محمد بن سلمان والنظرة الثاقبة للمستقبل
retweet
الخميس / 26 / جمادى الآخرة / 1441 هـ الخميس 20 فبراير 2020 03:34
خالد هزاع الشريف sh98khalid@
تفرد الأمير محمد بن سلمان (حفظه الله) في صنع إنجازاته التي ترتقي بالوطن وحياة المواطن عبر رؤية المملكة 2030، وأضحت تلك المنجزات ظاهرة للعيان داخل المملكة وخارجها، ومنها تشجيع الاستثمار وتطوير صندوق الاستثمارات العامة، وتأهيل الكادر السعودي في المجال التقني، ليدفع بعجلة التنمية إلى آفاق تواكب المستجدات والتطورات العالمية، وشهدت المرأة في ظل الرؤية كثيرا من المنجزات والتطورات التي انعكست على حياتها بالإيجاب، أبرز تمكينها وتوفير فرص عمل لها في مختلف القطاعات.
وأسهمت الرؤية في تقليص نسبة البطالة بين أبناء الوطن عبر تأهيلهم وتوفير كثير من الوظائف لهم، كما أن الأمير الشاب يمتلك نظرة ثاقبة للمستقبل بحرصه على تنويع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على النفط، فجاء التركيز على الصناعة والسياحة والمشاريع العملاقة المرتقبة مثل نيوم والقدية وغيرهما من المشاريع العملاقة التي تأتي في سياق تنويع مصادر الدخل، وبدأنا ولله الحمد نجني كثيرا من ثمار رؤية 2030 قبل الوقت المحدد لها.
وأصبح الأمير محمد بن سلمان مثالا رائعا للشباب السعوديين الذين يشكلون نحو 70% من سكان المملكة، لرؤيته الطموحة وشخصيته القيادية التي تعانق عنان السماء، فضلا عن دوره في مكافحة الفساد وتعزيز النزاهة في المجتمع.
تخلص الأمير الشاب من الانغلاق الذي عاشه المجتمع حينا من الدهر، وفتح آفاقا رحبة أمام المواطنين، ليعيشوا حياة صحيحة مثالية وفق الشريعة الإسلامية، وحاز على احترام وتقدير جميع الدول لدوره في النقلة الكبيرة التي تشهدها المملكة حاليا على الصعيدين الاقتصادي والسياسي والاجتماعي، فضلا عن وقوف المملكة مع كثير من الدول المحتاجة وكان آخرها وقوف المملكة مع الصين ودعمها لجمهورية الصين الشعبية بأجهزة طبية، وكمامات، وألبسة عازلة لمواجهة فيروس «كورونا» الجديد، عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
جند الأمير محمد بن سلمان نفسه للأعمال والأنشطة الإنسانية والخيرية والمبادرات الاجتماعية عبر مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية «مسك الخيرية»، الصرح الذي يهدف لتطوير المشاريع الناشئة وتشجيع الإبداع في المجتمع السعودي وتمكين الشباب وتطويرهم في ميادين العمل والثقافة وفي القطاعات الاجتماعية والتقنية.
وأسهمت الرؤية في تقليص نسبة البطالة بين أبناء الوطن عبر تأهيلهم وتوفير كثير من الوظائف لهم، كما أن الأمير الشاب يمتلك نظرة ثاقبة للمستقبل بحرصه على تنويع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على النفط، فجاء التركيز على الصناعة والسياحة والمشاريع العملاقة المرتقبة مثل نيوم والقدية وغيرهما من المشاريع العملاقة التي تأتي في سياق تنويع مصادر الدخل، وبدأنا ولله الحمد نجني كثيرا من ثمار رؤية 2030 قبل الوقت المحدد لها.
وأصبح الأمير محمد بن سلمان مثالا رائعا للشباب السعوديين الذين يشكلون نحو 70% من سكان المملكة، لرؤيته الطموحة وشخصيته القيادية التي تعانق عنان السماء، فضلا عن دوره في مكافحة الفساد وتعزيز النزاهة في المجتمع.
تخلص الأمير الشاب من الانغلاق الذي عاشه المجتمع حينا من الدهر، وفتح آفاقا رحبة أمام المواطنين، ليعيشوا حياة صحيحة مثالية وفق الشريعة الإسلامية، وحاز على احترام وتقدير جميع الدول لدوره في النقلة الكبيرة التي تشهدها المملكة حاليا على الصعيدين الاقتصادي والسياسي والاجتماعي، فضلا عن وقوف المملكة مع كثير من الدول المحتاجة وكان آخرها وقوف المملكة مع الصين ودعمها لجمهورية الصين الشعبية بأجهزة طبية، وكمامات، وألبسة عازلة لمواجهة فيروس «كورونا» الجديد، عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
جند الأمير محمد بن سلمان نفسه للأعمال والأنشطة الإنسانية والخيرية والمبادرات الاجتماعية عبر مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية «مسك الخيرية»، الصرح الذي يهدف لتطوير المشاريع الناشئة وتشجيع الإبداع في المجتمع السعودي وتمكين الشباب وتطويرهم في ميادين العمل والثقافة وفي القطاعات الاجتماعية والتقنية.