«السعودية» عضو في البرنامج الأول لـ «التحكيم» عالمياً
السبت / 14 / جمادى الآخرة / 1441 هـ السبت 08 فبراير 2020 04:13
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
حقق المركز السعودي للتحكيم التجاري نقلة كبيرة للمحامين السعوديين، عبر إطلاق برنامج الزمالة الدولية في التحكيم التجاري، الذي يعد الأول من نوعه في السعودية بالشراكة مع المجمع الملكي البريطاني للمحكمين المعتمدين «CIArb»، والأول عالمياً في هذا المجال، وتزيد خبرته في تطوير خدمات بدائل تسوية المنازعات التجارية عن أكثر من 100 عام.
ويعد برنامج الزمالة واحدا من أدوات التأهيل المعرفي لممارسي مهنة التحكيم المؤسسي في المملكة، يقدم باللغتين الإنجليزية والعربية، ويمَكّن مجتازيه من إحراز عضوية المجمع البريطاني والانضمام إلى النخبة من المحكمين الدوليين.
وتتنوع درجة عضوية المجمع البريطاني إلى منتسب وعضو وزميل، طبقا للمستوى المجتاز من برنامج الزمالة، وتحظى هذه العضوية بالقبول في أكثر من 130 دولة حول العالم.
ويتألف برنامج الزمالة من 3 مستويات تعليمية، تبدأ من قانون وممارسات وإجراءات التحكيم الدولي، ثم قانون الالتزامات، وأخيرا الأدلة واتخاذ القرار وكتابة الأحكام؛ تستند جميعها إلى الأنظمة واللوائح الدولية المتبَعة في صناعة التحكيم المؤسسي، على رأسها القانون النموذجي وقواعد التحكيم للجنة الأمم المتحدة للقانون التجاري الدولي «أونسيترال»، وقانون التحكيم الإقليمي.
ويعد برنامج الزمالة واحدا من أدوات التأهيل المعرفي لممارسي مهنة التحكيم المؤسسي في المملكة، يقدم باللغتين الإنجليزية والعربية، ويمَكّن مجتازيه من إحراز عضوية المجمع البريطاني والانضمام إلى النخبة من المحكمين الدوليين.
وتتنوع درجة عضوية المجمع البريطاني إلى منتسب وعضو وزميل، طبقا للمستوى المجتاز من برنامج الزمالة، وتحظى هذه العضوية بالقبول في أكثر من 130 دولة حول العالم.
ويتألف برنامج الزمالة من 3 مستويات تعليمية، تبدأ من قانون وممارسات وإجراءات التحكيم الدولي، ثم قانون الالتزامات، وأخيرا الأدلة واتخاذ القرار وكتابة الأحكام؛ تستند جميعها إلى الأنظمة واللوائح الدولية المتبَعة في صناعة التحكيم المؤسسي، على رأسها القانون النموذجي وقواعد التحكيم للجنة الأمم المتحدة للقانون التجاري الدولي «أونسيترال»، وقانون التحكيم الإقليمي.