الأهالي: سقط رأس الأفعى
الخميس / 14 / جمادى الأولى / 1441 هـ الخميس 09 يناير 2020 03:23
«عكاظ» (الدمام) okaz_online@
اعتبر مواطنون في القطيف أن القبض على أخطر إرهابيي المحافظة محمد آل عمار، نجاح يضاف إلى سجل الإنجازات التي تحققها الأجهزة الأمنية في حربها ضد الإرهاب، مؤكدين أن الإرهاب طريقه للاندثار والزوال مهما طال الزمن أو قصر.
وقال عضو مجلس الشورى المهندس نبيه آل إبراهيم، إن عملية القبض على «رأس الأفعى» محمد آل عمار تمهد الطريق إلى محاكمته ليلقى جزاءه العادل الرادع، بعد أن أحرق قلوبا كثيرة بإغوائه للشباب، لافتا إلى أن آل عمار من الذين شاركوا في محاولة قتله وحرق بيته وكانت تهديداته له بالقتل تصله في كل مكان.
ولفت الإعلامي محمد التركي، إلى أن الظالم لا بد له من نهاية، مشيدا بجهود رجال الأمن في إلقاء القبص على الإرهابي آل عمار.
ويرى فتحي البنعلي، أن القبض على آل عمار بشارة إلى كل أسرة انكسر قلبها بسبب جرائمه الكبيرة. وتابع: «آل عمار يعد من العناصر التي ساهمت في التخريب خلال السنوات الماضية، ويد العدالة استطاعت إحكام قبضتها عليه في النهاية».
وقالت الكاتبة الدكتورة لمياء عبدالمحسن البراهيم عبر حسابها في «تويتر»: «أهالي العوامية أكثر من تأذى من إيران وأذنابها، لدرجة احتلال بلدتهم الآمنة والمسالمة من قبل ميلشياتهم الذي عاثوا في الأرض فسادا بانتهاك العرض والمال والروح وجلبوا كل مجرم من خارج البلدة ليستقر فيها، وآذوا أهلها الذين ولاؤهم لحكومتهم السعودية فقط والتي أنقذتهم من الإرهاب».
وقال عضو مجلس الشورى المهندس نبيه آل إبراهيم، إن عملية القبض على «رأس الأفعى» محمد آل عمار تمهد الطريق إلى محاكمته ليلقى جزاءه العادل الرادع، بعد أن أحرق قلوبا كثيرة بإغوائه للشباب، لافتا إلى أن آل عمار من الذين شاركوا في محاولة قتله وحرق بيته وكانت تهديداته له بالقتل تصله في كل مكان.
ولفت الإعلامي محمد التركي، إلى أن الظالم لا بد له من نهاية، مشيدا بجهود رجال الأمن في إلقاء القبص على الإرهابي آل عمار.
ويرى فتحي البنعلي، أن القبض على آل عمار بشارة إلى كل أسرة انكسر قلبها بسبب جرائمه الكبيرة. وتابع: «آل عمار يعد من العناصر التي ساهمت في التخريب خلال السنوات الماضية، ويد العدالة استطاعت إحكام قبضتها عليه في النهاية».
وقالت الكاتبة الدكتورة لمياء عبدالمحسن البراهيم عبر حسابها في «تويتر»: «أهالي العوامية أكثر من تأذى من إيران وأذنابها، لدرجة احتلال بلدتهم الآمنة والمسالمة من قبل ميلشياتهم الذي عاثوا في الأرض فسادا بانتهاك العرض والمال والروح وجلبوا كل مجرم من خارج البلدة ليستقر فيها، وآذوا أهلها الذين ولاؤهم لحكومتهم السعودية فقط والتي أنقذتهم من الإرهاب».