محمد المهيد.. الصداقة لا تخلو من الاختلاف
ثم يا صديقي
الأربعاء / 02 / رجب / 1441 هـ الأربعاء 26 فبراير 2020 03:40
بندر السدراني
صديقي العزيز محمد حمد المهيد.. لا تخلو علاقة الأصدقاء من اختلاف وتباين في الآراء، بدرجات متفاوتة، لكن يبقى الود قائما، طالما أن القلوب متصافية، لذا أعتذر لك عن أي خطأ صدر مني تجاهك بقصد أو بغير قصد، فجل من لا يسهو، وما دفعني لكتابة هذه الرسالة إليك شخصيتك الأنيقة وخلقك الراقي، فكنت مثالا للإيثار والوفاء، ومهما تحدثت عنك لن أوفيك حقك.
صديقي محمد.. عشنا سويا ظروفا متفاوتة ومتباينة، امتزجت بين الأفراح والأحزان، ومع كل موقف أجد (محمد) رجلا نبيلا لا يتنازل عن مبادئه وقيمه، ما أكسبه محبة واحترام كل من عرفه وتعامل معه.
صديقي محمد.. قضينا أوقاتا جميلة اتفقنا واختلفنا فيها، وهي سنة الصداقة، لذا أكرر اعتذاري لك عن كثير من الأخطاء التي وقعت مني تجاهك، وثق تماما أنها دون قصد، وأنا أتقدم لك بالاعتذار، وكل ثقة بأنك ستعفو وتصفح، لطيبة قلبك وسخاء نفسك وكرمك الفياض، فأنت صديق الطفولة والمراهقة والشباب، أمد الله في عمرك على طاعته.
صديقي محمد.. عشنا سويا ظروفا متفاوتة ومتباينة، امتزجت بين الأفراح والأحزان، ومع كل موقف أجد (محمد) رجلا نبيلا لا يتنازل عن مبادئه وقيمه، ما أكسبه محبة واحترام كل من عرفه وتعامل معه.
صديقي محمد.. قضينا أوقاتا جميلة اتفقنا واختلفنا فيها، وهي سنة الصداقة، لذا أكرر اعتذاري لك عن كثير من الأخطاء التي وقعت مني تجاهك، وثق تماما أنها دون قصد، وأنا أتقدم لك بالاعتذار، وكل ثقة بأنك ستعفو وتصفح، لطيبة قلبك وسخاء نفسك وكرمك الفياض، فأنت صديق الطفولة والمراهقة والشباب، أمد الله في عمرك على طاعته.