الإبل.. موروث وقوة ناعمة
رأي عكاظ
الاثنين / 02 / جمادى الآخرة / 1441 هـ الاثنين 27 يناير 2020 03:47
تعكس رعاية خادم الحرمين الشريفين الحفل الختامي لمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته الرابعة اهتمام المملكة العربية السعودية بالموروث السعودي من أعلى المستويات، وحرص القيادة على مشاركة ملاك وعشّاق الإبل اهتماماتهم، والعناية بكافة أفراد الشعب السعودي.
العناية السعودية بـ«الإبل» ظهرت من خلال إنشاء نادٍ يختص بالإبل وشؤونها وملاكها، حتى صار النادي مرجعاً للمهتمين بالإبل وعشّاقها حول العالم، ووجهاً من أوجه القوة الناعمة السعودية، بعد أن أخذ النادي على عاتقه القيام بمبادرات عالمية عدة تُعنى بـ«سفن الصحراء»، في تعزيز للمكانة السعودية على مختلف الأصعدة.
الأكيد أن علاقة بلادنا بالإبل بدأت منذ سالف العصر والأوان، إذ شاركت الإنسان العربي وشكلت الفارق بدءاً من نشر الدعوة الإسلامية حتى تأسيس الدولة السعودية، لتبقى (بعد أن حلّت محلها المركبات الحديثة) رمزاً عربياً، وإرثاً تاريخياً يفخر به السعوديون والعرب.
العناية السعودية بـ«الإبل» ظهرت من خلال إنشاء نادٍ يختص بالإبل وشؤونها وملاكها، حتى صار النادي مرجعاً للمهتمين بالإبل وعشّاقها حول العالم، ووجهاً من أوجه القوة الناعمة السعودية، بعد أن أخذ النادي على عاتقه القيام بمبادرات عالمية عدة تُعنى بـ«سفن الصحراء»، في تعزيز للمكانة السعودية على مختلف الأصعدة.
الأكيد أن علاقة بلادنا بالإبل بدأت منذ سالف العصر والأوان، إذ شاركت الإنسان العربي وشكلت الفارق بدءاً من نشر الدعوة الإسلامية حتى تأسيس الدولة السعودية، لتبقى (بعد أن حلّت محلها المركبات الحديثة) رمزاً عربياً، وإرثاً تاريخياً يفخر به السعوديون والعرب.