آل الشيخ: عمل الدعاة يتضاعف لمواجهة التطرف ومحاولة مسخ هوية الإسلام
الخميس / 28 / جمادى الأولى / 1441 هـ الخميس 23 يناير 2020 02:23
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، أن مسؤولية العاملين في قطاعات الدعوة والشؤون الإسلامية تتضاعف في ظل الهجمات التي تشنها الجماعات المتطرفة المخالفة لتعاليم الإسلام التي تحاول النيل من المسلمين ومسخ هويتهم، مشيرا إلى أن العقيدة الإسلامية ستبقى صافية نقية من كل الشوائب بفضل الله ثم بفضل التعاون والتعاضد من العلماء والمخلصين لدين الله.
وأبرز خلال استقباله أمس (الأربعاء) في مكتبه بمقر الوزارة، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في تشاد الدكتور محمد خاطر عيسى، والنائب الثاني لرئيس المجلس الأعلى مفتي تشاد الشيخ صالح محمد رمضان، الجهود التي تضطلع بها الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في نشر الدعوة الإسلامية وفق منهج الوسطية والاعتدال ونبذ الغلو والتطرف ورعاية الدعاة وإقامة البرامج النوعية التي تخدم العمل الإسلامي.
ولفت إلى ما يبذله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، من جهود في خدمة الإسلام والمسلمين.
من جانبه، أكد الدكتور محمد خاطر عيسى تطلع بلاده لتعزيز التعاون الثنائي بين الوزارة والمجلس لنشر قيم وسماحة الإسلام، وخدمة الدعوة الإسلامية، ومواجهة كل أشكال التطرف والإرهاب التي تهدد المجتمعات الإسلامية، مبينا أن السعودية لها الأثر الطيب في كل دول العالم الإسلامي وفي تشاد على وجه الخصوص.
وشدد على أن السعودية هي المرجعية الإسلامية لكل المسلمين ودورها في نشر الأمن والسلام والاستقرار للشعوب المسلمة وغير المسلمة واضح للعيان لا ينكره إلا جاحد، مبيناً أن المجلس الأعلى يقف مع قيادة المملكة في كل ما تقوم به من إجراءات لنشر الأمن والسلام وحماية الحرمين الشريفين والمقدسات الإسلامية، مزجياً شكره لقيادة المملكة على المساعي المشكورة المأجورة لحماية العقيدة والسعي الحثيث في وحدة الكلمة وتوحيد الصف الإسلامي لمواجهة التحديات التي تحيط بالأمة الإسلامية.
وأبرز خلال استقباله أمس (الأربعاء) في مكتبه بمقر الوزارة، رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في تشاد الدكتور محمد خاطر عيسى، والنائب الثاني لرئيس المجلس الأعلى مفتي تشاد الشيخ صالح محمد رمضان، الجهود التي تضطلع بها الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في نشر الدعوة الإسلامية وفق منهج الوسطية والاعتدال ونبذ الغلو والتطرف ورعاية الدعاة وإقامة البرامج النوعية التي تخدم العمل الإسلامي.
ولفت إلى ما يبذله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، من جهود في خدمة الإسلام والمسلمين.
من جانبه، أكد الدكتور محمد خاطر عيسى تطلع بلاده لتعزيز التعاون الثنائي بين الوزارة والمجلس لنشر قيم وسماحة الإسلام، وخدمة الدعوة الإسلامية، ومواجهة كل أشكال التطرف والإرهاب التي تهدد المجتمعات الإسلامية، مبينا أن السعودية لها الأثر الطيب في كل دول العالم الإسلامي وفي تشاد على وجه الخصوص.
وشدد على أن السعودية هي المرجعية الإسلامية لكل المسلمين ودورها في نشر الأمن والسلام والاستقرار للشعوب المسلمة وغير المسلمة واضح للعيان لا ينكره إلا جاحد، مبيناً أن المجلس الأعلى يقف مع قيادة المملكة في كل ما تقوم به من إجراءات لنشر الأمن والسلام وحماية الحرمين الشريفين والمقدسات الإسلامية، مزجياً شكره لقيادة المملكة على المساعي المشكورة المأجورة لحماية العقيدة والسعي الحثيث في وحدة الكلمة وتوحيد الصف الإسلامي لمواجهة التحديات التي تحيط بالأمة الإسلامية.