المملكة.. مواقف معلنة لدعم سيادة العراق
رأي عكاظ
الاثنين / 11 / جمادى الأولى / 1441 هـ الاثنين 06 يناير 2020 01:43
•• دأبت المملكة على تسجيل مواقفها المعلنة لدعم سيادة دول المنطقة، لما فيه خير شعوبها من خلال تقرير مصيرها، والعمل على إخماد حرائق الحروب التي تشعلها إيران وأذرعها، التي تسببت في حالة من عدم الاستقرار.
•• ويأتي اتصال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالرئيس العراقي برهم صالح، واتصال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان برئيس الوزراء عادل عبدالمهدي لتأكيد أن المملكة تقف إلى جانب العراق إلى أن يسترد عافيته جراء الوضع الخطير الذي يمر به بسبب التدخلات الإيرانية في شؤونه الداخلية، حتى وإن جار عليه -أي العراق- عدد من أبنائه الذين مهدوا -وما زالوا- الطريق لهذه التدخلات الإيرانية، التي إن استمرت ستحول كل العراق إلى كرة من اللهب يصعب إطفاؤها، وتلافي أخطارها.
•• وأكد خادم الحرمين الشريفين وولي العهد حرص المملكة على أمن واستقرار العراق الشقيق، وأهمية التهدئة ونزع فتيل الأزمة في المنطقة، واتخاذ كافة الإجراءات لخفض التوتر فيها، لأنهما يدركان أن القرار العراقي يجب أن يكون حرا بعيدا عن الإملاءات الإيرانية التي إن استمرت ستجر العراق إلى حروب وصراعات لا تخدم مستقبل العراق، الذي حوله النظام الإيراني إلى منصة لتصفية الحسابات مع أمريكا وبعض دول المنطقة، التي سجلت وما زالت مواقف مشرفة مع العراق وشعبه، بل وتحرص على دعمه مادياً ومعنوياً إلى أن يسترد عافيته التي أنهكها نظام الملالي وأذرعه في الداخل العراقي.
•• العراقيون مطالبون اليوم بتسجيل موقف مشرف لاستعادة هيبة دولتهم، وصون كرامة أرضهم، من التدخلات الإيرانية، وأن لا تدغدغ مشاعرهم الشعارات الزائفة، التي ترفعها إيران بعد هلاك المجرم سليماني، وأن يكون شعارهم «العراق أولاً».
•• ويأتي اتصال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالرئيس العراقي برهم صالح، واتصال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان برئيس الوزراء عادل عبدالمهدي لتأكيد أن المملكة تقف إلى جانب العراق إلى أن يسترد عافيته جراء الوضع الخطير الذي يمر به بسبب التدخلات الإيرانية في شؤونه الداخلية، حتى وإن جار عليه -أي العراق- عدد من أبنائه الذين مهدوا -وما زالوا- الطريق لهذه التدخلات الإيرانية، التي إن استمرت ستحول كل العراق إلى كرة من اللهب يصعب إطفاؤها، وتلافي أخطارها.
•• وأكد خادم الحرمين الشريفين وولي العهد حرص المملكة على أمن واستقرار العراق الشقيق، وأهمية التهدئة ونزع فتيل الأزمة في المنطقة، واتخاذ كافة الإجراءات لخفض التوتر فيها، لأنهما يدركان أن القرار العراقي يجب أن يكون حرا بعيدا عن الإملاءات الإيرانية التي إن استمرت ستجر العراق إلى حروب وصراعات لا تخدم مستقبل العراق، الذي حوله النظام الإيراني إلى منصة لتصفية الحسابات مع أمريكا وبعض دول المنطقة، التي سجلت وما زالت مواقف مشرفة مع العراق وشعبه، بل وتحرص على دعمه مادياً ومعنوياً إلى أن يسترد عافيته التي أنهكها نظام الملالي وأذرعه في الداخل العراقي.
•• العراقيون مطالبون اليوم بتسجيل موقف مشرف لاستعادة هيبة دولتهم، وصون كرامة أرضهم، من التدخلات الإيرانية، وأن لا تدغدغ مشاعرهم الشعارات الزائفة، التي ترفعها إيران بعد هلاك المجرم سليماني، وأن يكون شعارهم «العراق أولاً».