عالم فاااضية !
الأربعاء / 27 / جمادى الأولى / 1441 هـ الأربعاء 22 يناير 2020 02:02
إياد عبدالحي
منذ زمن لم أتابع برنامجاً رياضياً تلفازياً بأكمله!
• بت أكتفي بالمقاطع التويترية لها..
• وليس هذا فحسب!
• بل وبانتقائية لأسماء محددة..
• مع إضافة شرط: أن لا يزيد المقطع على دقيقتين..
• بصراحة.. لم تعد فيني القدرة على تحمل «ثرثرة» و«تكرار» ليس لهما آخر..
• البطولات وتعدادها.. الجماهيرية.. مَن الأحق بمسمى الكلاسيكو؟ نزاع الألقاب..
• تباً!
• ذات الأسطوانات تُدار مرة بعد أخرى بعد أخرى..
• بلا توقف.. ودون أي نتيجة تُذكر..
• عالم فاضية!
• وليس هذا فحسب..
• فالبعض تتجاوز كلماته المئة مفردة في رأي لا يتحمل أكثر من عبارة إلى ثلاث على الأكثر!
• تقنين الإجابات فن..
• ما نشاهده شخبطة على جدران فارغة!
• أذكر أني حين قرأت رواية «مئة عام من العزلة» كان الإنترنت في طور النطفة أو العلقة كأقصى تقدير!
• حينها كان الدماغ أبرد من أن ترفع حرارته قراءة أربعمائة صفحة في عشية وضحاها!
• عذراً مسيو على إقحامك في هذا الحوار!
• ما أردتُ قوله: إن الزمن قد تغير كما فعلتَ أنت في روايتك بين الجد وحفيد حفيده!
• وعذراً أيضاً للقارئ الكريم على ثرثرة كان بإمكاني كتم غيظها، أو اختصارها بتغريدة أو اثنتين!
• ليتني رسام كاريكاتوري!
• بت أكتفي بالمقاطع التويترية لها..
• وليس هذا فحسب!
• بل وبانتقائية لأسماء محددة..
• مع إضافة شرط: أن لا يزيد المقطع على دقيقتين..
• بصراحة.. لم تعد فيني القدرة على تحمل «ثرثرة» و«تكرار» ليس لهما آخر..
• البطولات وتعدادها.. الجماهيرية.. مَن الأحق بمسمى الكلاسيكو؟ نزاع الألقاب..
• تباً!
• ذات الأسطوانات تُدار مرة بعد أخرى بعد أخرى..
• بلا توقف.. ودون أي نتيجة تُذكر..
• عالم فاضية!
• وليس هذا فحسب..
• فالبعض تتجاوز كلماته المئة مفردة في رأي لا يتحمل أكثر من عبارة إلى ثلاث على الأكثر!
• تقنين الإجابات فن..
• ما نشاهده شخبطة على جدران فارغة!
• أذكر أني حين قرأت رواية «مئة عام من العزلة» كان الإنترنت في طور النطفة أو العلقة كأقصى تقدير!
• حينها كان الدماغ أبرد من أن ترفع حرارته قراءة أربعمائة صفحة في عشية وضحاها!
• عذراً مسيو على إقحامك في هذا الحوار!
• ما أردتُ قوله: إن الزمن قد تغير كما فعلتَ أنت في روايتك بين الجد وحفيد حفيده!
• وعذراً أيضاً للقارئ الكريم على ثرثرة كان بإمكاني كتم غيظها، أو اختصارها بتغريدة أو اثنتين!
• ليتني رسام كاريكاتوري!