تريزيغيه يقرب «فيلا» من حلم الـ 25 عاماً
الخميس / 05 / جمادى الآخرة / 1441 هـ الخميس 30 يناير 2020 03:40
نعيم تميم الحكيم (جدة) naeemtamimalhac@
بات اسم اللاعب المصري محمود حسن «تريزيغيه»، حاضراً على لسان جماهير أستون فيلا، وتحول إلى بطل في أعينهم، بعدما قاد فريقه لنهائي كأس الرابطة الإنجليزية، بتسجيل هدف الفوز القاتل على ليستر سيتي (2-1)، مساء الثلاثاء.
وقرب «تريزيغيه» جمهور «فيلا» من حلم حصد الألقاب الغائبة عن ناديهم، منذ الفوز بكأس الرابطة في موسم (1995-1996)، والغائبة أيضا عن الدولي المصري، منذ رحيله عن أندرلخت البلجيكي.
وكان النجم المصري البديل محمود حسن «تريزيغيه»، قد قاد فريقه أستون فيلا لنهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة (Carabao Cup)، بتسجيله هدفاً قاتلاً في شباك ليستر سيتي، في إياب نصف نهائي البطولة، الذي انتهى بفوز أصحاب الضيافة (2-1).
وعلى ملعب فيلا بارك، تقدم أصحاب الأرض منذ الدقيقة 12، بقدم الظهير الأيسر الشاب مات تارغيت، عبر تسديدة قوية من داخل المنطقة، سكنت شباك كاسبر شمايكل.
وفي الدقيقة 72، أدرك ليستر التعادل عن طريق نجمه النيجيري كليتشي إيهيناتشو الذي حول تمريرة أرضية من يسار منطقة الجزاء من هارفي بارنز داخل الشباك.
وظل التعادل الإيجابي مسيطراً، حتى الوقت المحتسب بدلاً من الضائع، قبل أن يسجل «الفيلانز» هدفاً قاتلاً بنكهة مصرية خالصة. وذلك إثر تمريرة عرضية من البديل أحمد المحمدي، لمواطنه البديل الآخر تريزيغيه الذي قابل الكرة بتسديدة يسارية مباشرة سكنت الشباك، وسط مشاهدة من شمايكل.
وقرب «تريزيغيه» جمهور «فيلا» من حلم حصد الألقاب الغائبة عن ناديهم، منذ الفوز بكأس الرابطة في موسم (1995-1996)، والغائبة أيضا عن الدولي المصري، منذ رحيله عن أندرلخت البلجيكي.
وكان النجم المصري البديل محمود حسن «تريزيغيه»، قد قاد فريقه أستون فيلا لنهائي كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة (Carabao Cup)، بتسجيله هدفاً قاتلاً في شباك ليستر سيتي، في إياب نصف نهائي البطولة، الذي انتهى بفوز أصحاب الضيافة (2-1).
وعلى ملعب فيلا بارك، تقدم أصحاب الأرض منذ الدقيقة 12، بقدم الظهير الأيسر الشاب مات تارغيت، عبر تسديدة قوية من داخل المنطقة، سكنت شباك كاسبر شمايكل.
وفي الدقيقة 72، أدرك ليستر التعادل عن طريق نجمه النيجيري كليتشي إيهيناتشو الذي حول تمريرة أرضية من يسار منطقة الجزاء من هارفي بارنز داخل الشباك.
وظل التعادل الإيجابي مسيطراً، حتى الوقت المحتسب بدلاً من الضائع، قبل أن يسجل «الفيلانز» هدفاً قاتلاً بنكهة مصرية خالصة. وذلك إثر تمريرة عرضية من البديل أحمد المحمدي، لمواطنه البديل الآخر تريزيغيه الذي قابل الكرة بتسديدة يسارية مباشرة سكنت الشباك، وسط مشاهدة من شمايكل.