«درة الجنوب».. عاصمة القلاع الأثرية والبن الخولاني
عين على «الداير»
الأحد / 01 / جمادى الآخرة / 1441 هـ الاحد 26 يناير 2020 03:50
«عكاظ» (جدة) okaz-online@
لا تخلو القمم والسفوح الجبلية في محافظة الداير في منطقة جازان من المباني الحجرية والمعالم الأثرية ذات التاريخ الموغل في القدم، ما جعلها أكبر تجمع للحصون الحجرية في العالم التي تجمع بين الطراز المعماري والفن الهندسي والحضارة وبراعة التصميم.
ويمكن اعتبار الداير متحفا مفتوحا، لاسيما أنها تحتضن أكبر تجمع للقلاع والحصون في المحافظات الجبلية بمنطقة جازان، وتضم العديد من القرى الأثرية، أشهرها «قيار، الثاهر، الخطام، خدور، القزعة، المسيجد، الموفا، المزترب، حنينة، علاية، دامحة، العتقة، الولجة، العصيمة، الثهير والخديعي»
وتعد «درة الجنوب» كما يطلق عليها، عاصمة للبن الخولاني الذي يعد من أندر وأغلى أنواع البن في العالم، وتضم مزارع على قمم الجبال.
يقطن محافظة الداير 100 ألف نسمة، وينتسب سكانها إلى قبيلة خولان المعروفة التي سكنت المنطقة منذ العصر الجاهلي.
ويمكن اعتبار الداير متحفا مفتوحا، لاسيما أنها تحتضن أكبر تجمع للقلاع والحصون في المحافظات الجبلية بمنطقة جازان، وتضم العديد من القرى الأثرية، أشهرها «قيار، الثاهر، الخطام، خدور، القزعة، المسيجد، الموفا، المزترب، حنينة، علاية، دامحة، العتقة، الولجة، العصيمة، الثهير والخديعي»
وتعد «درة الجنوب» كما يطلق عليها، عاصمة للبن الخولاني الذي يعد من أندر وأغلى أنواع البن في العالم، وتضم مزارع على قمم الجبال.
يقطن محافظة الداير 100 ألف نسمة، وينتسب سكانها إلى قبيلة خولان المعروفة التي سكنت المنطقة منذ العصر الجاهلي.