تغير حبها لبيتها وعشقها لكلابها ووحدتها. أما عن اللهجة المصرية، فقالت: «كانت تجربة صعبة، وفي الفيل الأزرق وقفت أمام تحد كبير، لأؤدي شخصية مايا بشكل أثنى عليه الجميع». وأضافت: «انتهيت أخيرا من تصوير قصة حياة سمير غانم، وأعمل في فيلم ومسلسل تونسي سيعرض في رمضان 2020». وختمت: «أثناء عملي مضيفة، زرت الدمام، وعشت في الرياض، وتمنيت لو أشارك في «موسم الرياض» أو أي من فعاليات السعودية التي أصبحت حاضنة الفن العربي».