منوعات

محمد الرشيد.. منهجك للوطنية نمط حياة لنا يا «وزير المعارف»

محمد الرشيد

سلطان بن بندر (جدة) SultanBinBnadar@

سيدي الكريم.. محمد الرشيد،

كثيراً ما حاولت وأنا على مقاعد الدراسة أن أؤكد حضوري كشوفات حضور الطلاب للاختبارات الدراسية بتوقيع يشابه توقيعك في أولى صفحات مناهجنا الدراسية، فتأثيرك عليّ كطالب وغيري من زملاء الدراسة، كان أقرب ما يكون إلى مَثَل أعلى، وقدوة لا نزال نقتدي بها في شؤون الحياة.

***

وزير المعارف..

رؤاك التربوية لا تزال حيّة فينا،

فمنذ إقرارك خلال سنوات وزارتك الـ10، مادة «التربية الوطنية» إلى اليوم، صنعت منّا جيلاً يفاخر بوطنه،

ويحب وطنه، وينافح دونه في كل مكان، حتى صار حب الوطن، أكثر من منهج دراسي تعلمناه، وعقيدة آمن بها آباؤنا وأجدادنا من قبل.

***

أبا أحمد

لا يزال ضميرك التربوي حياً في كل من جاء بعدك،

حتى صارت «الفلسفة» -أقرب التخصصات إلى رسالتك في الدكتوراه-

مقرراً حياتياً لطلاب الثانوية،

تعزز فكرهم الناقد بالمبادئ

ليبقى أثركم

كريح العود وأكثر

نشمه.. ونراه

فنم بسلام.