فضيحتا اغتصاب جديدتان تطاردان حفيد مؤسس «الإخوان»
الجمعة / 20 / جمادى الآخرة / 1441 هـ الجمعة 14 فبراير 2020 11:28
«عكاظ» (جدة) okaz_policy@
مثل حفيد مؤسس جماعة«الإخوان»طارق رمضان مجدّدا أمام القضاء الفرنسي في قضايا اغتصاب جديدة بحسب ما كشف محاميه إيمانويل مارسيني أمس (الخميس).
وقال مارسيني إن القضاء الفرنسي وسع التحقيقات ليواجه رمضان قضيتين جديدتين في الاغتصاب إلى جانب القضايا السابقة.
واتهم رمضان، البالغ من العمر (57 عاماً) -وهو مواطن سويسري مصري يعيش في فرنسا- باغتصاب امرأة تشكو من إعاقة في عام 2009 في ليون الفرنسية وناشطة نسوية في عام 2012 بباريس.
ومع ظهور رمضان أمام قضاة التحقيق في باريس، تمت إضافة المزيد من التهم المتعلقة باغتصاب سيدتين أخريين تم التعرف عليهما من قبل محققين من الصور الموجودة على جهاز الكمبيوتر الخاص به.
ولم تقدم المرأتان شكاوى ضده، لكنّ كلتيهما تقول إنهما كانتا متورطتين في علاقات غير شرعية مع رمضان، إحداهما من نوفمبر إلى ديسمبر 2015 والأخرى في مارس 2016.
وعمل رمضان -وهو أب لأربعة أطفال-، أستاذاً للدراسات الإسلامية المعاصرة في جامعة أكسفورد حتى اضطر إلى المغادرة عندما ظهرت اتهامات الاغتصاب في أواخر عام 2017.
واحتُجز في فبراير 2018 لأكثر من تسعة أشهر قبل أن يُمنح الإفراج بكفالة عن مزاعم بأنه اغتصب امرأتين في فرنسا، إحداهما في عام 2009 والأخرى في عام 2012، ويُمنع رمضان من مغادرة الأراضي الفرنسية منذ إطلاق سراحه من السجن، ورفض القضاء للمرة الثانية طلبه بالسماح له بزيارة منزله في لندن.
وقال مارسيني إن القضاء الفرنسي وسع التحقيقات ليواجه رمضان قضيتين جديدتين في الاغتصاب إلى جانب القضايا السابقة.
واتهم رمضان، البالغ من العمر (57 عاماً) -وهو مواطن سويسري مصري يعيش في فرنسا- باغتصاب امرأة تشكو من إعاقة في عام 2009 في ليون الفرنسية وناشطة نسوية في عام 2012 بباريس.
ومع ظهور رمضان أمام قضاة التحقيق في باريس، تمت إضافة المزيد من التهم المتعلقة باغتصاب سيدتين أخريين تم التعرف عليهما من قبل محققين من الصور الموجودة على جهاز الكمبيوتر الخاص به.
ولم تقدم المرأتان شكاوى ضده، لكنّ كلتيهما تقول إنهما كانتا متورطتين في علاقات غير شرعية مع رمضان، إحداهما من نوفمبر إلى ديسمبر 2015 والأخرى في مارس 2016.
وعمل رمضان -وهو أب لأربعة أطفال-، أستاذاً للدراسات الإسلامية المعاصرة في جامعة أكسفورد حتى اضطر إلى المغادرة عندما ظهرت اتهامات الاغتصاب في أواخر عام 2017.
واحتُجز في فبراير 2018 لأكثر من تسعة أشهر قبل أن يُمنح الإفراج بكفالة عن مزاعم بأنه اغتصب امرأتين في فرنسا، إحداهما في عام 2009 والأخرى في عام 2012، ويُمنع رمضان من مغادرة الأراضي الفرنسية منذ إطلاق سراحه من السجن، ورفض القضاء للمرة الثانية طلبه بالسماح له بزيارة منزله في لندن.