الجدعان: هذه القطاعات بها فرص وظيفية واعدة
الثلاثاء / 01 / رجب / 1441 هـ الثلاثاء 25 فبراير 2020 04:01
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكد وزير المالية محمد الجدعان أنه توجد قطاعات ومحفزات واعدة في اقتصاد السعودية يعول عليها لتكون مناطق نمو جيدة لخلق المزيد من الفرص الوظيفية، مثل القطاع المالي وقطاعات التقنية والسياحة والترفيه وغيرها من القطاعات.
وتوقع الجدعان على هامش اجتماعات مجموعة وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين في الرياض، أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي في 2020 بشكل جيد، لافتا إلى أن رؤية السعودية تركز على نمو الناتج المحلي غير النفطي، خصوصا أن القطاع النفطي يتأثر بالإنتاج وفقا لـ«العربية».
وقال: «لدينا احتياطيات نفطية قادرون على استخدامها لدعم النمو، ويوجد توجه واهتمام بتنمية الاقتصاد غير النفطي تماشياً مع رؤية 2030».
وأضاف: «المخاطر التي قد تؤثر على الاقتصاد العالمي هي التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية وعدم اليقين حيال سياسات الدول، إلا أن أدوات السياسة النقدية لا تزال متاحة رغم استهلاكها، إلى جانب توجه الدول لتفعيل السياسات المالية لتحفيز الاقتصاد، ومجموعة الـ20 أعربت عن قلقها حيال عدم اليقين المتعلق بسياسات الدول، كما أن السياسة النقدية لا تزال مفيدة في مواجهة التحديات الاقتصادية، إذ إن السياسات الهيكلية قادرة على تحسين بيئة الأعمال والاستثمار».
ولفت الجدعان إلى تفاؤله بأن تتوصل دول مجموعة العشرين إلى حل بشأن الضريبة الرقمية هذا العام، فجميع الدول أدركت أهمية هذا الموضوع.
ونوه بقوله: «البيان الختامي دعا لمزيد من الإفصاح من القطاع الخاص بشأن المخاطر، وقمنا بالتوقف عن استخدام «الليبور» في 2021 نظراً إلى عدم تحقيقه الإفصاح الكامل».
وأشار إلى أن أنظمة الضريبة العالمية عمرها 100 عام، ولم تعد قادرة على التجاوب مع الاقتصاد الجديد والاقتصاد الرقمي، ويوجد توافق على أهمية الوصول إلى حل.
وتوقع الجدعان على هامش اجتماعات مجموعة وزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين في الرياض، أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي في 2020 بشكل جيد، لافتا إلى أن رؤية السعودية تركز على نمو الناتج المحلي غير النفطي، خصوصا أن القطاع النفطي يتأثر بالإنتاج وفقا لـ«العربية».
وقال: «لدينا احتياطيات نفطية قادرون على استخدامها لدعم النمو، ويوجد توجه واهتمام بتنمية الاقتصاد غير النفطي تماشياً مع رؤية 2030».
وأضاف: «المخاطر التي قد تؤثر على الاقتصاد العالمي هي التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية وعدم اليقين حيال سياسات الدول، إلا أن أدوات السياسة النقدية لا تزال متاحة رغم استهلاكها، إلى جانب توجه الدول لتفعيل السياسات المالية لتحفيز الاقتصاد، ومجموعة الـ20 أعربت عن قلقها حيال عدم اليقين المتعلق بسياسات الدول، كما أن السياسة النقدية لا تزال مفيدة في مواجهة التحديات الاقتصادية، إذ إن السياسات الهيكلية قادرة على تحسين بيئة الأعمال والاستثمار».
ولفت الجدعان إلى تفاؤله بأن تتوصل دول مجموعة العشرين إلى حل بشأن الضريبة الرقمية هذا العام، فجميع الدول أدركت أهمية هذا الموضوع.
ونوه بقوله: «البيان الختامي دعا لمزيد من الإفصاح من القطاع الخاص بشأن المخاطر، وقمنا بالتوقف عن استخدام «الليبور» في 2021 نظراً إلى عدم تحقيقه الإفصاح الكامل».
وأشار إلى أن أنظمة الضريبة العالمية عمرها 100 عام، ولم تعد قادرة على التجاوب مع الاقتصاد الجديد والاقتصاد الرقمي، ويوجد توافق على أهمية الوصول إلى حل.