الخطيئة الكبرى.. أم الفضائح
«واشنطن بوست» واستمراء الكذب والدجل
الأربعاء / 04 / جمادى الآخرة / 1441 هـ الأربعاء 29 يناير 2020 04:02
فهيم الحامد (الرياض) falhamid2@
بعد الفشل الذريع الذي واجهته في تأليب الرأي العام العالمي في قضية مقتل المواطن خاشقجي؛ في تشويه صورة المملكة أمام الرأي العام العالمي، منيت صحيفة واشنطن بوست بهزيمة وفضيحة جديدة في سلسلة الفضائح عندما اعترفت في مقالة للرأي أمس بأنها لا تعرف من هو الذي قام بعملية قرصنة جوال مالك الصحيفة جيف بيزو، وهي التي روجت مزاعمها ظلما وعدوانا وبهتانا وزورا، في وقت سابق، بأن القرصنة جاءت من جوال ولي العهد.
لقد أطلت علينا صحيفة الدجل والبهتان بقصة مفبركة؛ ضمن ادعاءات ومزاعم لا أصل لها؛ واستمرت الصحيفة فى خداعها الإعلامي طوال السنوات الماضية عبر كتاب الرأي والتقارير في الواشنطن بوست ضد المملكة.
فبركة قصة قرصنة الجوالات، سلسلة حلقات الحقد ضد المملكة من قبل الإعلام الغربي، لم يعد مهنيا كما كان يزعم دائما.
لقد دأبت واشنطن بوست، التي اشتراها جيف بيزو بقيمة 250 مليون دولار؛ بالتواطؤ واستمراء الكذب ودعم الأنظمة المعادية؛ والمنظمات الإرهابية؛ والترويج لأنظمة الجماعات الإرهابية فضلا عن تكريس جهودها لدعم تعزيز النفوذ المعادي للمملكة مساراً سياسياً مؤدلجاً أفقدها مصداقيتها، وتدهورت مهنيا ووصلت إلى الحضيض، إذ أصبحت الصحيفة وملاكها وكتابها، خصوصا محررة الشؤون السياسية كارين عطية، كمتحدثين رسميين للأنظمة المعادية؛ حيث استغلت صحيفة واشنطن بوست مقتل خاشقجي، وقامت بتأليب الرأي العام الدولي على المملكة؛ وتخصصت كاترين الشمطاء بنشر المقالات المسيئة للسعودية ومحاربة المملكة.
لقد أطلت علينا صحيفة الدجل والبهتان بقصة مفبركة؛ ضمن ادعاءات ومزاعم لا أصل لها؛ واستمرت الصحيفة فى خداعها الإعلامي طوال السنوات الماضية عبر كتاب الرأي والتقارير في الواشنطن بوست ضد المملكة.
فبركة قصة قرصنة الجوالات، سلسلة حلقات الحقد ضد المملكة من قبل الإعلام الغربي، لم يعد مهنيا كما كان يزعم دائما.
لقد دأبت واشنطن بوست، التي اشتراها جيف بيزو بقيمة 250 مليون دولار؛ بالتواطؤ واستمراء الكذب ودعم الأنظمة المعادية؛ والمنظمات الإرهابية؛ والترويج لأنظمة الجماعات الإرهابية فضلا عن تكريس جهودها لدعم تعزيز النفوذ المعادي للمملكة مساراً سياسياً مؤدلجاً أفقدها مصداقيتها، وتدهورت مهنيا ووصلت إلى الحضيض، إذ أصبحت الصحيفة وملاكها وكتابها، خصوصا محررة الشؤون السياسية كارين عطية، كمتحدثين رسميين للأنظمة المعادية؛ حيث استغلت صحيفة واشنطن بوست مقتل خاشقجي، وقامت بتأليب الرأي العام الدولي على المملكة؛ وتخصصت كاترين الشمطاء بنشر المقالات المسيئة للسعودية ومحاربة المملكة.