تيم ريدفورد يترأس لجنة تحكيم مسابقة البحر الأحمر للفيلم القصير
بمشاركة نجلاء بن عبدالله وأحمد الملا
الخميس / 03 / رجب / 1441 هـ الخميس 27 فبراير 2020 21:57
«عكاظ» (جدة)
أعلن مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي عن اختيار تيم ريدفورد لرئاسة لجنة تحكيم مسابقة البحر الأحمر للفيلم القصير. ويعتبر ريدفورد من روّاد مبرمجي الفيلم القصير، من خلال إدارته لمهرجان كليرمون-فيران الدولي للأفلام القصيرة في فرنسا. وينضم إليه في لجنة التحكيم مدير مهرجان أفلام السعودية أحمد الملا، والممثلة التونسية نجلاء بن عبدالله.
وقد أكّد مدير المهرجان محمود صبّاغ أن «الأفلام القصيرة هي نواة السينما السعودية، ورصيدها الحيوي المستمر. لقد أردنا من خلال إطلاق مسابقة صلبة للفيلم العربي القصير أن نقدم مساحة إضافية تشجع على مزيد من الاكتشافات وعلى مزيد من الاستمرارية». وأضاف «يسعدنا انضمام تيم ريدفورد لرئاسة لجنة تحكيم النسخة الأولى، لتخصصه ولخبراته العالمية، فيما يساهم أحمد الملا ونجلاء بن عبدالله بوجهات نظر يستمدانها من خبرتهما وفهمهما للمشهد السينمائي المحلي والعربي».
وتضم المسابقة 13 فيلماً من 7 دول عربية، تركّز غالبيتها على آثار التحولات الاجتماعية، وانعكاساتها على خبراتنا الحياتية، سواء فيما يتعلق بالعلاقات العائلية والشخصية، أو علاقاتنا بما حولنا. تمثّل المسابقة التي تستهدف المخرجين العرب نبض الجيل الجديد من المبدعين تقدّم من خلالها أشكالاً سينمائية مبتكرة تخرج عن المألوف والنمطي.
يُذكر أن رئيس لجنة التحكيم تيم ريدفورد (فرنسا) قضى مسيرته المهنية في عدد من المؤسسات والجهات التي تعنى بالشأن السينمائي في جميع أنحاء أوروبا، خصوصاً تلك الداعمة لصناعة الأفلام القصيرة. انضم ريدفورد منذ عام 2015 إلى إدارة مهرجان كليرمون-فيران الدولي للأفلام القصيرة في فرنسا حيث يقوم بالتنسيق مع اللجنة الدولية لاختيار الأفلام المشاركة، إضافة إلى الإشراف على برنامج وجهات نظر أفريقية، ومنصة تقديم الأفلام على الإنترنت. كما يشارك في مجلس إدارة مؤتمر الأفلام القصيرة، وهي مؤسسة غير ربحية، والجهة الدولية الوحيدة المكرّسة للأفلام القصيرة.
وساهم أحمد الملا (السعودية) بإثراء المشهد الثقافي السعودي، فهو شاعر وأديب، وخبير فني، ومستشار ثقافي، شارك في تأسيس ثم إدارة مهرجان أفلام السعودية منذ عام 2008، ومهرجان بيت الشعر بين عامي 2015 و2017، كما شغل منصب المدير الإداري وعضو مجلس إدارة نادي المنطقة الشرقية الأدبي بين عامي 2006 و2010.
وبدأت نجلاء عبد الله (تونس) مسيرتها أمام الكاميرا في عدد من الإعلانات قبل أن تظهر في أول مسلسل رمضاني تلفزيوني عام 2009 بعنوان «دنيا». ظهرت لأول مرة على الشاشة الكبيرة في دور ليلى في فيلم «فوس نوت» (2012) للمخرج مجدي السميري، ثم في «تالة مون أمور» (2016) لمهدي هميلي، ثم إلى جانب سامي بوعجيلة في «بيك نعيش» (2019) لمهدي برصاوي، والذي عرض لأول مرة في مهرجان البندقية السينمائي الدولي ضمن مسابقته الرسمية.
وقد أكّد مدير المهرجان محمود صبّاغ أن «الأفلام القصيرة هي نواة السينما السعودية، ورصيدها الحيوي المستمر. لقد أردنا من خلال إطلاق مسابقة صلبة للفيلم العربي القصير أن نقدم مساحة إضافية تشجع على مزيد من الاكتشافات وعلى مزيد من الاستمرارية». وأضاف «يسعدنا انضمام تيم ريدفورد لرئاسة لجنة تحكيم النسخة الأولى، لتخصصه ولخبراته العالمية، فيما يساهم أحمد الملا ونجلاء بن عبدالله بوجهات نظر يستمدانها من خبرتهما وفهمهما للمشهد السينمائي المحلي والعربي».
وتضم المسابقة 13 فيلماً من 7 دول عربية، تركّز غالبيتها على آثار التحولات الاجتماعية، وانعكاساتها على خبراتنا الحياتية، سواء فيما يتعلق بالعلاقات العائلية والشخصية، أو علاقاتنا بما حولنا. تمثّل المسابقة التي تستهدف المخرجين العرب نبض الجيل الجديد من المبدعين تقدّم من خلالها أشكالاً سينمائية مبتكرة تخرج عن المألوف والنمطي.
يُذكر أن رئيس لجنة التحكيم تيم ريدفورد (فرنسا) قضى مسيرته المهنية في عدد من المؤسسات والجهات التي تعنى بالشأن السينمائي في جميع أنحاء أوروبا، خصوصاً تلك الداعمة لصناعة الأفلام القصيرة. انضم ريدفورد منذ عام 2015 إلى إدارة مهرجان كليرمون-فيران الدولي للأفلام القصيرة في فرنسا حيث يقوم بالتنسيق مع اللجنة الدولية لاختيار الأفلام المشاركة، إضافة إلى الإشراف على برنامج وجهات نظر أفريقية، ومنصة تقديم الأفلام على الإنترنت. كما يشارك في مجلس إدارة مؤتمر الأفلام القصيرة، وهي مؤسسة غير ربحية، والجهة الدولية الوحيدة المكرّسة للأفلام القصيرة.
وساهم أحمد الملا (السعودية) بإثراء المشهد الثقافي السعودي، فهو شاعر وأديب، وخبير فني، ومستشار ثقافي، شارك في تأسيس ثم إدارة مهرجان أفلام السعودية منذ عام 2008، ومهرجان بيت الشعر بين عامي 2015 و2017، كما شغل منصب المدير الإداري وعضو مجلس إدارة نادي المنطقة الشرقية الأدبي بين عامي 2006 و2010.
وبدأت نجلاء عبد الله (تونس) مسيرتها أمام الكاميرا في عدد من الإعلانات قبل أن تظهر في أول مسلسل رمضاني تلفزيوني عام 2009 بعنوان «دنيا». ظهرت لأول مرة على الشاشة الكبيرة في دور ليلى في فيلم «فوس نوت» (2012) للمخرج مجدي السميري، ثم في «تالة مون أمور» (2016) لمهدي هميلي، ثم إلى جانب سامي بوعجيلة في «بيك نعيش» (2019) لمهدي برصاوي، والذي عرض لأول مرة في مهرجان البندقية السينمائي الدولي ضمن مسابقته الرسمية.