تعاون بين (IEPAL) اللندنية و«سمت» السعودية في «الإتيكيت» و«البروتوكول»
الأربعاء / 25 / جمادى الآخرة / 1441 هـ الأربعاء 19 فبراير 2020 17:36
«عكاظ» (النشر اللكتروني)
في خطوة لتعزيز مجال البروتوكول والإتيكيت بالسعودية، وقعت مجموعة سمت السعودية في يناير الماضي، اتفاقية شراكة وتعاون مع أكاديمية لندن الدولية للبروتوكول والإتيكيت (IEPAL) لتنفيذ مشاريع التدريب والاستشارات في مجال البروتوكول والإتيكيت. وبموجب هذه الاتفاقية، تعلم وتنشر مجموعة سمت البرامج الخاصة بهذه الأكاديمية، متكئة على خبرات طويلة بتخصصها، في السعودية ودول الخليج، والأردن، ولبنان، ومصر. وجرت الاتفاقية بحضور مؤسسة الأكاديمية تاميكو زابلث، والمؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة سمت حسناء العوفي.
وأوضحت زابلث خلال توقيع الإتفاقية أن العوفي هي المتدربة الوحيدة عالميا التي حصلت على أربع رخص مدرب، لتحصل بذلك على درجة مدرب ماسي.
وقالت زابلث التي تعمل في السعودية منذ 18 عاماً: إن مكانة الشركاء المعتمدين من الأكاديمية وتميزهم في علمهم ودورهم في نشر المبادئ والأخلاقيات والاحتراف في كافة مجتمعات العالم محفزة للشراكة.
من جهتها أكدت حسناء العوفي على أهمية التميز في البروتوكول والإتيكيت لخدمة المجتمع، والصورة النمطية للشعوب وللوطن، حتى تتماشى مع أهداف «رؤية 2030». وشددت على أهمية الإتيكيت في التواصل الصحيح بالطريقة المناسبة، واعتماد الأسس العلمية والاحترافية في التعامل مع الغير، ما يسهل الاختلاط والتعامل مع الثقافات والشعوب الأخرى، مشيرة إلى دراسة أكثر من 200 حضارة وثقافة لشعوب العالم، إضافة إلى العمل على إبراز الطابع السعودي، والثقافة الخليجية في ورش عمل جذبت كثيرا من الأجانب.
وأوضحت العوفي المتخصصة في علوم الحاسب والخبيرة في الاتصال والعلاقات العامة أن هذا المشروع النوعي، لفت أنظار الشركات العالمية التي تهتم بالاستثمار في المنطقة، مبديه ثقتها بتميز البرامج والمناهج التي تؤمنها هذه الاتفاقية لمجموعة سمت في هذا المجال.
يذكر أن أكاديمية لندن الدولية للتشريفات واللياقات (IEPAL) هي أولى المؤسسات التعليمية في أوروبا التي تمنح شهادات مدرب معتمد في مجال البروتوكول والاتيكيت، وهي اليوم في طليعة المؤسسات العالمية في مجال اتيكيت الأعمال الدولي، الإتيكيت الاجتماعي، إتيكيت الشباب، إضافة إلى البروتوكول الديبلوماسي، وتدرس برامجها في أكثر من 60 دولة في العالم.
وأوضحت زابلث خلال توقيع الإتفاقية أن العوفي هي المتدربة الوحيدة عالميا التي حصلت على أربع رخص مدرب، لتحصل بذلك على درجة مدرب ماسي.
وقالت زابلث التي تعمل في السعودية منذ 18 عاماً: إن مكانة الشركاء المعتمدين من الأكاديمية وتميزهم في علمهم ودورهم في نشر المبادئ والأخلاقيات والاحتراف في كافة مجتمعات العالم محفزة للشراكة.
من جهتها أكدت حسناء العوفي على أهمية التميز في البروتوكول والإتيكيت لخدمة المجتمع، والصورة النمطية للشعوب وللوطن، حتى تتماشى مع أهداف «رؤية 2030». وشددت على أهمية الإتيكيت في التواصل الصحيح بالطريقة المناسبة، واعتماد الأسس العلمية والاحترافية في التعامل مع الغير، ما يسهل الاختلاط والتعامل مع الثقافات والشعوب الأخرى، مشيرة إلى دراسة أكثر من 200 حضارة وثقافة لشعوب العالم، إضافة إلى العمل على إبراز الطابع السعودي، والثقافة الخليجية في ورش عمل جذبت كثيرا من الأجانب.
وأوضحت العوفي المتخصصة في علوم الحاسب والخبيرة في الاتصال والعلاقات العامة أن هذا المشروع النوعي، لفت أنظار الشركات العالمية التي تهتم بالاستثمار في المنطقة، مبديه ثقتها بتميز البرامج والمناهج التي تؤمنها هذه الاتفاقية لمجموعة سمت في هذا المجال.
يذكر أن أكاديمية لندن الدولية للتشريفات واللياقات (IEPAL) هي أولى المؤسسات التعليمية في أوروبا التي تمنح شهادات مدرب معتمد في مجال البروتوكول والاتيكيت، وهي اليوم في طليعة المؤسسات العالمية في مجال اتيكيت الأعمال الدولي، الإتيكيت الاجتماعي، إتيكيت الشباب، إضافة إلى البروتوكول الديبلوماسي، وتدرس برامجها في أكثر من 60 دولة في العالم.