سعود بن نايف: تحسين المشهد الحضري يعزز «الجودة»
بالبث المباشر.. أطلق حملة إزالة «التالفة والمهملة»
الاثنين / 11 / جمادى الأولى / 1441 هـ الاثنين 06 يناير 2020 01:45
«عكاظ» (الدمام) okaz-online@
شدد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز على أهمية تحقيق مستهدفات رؤية 2030، التي تضمنت تعزيز جودة الحياة، ويندرج ضمنها تحسين المشهد الحضري في المدن، وإزالة التشوهات البصرية، مؤكدا أن نجاح المجلس البلدي في الحملة السابقة لإزالة الأنقاض من الأحياء، وما شهدته من تفاعل ومشاركة من القطاع الخاص والمواطنين، يجسد شراكة الجميع في تحقيق الرؤية، والحفاظ على جمال ونظافة المدن مما يشوهها.
وأشار خلال إطلاقه في مكتبه بالإمارة أمس، حملة المجلس البلدي لأمانة المنطقة الشرقية لإزالة ورفع السيارات التالفة والمهملة، بحضور أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، ورئيس المجلس البلدي لأمانة المنطقة الشرقية المهندس عبدالهادي بن درزي الشمري، إلى أن انطلاق هذه الحملة سيعود بالنفع على حاضرة المنطقة، ويسهم في تخليصها من عبء المركبات المهملة والتالفة التي شوهت جمالها، وعكرت على الساكنين صفو حياتهم، وانطلاق هذه الحملة ميدانياً بعد دراستها لنقاط تجمع هذه المركبات، وتنسيقها مع الجهات ذات العلاقة، سيضمن تحقيق الحملة أهدافها وغاياتها.
وأعلن بدء أعمال الفرق الميدانية، ووجه كلمة لهم عبر البث المباشر للميدان طالبهم خلالها ببذل المزيد من الجهود، مشيدا بتفانيهم وعملهم في ظل هذه الأجواء.
وباشرت الفرق الميدانية أعمال الحملة ابتداء من المنطقة الصناعية بالدمام، ومن المخطط على أن تتوسع تدريجيا لتصل إلى مختلف أحياء الحاضرة.
وأوضح المهندس الجبير أن الحملة امتداد للجهود التي تبذلها الأمانة لتحسين المشهد الحضري في المنطقة، وتعزيز جودة الحياة، مبينا أن البلديات ستعمل بالشراكة مع المجلس البلدي والجهات المشاركة من أجل تحقيق أهداف الحملة، والاستجابة للبلاغات، وتغطية المناطق المستهدفة.
من جانبه، ذكر رئيس المجلس البلدي لأمانة المنطقة الشرقية أن الحملة تأتي استشعارا من المجلس لما تشكله السيارات التالفة والمهملة من خطر على السكان، وتشويهها للمشهد العام في المدن والأحياء، مضيفا أن الحملة تنطلق بمشاركة عدد من شركات القطاع الخاص، ضمن تفعيل دورها الاجتماعي.
وأشار خلال إطلاقه في مكتبه بالإمارة أمس، حملة المجلس البلدي لأمانة المنطقة الشرقية لإزالة ورفع السيارات التالفة والمهملة، بحضور أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير، ورئيس المجلس البلدي لأمانة المنطقة الشرقية المهندس عبدالهادي بن درزي الشمري، إلى أن انطلاق هذه الحملة سيعود بالنفع على حاضرة المنطقة، ويسهم في تخليصها من عبء المركبات المهملة والتالفة التي شوهت جمالها، وعكرت على الساكنين صفو حياتهم، وانطلاق هذه الحملة ميدانياً بعد دراستها لنقاط تجمع هذه المركبات، وتنسيقها مع الجهات ذات العلاقة، سيضمن تحقيق الحملة أهدافها وغاياتها.
وأعلن بدء أعمال الفرق الميدانية، ووجه كلمة لهم عبر البث المباشر للميدان طالبهم خلالها ببذل المزيد من الجهود، مشيدا بتفانيهم وعملهم في ظل هذه الأجواء.
وباشرت الفرق الميدانية أعمال الحملة ابتداء من المنطقة الصناعية بالدمام، ومن المخطط على أن تتوسع تدريجيا لتصل إلى مختلف أحياء الحاضرة.
وأوضح المهندس الجبير أن الحملة امتداد للجهود التي تبذلها الأمانة لتحسين المشهد الحضري في المنطقة، وتعزيز جودة الحياة، مبينا أن البلديات ستعمل بالشراكة مع المجلس البلدي والجهات المشاركة من أجل تحقيق أهداف الحملة، والاستجابة للبلاغات، وتغطية المناطق المستهدفة.
من جانبه، ذكر رئيس المجلس البلدي لأمانة المنطقة الشرقية أن الحملة تأتي استشعارا من المجلس لما تشكله السيارات التالفة والمهملة من خطر على السكان، وتشويهها للمشهد العام في المدن والأحياء، مضيفا أن الحملة تنطلق بمشاركة عدد من شركات القطاع الخاص، ضمن تفعيل دورها الاجتماعي.